رائد البصري
يساهم الإبداع في تقدم الأمم، وتحقيق نهضة الشعوب، حديثاً وكتابة، وتعزيز التلقائية التعبيرية لديهم؛ فالتطور والتقدم العلمي لن يتحقق إلا من خلال التطوير والتركيز على عمليات توليد الأفكار الخلاقة والقدرات الإبداعية لدى الأفراد.
لذا فإنه من المهم تنمية مقومات التفكير الإبداعي لدى الأطفال من خلال، غرس بذور التفكير الإبداعـي لديهم من خلال الاهتمام بالاستكشاف، والتجريب بأساليب علمية، وخصوصاً لدى الأطفال منذ الصغر لضمان مستقبل باهر لهم.
فالمؤشرات المستقبلية والمتغيرات العصرية المتواكبة تتطلب الإبداع والتميز في شتى مجالات الحياة، ولذلك من المهم التدريب المستمر للأطفال على العمليات الأساسية.
ومن أبرز الأساليب والطرائق التربوية الواجب اتباعها:
* إثارة المنافسة بين الأطفال على الرغم من تفاوت قدراتهم، لتنمية التفكير الإبداعي لديهم.
* التركيز في عملية التعليم على الطفل الفرد من خلال تهيئة المناخ والجو الآمن القائم على المرح والدعابة وتنمية قدراته الإبداعية، والذي يتيح له حرية التعبير عن مشاعره.
* تهيئة بيئة تعليمية للأطفال توفر كل العوامل اللازمة لتنمية الابتكار، من تسامح وحرية، ومثابرة، وتفكير مستقل، وتشجيع على المخاطرة المحسوبة.
* إتاحة الفرصة للأطفال لاختيار الأنشطة التي تتناسب معهم ما يساهم في توليد الأفكار لدى الأطفال.
* إتاحة الفرصة للأطفال للتعبير عن شعورهم وقدراتهم الشخصية.
يساهم الإبداع في تقدم الأمم، وتحقيق نهضة الشعوب، حديثاً وكتابة، وتعزيز التلقائية التعبيرية لديهم؛ فالتطور والتقدم العلمي لن يتحقق إلا من خلال التطوير والتركيز على عمليات توليد الأفكار الخلاقة والقدرات الإبداعية لدى الأفراد.
لذا فإنه من المهم تنمية مقومات التفكير الإبداعي لدى الأطفال من خلال، غرس بذور التفكير الإبداعـي لديهم من خلال الاهتمام بالاستكشاف، والتجريب بأساليب علمية، وخصوصاً لدى الأطفال منذ الصغر لضمان مستقبل باهر لهم.
فالمؤشرات المستقبلية والمتغيرات العصرية المتواكبة تتطلب الإبداع والتميز في شتى مجالات الحياة، ولذلك من المهم التدريب المستمر للأطفال على العمليات الأساسية.
ومن أبرز الأساليب والطرائق التربوية الواجب اتباعها:
* إثارة المنافسة بين الأطفال على الرغم من تفاوت قدراتهم، لتنمية التفكير الإبداعي لديهم.
* التركيز في عملية التعليم على الطفل الفرد من خلال تهيئة المناخ والجو الآمن القائم على المرح والدعابة وتنمية قدراته الإبداعية، والذي يتيح له حرية التعبير عن مشاعره.
* تهيئة بيئة تعليمية للأطفال توفر كل العوامل اللازمة لتنمية الابتكار، من تسامح وحرية، ومثابرة، وتفكير مستقل، وتشجيع على المخاطرة المحسوبة.
* إتاحة الفرصة للأطفال لاختيار الأنشطة التي تتناسب معهم ما يساهم في توليد الأفكار لدى الأطفال.
* إتاحة الفرصة للأطفال للتعبير عن شعورهم وقدراتهم الشخصية.