شاركت الأستاذة نوال إبراهيم الخاطر وكيل السياسات والاستراتيجيات والأداء بوزارة التربية والتعليم، عضو مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، ممثلاُ عن مملكة البحرين في الاجتماع الأول للفترة 2023/ 2024 لمجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط، وذلك بمقر المعهد بدولة الكويت الشقيقة.
ويجتمع أعضاء مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط بشكل دوري مرتين في العام، لعرض ومناقشة العديد من البنود أبرزها عرض خطة النشاط السنوي للمعهد، والحساب الختامي للسنة المالية.
هذا وقد أشارت الخاطر إلى أهمية الجهود الإنمائية العربية التي يقوم بها المعهد وحرصه على الاستمرار في تطوير خدماته بما يتلاءم والتطورات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، وسياسات التعافي من الجائحة، وتقديم الحلول المبتكرة للتحديات التنموية العربية.
وأضافت أن المعهد يسعى إلى تطوير القدرات البشرية وتعزيز الأداء المؤسسي وتحسين أداء التخطيط الإنمائي في الدول العربية من خلال تقديم الخدمات والبرامج ذات الطابع الإنمائي التي تتناسب مع التطورات والتحديات التي يشهدها العمل الإنمائي العربي، وبخبرة تزيد عن الأربعين عاماً، حيث يعمل المعهد كبيت خبرة عربي في مجالات اختصاصاته لتلبية احتياجات الدول العربية من الخدمات الإنمائية.
وأشادت بحرص المعهد من خلال خطة نشاطه السنوي على الاستمرار في تقديم عدد كبير من البرامج التدريبية التي يتم تطويرها سنوياً بما يتناسب مع آخر المستجدات التنموية الدولية، بحيث تركز على المهارات والقدرات ضمن إطار التنمية المستدامة، مع استمراره بتقديم جزء من خدماته التدريبية عبر الإنترنت لاستقطاب أكبر عدد من المتدربين.
وأكدت على أن المعهد يسعى دائماً لتطوير قدرات الشباب العربي والتشجيع على الابتكار وريادة الأعمال، حيث قام المعهد بتقديم العديد من البرامج التدريبية لعدد كبير من المستفيدين من مملكة البحرين بالإضافة إلى إعداد الدراسات الاستراتيجية والاستشارات لكثير من الجهات الحكومية.
والجدير بالذكر أن المعهد العربي للتخطيط هو مؤسسة عربية إقليمية مستقلة غير ربحية، مقره دولة الكويت الشقيقة، ويهدف إلى دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية، من خلال بناء القدرات الوطنية، وإعداد البحوث، وتقديم الخدمات الاستشارية والدعم المؤسسي، وعقد اللقاءات التنموية والنشر.
ويجتمع أعضاء مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط بشكل دوري مرتين في العام، لعرض ومناقشة العديد من البنود أبرزها عرض خطة النشاط السنوي للمعهد، والحساب الختامي للسنة المالية.
هذا وقد أشارت الخاطر إلى أهمية الجهود الإنمائية العربية التي يقوم بها المعهد وحرصه على الاستمرار في تطوير خدماته بما يتلاءم والتطورات الاقتصادية والاجتماعية العالمية، وسياسات التعافي من الجائحة، وتقديم الحلول المبتكرة للتحديات التنموية العربية.
وأضافت أن المعهد يسعى إلى تطوير القدرات البشرية وتعزيز الأداء المؤسسي وتحسين أداء التخطيط الإنمائي في الدول العربية من خلال تقديم الخدمات والبرامج ذات الطابع الإنمائي التي تتناسب مع التطورات والتحديات التي يشهدها العمل الإنمائي العربي، وبخبرة تزيد عن الأربعين عاماً، حيث يعمل المعهد كبيت خبرة عربي في مجالات اختصاصاته لتلبية احتياجات الدول العربية من الخدمات الإنمائية.
وأشادت بحرص المعهد من خلال خطة نشاطه السنوي على الاستمرار في تقديم عدد كبير من البرامج التدريبية التي يتم تطويرها سنوياً بما يتناسب مع آخر المستجدات التنموية الدولية، بحيث تركز على المهارات والقدرات ضمن إطار التنمية المستدامة، مع استمراره بتقديم جزء من خدماته التدريبية عبر الإنترنت لاستقطاب أكبر عدد من المتدربين.
وأكدت على أن المعهد يسعى دائماً لتطوير قدرات الشباب العربي والتشجيع على الابتكار وريادة الأعمال، حيث قام المعهد بتقديم العديد من البرامج التدريبية لعدد كبير من المستفيدين من مملكة البحرين بالإضافة إلى إعداد الدراسات الاستراتيجية والاستشارات لكثير من الجهات الحكومية.
والجدير بالذكر أن المعهد العربي للتخطيط هو مؤسسة عربية إقليمية مستقلة غير ربحية، مقره دولة الكويت الشقيقة، ويهدف إلى دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول العربية، من خلال بناء القدرات الوطنية، وإعداد البحوث، وتقديم الخدمات الاستشارية والدعم المؤسسي، وعقد اللقاءات التنموية والنشر.