لقيت طفلة جزائرية مصرعها في بروكسل على يد رجل ثلاثيني تعرفت عليه عبر تطبيق سناب شات.
وفي التفاصيل، تم اختطاف الفتاة الصغيرة "ملاك "، صاحبة الـ 14 عاما، يوم الجمعة الماضي، قبل أن يعثر على جثتها عدّاء في غابة جنوب لييج، ببلجيكا.
وعُثِرَ على المشتبه به الرئيسي، وهو رجل يبلغ من العمر 37 عامًا مشنوقًا على بعد بضعة كيلومترات.
وكان أقارب الفتاة قد أبلغوا عن اختفائها واختفاء أختها الصغيرة البالغة من العمر عامين ونصف في اليوم السابق من العثور على جثتها.
وبحسب ما جاء في التحقيقات فقد تعرفت الضحية على الرجل البالغ من العمر 37 عامًا على سناب شات وعرض عليها الذهاب للتسوق والتقت به مع أختها الصغيرة.
وقالت النيابة إنه تم العثور على الطفلة الصغيرة سالمة في سيارة المشتبه به بالقرب من المكان الذي انتحر فيه.
وتم تشريح جثة الفتاة والرجل البالغ من العمر 37 عامًا، الاثنين.
وقالت التحقيقات "في المرحلة الحالية من التحقيق، لا يوجد دليل على تورط طرف ثالث في هذه القضية. تشريح الجثث سيزودنا بمزيد من المعلومات”.
وأثارت الجريمة تعاطفا كبيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ووصفها مغردون عبر تويتر بالجريمة الشيطانية والمروعة، ودعوا للطفلة بالرحمة ولذويها بالصبر.
من جانبها، شددت جهات معنية بحقوق الطفل بضرورة مراقبة الأهل لأطفالهم وتوعيتهم حول التواصل مع الغرباء خاصة مع تزايد جرائم الاختطاف والاغتصاب والقتل المرتبطة بوسائل التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل، تم اختطاف الفتاة الصغيرة "ملاك "، صاحبة الـ 14 عاما، يوم الجمعة الماضي، قبل أن يعثر على جثتها عدّاء في غابة جنوب لييج، ببلجيكا.
وعُثِرَ على المشتبه به الرئيسي، وهو رجل يبلغ من العمر 37 عامًا مشنوقًا على بعد بضعة كيلومترات.
وكان أقارب الفتاة قد أبلغوا عن اختفائها واختفاء أختها الصغيرة البالغة من العمر عامين ونصف في اليوم السابق من العثور على جثتها.
وبحسب ما جاء في التحقيقات فقد تعرفت الضحية على الرجل البالغ من العمر 37 عامًا على سناب شات وعرض عليها الذهاب للتسوق والتقت به مع أختها الصغيرة.
وقالت النيابة إنه تم العثور على الطفلة الصغيرة سالمة في سيارة المشتبه به بالقرب من المكان الذي انتحر فيه.
وتم تشريح جثة الفتاة والرجل البالغ من العمر 37 عامًا، الاثنين.
وقالت التحقيقات "في المرحلة الحالية من التحقيق، لا يوجد دليل على تورط طرف ثالث في هذه القضية. تشريح الجثث سيزودنا بمزيد من المعلومات”.
وأثارت الجريمة تعاطفا كبيرا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ووصفها مغردون عبر تويتر بالجريمة الشيطانية والمروعة، ودعوا للطفلة بالرحمة ولذويها بالصبر.
من جانبها، شددت جهات معنية بحقوق الطفل بضرورة مراقبة الأهل لأطفالهم وتوعيتهم حول التواصل مع الغرباء خاصة مع تزايد جرائم الاختطاف والاغتصاب والقتل المرتبطة بوسائل التواصل الاجتماعي.