حضر وزير الخارجية عبداللطيف الزياني، أمس، اللقاء مع رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، ضمن فعاليات الملتقى الدبلوماسي 2023، بحضور عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج، وكبار المسؤولين بوزارة الخارجية ورؤساء القطاعات ومديري الإدارات بالوزارة.
وأعرب الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة عن سعادته بالمشاركة في هذا اللقاء للحديث عن الدبلوماسية الثقافية، مؤكداً أنها أحد الجسور التي تمدها مملكة البحرين لمختلف دول العالم، وتسهم في توطيد العلاقات مع هذه الدول وتوفير مساحات عمل مشتركة، وتشكل دافعاً لاستمرار انفتاح المملكة على العالم.
واستعرض الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة المحاور الثلاثة التي تعمل عليها هيئة البحرين للثقافة والآثار، وهي التوثيق والتعليم والترويج، مبيّنا الدور المهم للثقافة في بناء العلاقات بين مختلف الشعوب، بكونها مفتاحا لتعزيز العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم.
وأشار إلى التعاون القائم بين الهيئة ووزارة الخارجية وبعثات المملكة في الخارج، من خلال التنسيق للأسابيع الثقافية، ورصد مختلف الفرص التي يمكن من خلالها الترويج للثقافة البحرينية، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق مع وزارة الخارجية وكافة بعثات مملكة البحرين في الخارج، لتعزيز مكانة مملكة البحرين الثقافية على المستوى الإقليمي والدولي، والعمل المشترك على الترويج للموروث الحضاري البحريني في دول البعثات، ومواصلة التفاعل مع مختلف المنظمات الدولية المعنية بالثقافة، بما يسهم في إبراز المقومات الثقافية والتراثية للمملكة.
وتقدم وزير الخارجية بخالص الشكر للشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة على مشاركته في هذا اللقاء مع رؤساء البعثات الدبلوماسية، معرباً عن تقديره للجهود المتميزة التي تبذلها الهيئة في الحفاظ على التراث الوطني، مستعرضاً الدور المهم الذي تضطلع به بعثات مملكة البحرين الدبلوماسية في الخارج في خلق الفرص للترويج الثقافي لمملكة البحرين.
وفي ختام الجلسة، تم فتح المجال للمداخلات والأسئلة، وقام عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج بتقديم مداخلات وتساؤلات متعددة حول الموضوعات والقضايا المتعلقة بالدبلوماسية والثقافة.
وأعرب الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة عن سعادته بالمشاركة في هذا اللقاء للحديث عن الدبلوماسية الثقافية، مؤكداً أنها أحد الجسور التي تمدها مملكة البحرين لمختلف دول العالم، وتسهم في توطيد العلاقات مع هذه الدول وتوفير مساحات عمل مشتركة، وتشكل دافعاً لاستمرار انفتاح المملكة على العالم.
واستعرض الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة المحاور الثلاثة التي تعمل عليها هيئة البحرين للثقافة والآثار، وهي التوثيق والتعليم والترويج، مبيّنا الدور المهم للثقافة في بناء العلاقات بين مختلف الشعوب، بكونها مفتاحا لتعزيز العلاقات الثنائية مع مختلف دول العالم.
وأشار إلى التعاون القائم بين الهيئة ووزارة الخارجية وبعثات المملكة في الخارج، من خلال التنسيق للأسابيع الثقافية، ورصد مختلف الفرص التي يمكن من خلالها الترويج للثقافة البحرينية، مؤكداً أهمية استمرار التنسيق مع وزارة الخارجية وكافة بعثات مملكة البحرين في الخارج، لتعزيز مكانة مملكة البحرين الثقافية على المستوى الإقليمي والدولي، والعمل المشترك على الترويج للموروث الحضاري البحريني في دول البعثات، ومواصلة التفاعل مع مختلف المنظمات الدولية المعنية بالثقافة، بما يسهم في إبراز المقومات الثقافية والتراثية للمملكة.
وتقدم وزير الخارجية بخالص الشكر للشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة على مشاركته في هذا اللقاء مع رؤساء البعثات الدبلوماسية، معرباً عن تقديره للجهود المتميزة التي تبذلها الهيئة في الحفاظ على التراث الوطني، مستعرضاً الدور المهم الذي تضطلع به بعثات مملكة البحرين الدبلوماسية في الخارج في خلق الفرص للترويج الثقافي لمملكة البحرين.
وفي ختام الجلسة، تم فتح المجال للمداخلات والأسئلة، وقام عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج بتقديم مداخلات وتساؤلات متعددة حول الموضوعات والقضايا المتعلقة بالدبلوماسية والثقافة.