استقبل أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية، في مكتبه، عدد من رؤساء وأعضاء الجمعيات الإسلامية والخيرية والاجتماعية الخاضعة لإشراف الوزارة، وذلك لبحث المسائل التي من شأنها أن تساهم في تعزيز الجهود الرامية إلى الارتقاء بالعمل التطوعي والإنساني.
وتم خلال اللقاء، استعراض أبرز مستجدات برامج ومشروعات الجمعيات الخيرية، وأوجه التعاون بين وزارة التنمية الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، وسبل دعم هذه البرامج والمشروعات بما ينعكس ايجاباً على تنمية المجتمع، فضلاً عن تطوير آليات عمل تلك المنظمات الأهلية، إلى جانب النظر في عدد من طلبات ممثلي الجمعيات فيما يتعلق بتنظيم العمل الخيري والتطوعي في مملكة البحرين.
وفي هذا السياق، أشاد وزير التنمية الاجتماعية بجهود المنظمات الأهلية في العمل الخيري والإنساني، معرباً عن تقديره للمشرعات والبرامج المتنوعة التي تنفذها هذه المنظمات، والخدمات الخيرية التي تقدمها للمستحقين لها من مختلف فئات المجتمع، مؤكداً أهمية تعزيز أفق التعاون المهني بين الوزارة ومنظمات المجتمع المدني، وذلك وفقاً للأنظمة والقوانين المتبعة في هذا الشأن، منوهاً في الوقت ذاته بأهمية الشراكة المجتمعية بين مختلف الجهات لتسهيل عمل المؤسسات والجمعيات الخيرية من أجل الارتقاء بخدماتها ومساهماتها في تعزيز العمل التنموي.
بدورهم، أشاد رؤساء وأعضاء الجمعيات الإسلامية والخيرية والاجتماعية، بالجهود التي تبذلها وزارة التنمية الاجتماعية، وحرصها على تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية بين مختلف أطراف
المجتمع، للارتقاء بخدماتها التطوعية والانسانية، وتسهيل اجراءاتها لأداء رسالتها التنموية والخيرية على أكمل وجه، مؤكدين عزمهم على مواصلة العمل الاجتماعي والاستمرار في تنفيذ المبادرات التنموية والمساهمة في الارتقاء بنوعية الخدمات الموجهة للفئات المستهدفة.
وتم خلال اللقاء، استعراض أبرز مستجدات برامج ومشروعات الجمعيات الخيرية، وأوجه التعاون بين وزارة التنمية الاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، وسبل دعم هذه البرامج والمشروعات بما ينعكس ايجاباً على تنمية المجتمع، فضلاً عن تطوير آليات عمل تلك المنظمات الأهلية، إلى جانب النظر في عدد من طلبات ممثلي الجمعيات فيما يتعلق بتنظيم العمل الخيري والتطوعي في مملكة البحرين.
وفي هذا السياق، أشاد وزير التنمية الاجتماعية بجهود المنظمات الأهلية في العمل الخيري والإنساني، معرباً عن تقديره للمشرعات والبرامج المتنوعة التي تنفذها هذه المنظمات، والخدمات الخيرية التي تقدمها للمستحقين لها من مختلف فئات المجتمع، مؤكداً أهمية تعزيز أفق التعاون المهني بين الوزارة ومنظمات المجتمع المدني، وذلك وفقاً للأنظمة والقوانين المتبعة في هذا الشأن، منوهاً في الوقت ذاته بأهمية الشراكة المجتمعية بين مختلف الجهات لتسهيل عمل المؤسسات والجمعيات الخيرية من أجل الارتقاء بخدماتها ومساهماتها في تعزيز العمل التنموي.
بدورهم، أشاد رؤساء وأعضاء الجمعيات الإسلامية والخيرية والاجتماعية، بالجهود التي تبذلها وزارة التنمية الاجتماعية، وحرصها على تعزيز مبدأ الشراكة المجتمعية بين مختلف أطراف
المجتمع، للارتقاء بخدماتها التطوعية والانسانية، وتسهيل اجراءاتها لأداء رسالتها التنموية والخيرية على أكمل وجه، مؤكدين عزمهم على مواصلة العمل الاجتماعي والاستمرار في تنفيذ المبادرات التنموية والمساهمة في الارتقاء بنوعية الخدمات الموجهة للفئات المستهدفة.