كالعادة واصل منتخبنا الوطني سجله الناصع عندما يواجه المنتخب القطري في بطولات كأس الخليج وقلب تأخره بهدف إلى انتصار ثمين بهدفين مقابل هدف، ليغرد الأحمر وحيداً في صدارة المجموعة، وليقترب بشكل كبير من التأهل لدور نصف النهائي من بطولة كأس الخليج الــ25 والمقامة في البصرة.
فوز مهم للأحمر الذي في وجهة نظري ضرب عدة عصافير بحجر بهذا الانتصار الثمين، أولاً بأن سوزا واصل باللعب بتشكيلة مختلفة في كل مباراة ونجح في تحقيق مبتغاه حتى هذه اللحظة، والثانية بأن منتخبنا كرّس عقدته للمنتخب القطري وأثبت بأنه هوايته المفضلة، حيث لم يخسر منتخبنا من قطر في بطولة كأس الخليج منذ عقدين من الزمن، والثالثة أنه منذ استحداث البطولة بنظام المجموعات عام 2004 أول مرة ينجح منتخبنا في تحقيق انتصارين والوصول للنقطة السادسة قابلة للزيادة، والرابعة بأن منتخبنا اقترب كثيراً من التأهل لدور نصف النهائي، وأعتقد أن الأحمر البحريني الأفضل من جميع المنتخبات والأكثر ثباتاً وإقناعاً وبشهادة الجميع.
مهمتنا القادمة ستكون مواجهة المنتخب الكويتي الشقيق والتي سندخلها بعدة فرص، وأتمنى ألا يؤثر ذلك على منتخبنا وأن نضمن التأهل من مباراة الكويت دون الاعتماد على نتيجة مباراة قطر والإمارات في نفس المجموعة، فبالتوفيق لأحمرنا، ودائماً ما أقول خطوة بخطوة لتحقيق الكأس إن شاء الله.
مسج إعلامي
لم أشاهد في تاريخ بطولات كأس الخليج حضوراً جماهيرياً مثلما أراه الآن في «خليجي 25» على أرض العراق وبالتحديد البصرة، ففي كل مباراة نتفاجأ بالحضور الجماهيري الغفير والذي يملأ مدرجات ملعبي جذع النخلة والميناء الأولمبي حتى وأن لم يكن العراق طرفاً في المباراة، وهذا دليل على شغف وحب شعب العراق لكرة القدم وسعيهم الكبير لنجاح البطولة، فهنيئاً للعراق هذا الشعب العظيم.
فوز مهم للأحمر الذي في وجهة نظري ضرب عدة عصافير بحجر بهذا الانتصار الثمين، أولاً بأن سوزا واصل باللعب بتشكيلة مختلفة في كل مباراة ونجح في تحقيق مبتغاه حتى هذه اللحظة، والثانية بأن منتخبنا كرّس عقدته للمنتخب القطري وأثبت بأنه هوايته المفضلة، حيث لم يخسر منتخبنا من قطر في بطولة كأس الخليج منذ عقدين من الزمن، والثالثة أنه منذ استحداث البطولة بنظام المجموعات عام 2004 أول مرة ينجح منتخبنا في تحقيق انتصارين والوصول للنقطة السادسة قابلة للزيادة، والرابعة بأن منتخبنا اقترب كثيراً من التأهل لدور نصف النهائي، وأعتقد أن الأحمر البحريني الأفضل من جميع المنتخبات والأكثر ثباتاً وإقناعاً وبشهادة الجميع.
مهمتنا القادمة ستكون مواجهة المنتخب الكويتي الشقيق والتي سندخلها بعدة فرص، وأتمنى ألا يؤثر ذلك على منتخبنا وأن نضمن التأهل من مباراة الكويت دون الاعتماد على نتيجة مباراة قطر والإمارات في نفس المجموعة، فبالتوفيق لأحمرنا، ودائماً ما أقول خطوة بخطوة لتحقيق الكأس إن شاء الله.
مسج إعلامي
لم أشاهد في تاريخ بطولات كأس الخليج حضوراً جماهيرياً مثلما أراه الآن في «خليجي 25» على أرض العراق وبالتحديد البصرة، ففي كل مباراة نتفاجأ بالحضور الجماهيري الغفير والذي يملأ مدرجات ملعبي جذع النخلة والميناء الأولمبي حتى وأن لم يكن العراق طرفاً في المباراة، وهذا دليل على شغف وحب شعب العراق لكرة القدم وسعيهم الكبير لنجاح البطولة، فهنيئاً للعراق هذا الشعب العظيم.