هل يأبى هذا الفيروس إلا أن يعود في الانتشار إلا من حيث ظهر؟
ألم تنجح كل الدراسات التي تناولت بالبحث حيثيات هذا الوحش الجامح في التعرض لإمكانية عودة ظهوره بهذا الحجم المدمر وعلاقة ذلك بمكان دون آخر بعد اكتساحه العالم حولين من الزمن؟
هل الانفجار الكاسح والمفاجئ لظهور متحور الفيروس في الصين له علاقة بعوامل تعود إلى متغيرات لتحولات بيئية مناخية مأتاها خروجها من فصل وبداية دخولها في فصل آخر؟ أم لها علاقة بعوامل تعود إلى متغيرات وتحولات إستراتيجية جيوسياسية مأتاها خروج الصين من بيئتها الإقليمية إلى إقليم شرق أوسطي لأول مرة؟
لم يكن الصين هذا البلد الذي اكتسح اقتصاده العالم وأصبح متحور اقتصاد جديداً، يسود بالمرتبة الثانية عالمياً، مغايراً في طبيعته وتركيبته وجذوره وتاريخ تطوره وتحوله لاقتصاديات أخرى هيمنت على العالم ليس لحولين أو عقدين وإنما لعقود من الزمن، أن يعجز عن الوقاية والاحتراز من عودة وباء كان قد قضي عليه بعد اجتياحه له ردحة من الزمن، وكبده خسائر بشرية واقتصادية جمة، وكذلك خسائر على مستوى الصورة الذهنية وكأنه البلد المسؤول عن انتشار أو نشر هذا الطاعون، فكيف يعجز عن الوقاية والحماية وقد كان من بين أول من صنع تطعيماً له، ليصل في غضون بضعة أسابيع عدد الإصابات إلى نحو 88.5 مليون شخص.
فهل في ظل هذه المتحورات والمتغيرات بمختلف أنواعها وفصائلها سيكون العالم رهن اكتشاف وإيجاد تطعيمات مستجدّة أم أنه سيبقى يلفض أنفاسه تحت وطأة التحول المتعاقب؟ أم سيكون سريان الفاعلية لمقولة نظرية النظرية الداروينية «البقاء للأقوى» أم ستكون المناعة المكتسبة زمنياً هي الأجدى؟
ألم تنجح كل الدراسات التي تناولت بالبحث حيثيات هذا الوحش الجامح في التعرض لإمكانية عودة ظهوره بهذا الحجم المدمر وعلاقة ذلك بمكان دون آخر بعد اكتساحه العالم حولين من الزمن؟
هل الانفجار الكاسح والمفاجئ لظهور متحور الفيروس في الصين له علاقة بعوامل تعود إلى متغيرات لتحولات بيئية مناخية مأتاها خروجها من فصل وبداية دخولها في فصل آخر؟ أم لها علاقة بعوامل تعود إلى متغيرات وتحولات إستراتيجية جيوسياسية مأتاها خروج الصين من بيئتها الإقليمية إلى إقليم شرق أوسطي لأول مرة؟
لم يكن الصين هذا البلد الذي اكتسح اقتصاده العالم وأصبح متحور اقتصاد جديداً، يسود بالمرتبة الثانية عالمياً، مغايراً في طبيعته وتركيبته وجذوره وتاريخ تطوره وتحوله لاقتصاديات أخرى هيمنت على العالم ليس لحولين أو عقدين وإنما لعقود من الزمن، أن يعجز عن الوقاية والاحتراز من عودة وباء كان قد قضي عليه بعد اجتياحه له ردحة من الزمن، وكبده خسائر بشرية واقتصادية جمة، وكذلك خسائر على مستوى الصورة الذهنية وكأنه البلد المسؤول عن انتشار أو نشر هذا الطاعون، فكيف يعجز عن الوقاية والحماية وقد كان من بين أول من صنع تطعيماً له، ليصل في غضون بضعة أسابيع عدد الإصابات إلى نحو 88.5 مليون شخص.
فهل في ظل هذه المتحورات والمتغيرات بمختلف أنواعها وفصائلها سيكون العالم رهن اكتشاف وإيجاد تطعيمات مستجدّة أم أنه سيبقى يلفض أنفاسه تحت وطأة التحول المتعاقب؟ أم سيكون سريان الفاعلية لمقولة نظرية النظرية الداروينية «البقاء للأقوى» أم ستكون المناعة المكتسبة زمنياً هي الأجدى؟