كشفت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين عن المدة المثالية للنوم لدى الأطفال في مرحلة التعليم المدرسي وما قبله.
وأضافت أن هذه المدة تتراوح من 9 إلى 10 ساعات.
وأوضحت الرابطة أن عدم قدرة الطفل على التمتع بنوم هانىء خلال هذه المدة يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض عليه مثل التعب أثناء النهار وضعف التركيز والعصبية وسرعة الاستثارة والعدوانية وتراجع الرغبة في استذكار الدروس.
وأضافت الرابطة أن اضطرابات النوم لدى الأطفال ترجع إلى أسباب عدة أبرزها الخوف والقلق والمشاكل في المدرسة. كما قد ترجع الاضطرابات إلى الاستخدام المفرط للميديا ومشاهدة محتويات غير مناسبة للطفل كالمحتويات العنيفة أو المثيرة للمشاعر والأحاسيس.
ولمواجهة اضطرابات النوم لدى الأطفال أوصت الرابطة الوالدين باتباع بعض الطقوس الثابتة مثل قص حكاية مسلية للطفل قبل النوم، مع مراعاة الحد من استهلاك الميديا قبل النوم.
ويمكن أيضا للوالدين تشجيع الطفل على الخلود إلى النوم من خلال تغيير وضعية الفراش معه مثلا أو تغيير المفروشات الموجودة عليه مع بعضهم البعض.
وبالإضافة إلى ذلك، عادة ما تكون الدمية رفيقا مهما بالنسبة لأغلب الأطفال في هذه المرحلة العمرية عند الخلود إلى النوم.
وأضافت أن هذه المدة تتراوح من 9 إلى 10 ساعات.
وأوضحت الرابطة أن عدم قدرة الطفل على التمتع بنوم هانىء خلال هذه المدة يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض عليه مثل التعب أثناء النهار وضعف التركيز والعصبية وسرعة الاستثارة والعدوانية وتراجع الرغبة في استذكار الدروس.
وأضافت الرابطة أن اضطرابات النوم لدى الأطفال ترجع إلى أسباب عدة أبرزها الخوف والقلق والمشاكل في المدرسة. كما قد ترجع الاضطرابات إلى الاستخدام المفرط للميديا ومشاهدة محتويات غير مناسبة للطفل كالمحتويات العنيفة أو المثيرة للمشاعر والأحاسيس.
ولمواجهة اضطرابات النوم لدى الأطفال أوصت الرابطة الوالدين باتباع بعض الطقوس الثابتة مثل قص حكاية مسلية للطفل قبل النوم، مع مراعاة الحد من استهلاك الميديا قبل النوم.
ويمكن أيضا للوالدين تشجيع الطفل على الخلود إلى النوم من خلال تغيير وضعية الفراش معه مثلا أو تغيير المفروشات الموجودة عليه مع بعضهم البعض.
وبالإضافة إلى ذلك، عادة ما تكون الدمية رفيقا مهما بالنسبة لأغلب الأطفال في هذه المرحلة العمرية عند الخلود إلى النوم.