استذكر رئيس جمهورية الشيشان رمضان قديروف، في تعليقه على الوضع في أوكرانيا مقولة مأثورة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن الغاية من بقاء العالم إن فنيت روسيا.
وقال قديروف: «روسيا دولة عظمى، دولة نووية. روسيا لن تسمح أبداً لنفسها بالخسارة في أي مواجهة. يمكننا الضغط على الزر، والسلام عليكم. كما قال رئيسنا: ما الغاية من بقاء العالم إن فنيت روسيا؟، لا نريد أن يعيش هؤلاء الشياطين لنفنى نحن.. نحن إلى الجنّة وهم إلى النار».
ووصف قديروف، الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، النزاع في أوكرانيا بأنه حرب عالمية ثالثة، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وقال قديروف إنه «إذا اعتبرنا أن تلك الدول الأوروبية التي تشارك اليوم في النزاع في أوكرانيا، وهي حلف الناتو والدول الأخرى التي لديها علاقات معهم، هي دول المجتمع الدولي، فيمكننا القول إن هذه هي الحرب العالمية الثالثة».
وأشار إلى أن دولاً كبيرة مثل الصين والهند وباكستان لا تشارك في «الأحداث العسكرية».
وأضاف: «إذا نظرنا إلى الوضع الذي يحدث على أراضي الدول الأوروبية. لديهم احتجاجات، ومشاكل، ويطردون قادتهم.. نحن لا نطرد أحدًا، لدينا بيئة عمل هادئة، ولا توجد مشاكل، الرئيس يعقد لقاءات واجتماعات ويقوم بعمله بشكل طبيعي».
ومنذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.
وقال قديروف: «روسيا دولة عظمى، دولة نووية. روسيا لن تسمح أبداً لنفسها بالخسارة في أي مواجهة. يمكننا الضغط على الزر، والسلام عليكم. كما قال رئيسنا: ما الغاية من بقاء العالم إن فنيت روسيا؟، لا نريد أن يعيش هؤلاء الشياطين لنفنى نحن.. نحن إلى الجنّة وهم إلى النار».
ووصف قديروف، الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، النزاع في أوكرانيا بأنه حرب عالمية ثالثة، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.
وقال قديروف إنه «إذا اعتبرنا أن تلك الدول الأوروبية التي تشارك اليوم في النزاع في أوكرانيا، وهي حلف الناتو والدول الأخرى التي لديها علاقات معهم، هي دول المجتمع الدولي، فيمكننا القول إن هذه هي الحرب العالمية الثالثة».
وأشار إلى أن دولاً كبيرة مثل الصين والهند وباكستان لا تشارك في «الأحداث العسكرية».
وأضاف: «إذا نظرنا إلى الوضع الذي يحدث على أراضي الدول الأوروبية. لديهم احتجاجات، ومشاكل، ويطردون قادتهم.. نحن لا نطرد أحدًا، لدينا بيئة عمل هادئة، ولا توجد مشاكل، الرئيس يعقد لقاءات واجتماعات ويقوم بعمله بشكل طبيعي».
ومنذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.