ساهم اختصاصيو قطاع التعليم بوزارة التربية والتعليم بشكل أساسي ومؤثر في إتمام الفصل الأول من العام الدراسي الجاري 2022/2023 بكل سلاسة ونجاح، عبر تقديم الدعم والمساندة لجميع المدارس الحكومية في المناطق التعليمية الأربع على مستوى مملكة البحرين.
وضمن المعنيين بشؤون الطلبة، قالت الاختصاصية التربوية الأولى سناء إبراهيم الغانم إنها قامت مع زملائها في الوحدة بتقديم كل أوجه الدعم لمختلف المراحل الدراسية، ومنها متابعة انتظام الطلبة وعدم انقطاعهم عن العملية التعليمية وفق قانون إلزامية التعليم، وتقديم الدعم اللازم لهم بالتنسيق مع الأقسام والإدارات ذات العلاقة، وتنفيذ الزيارات الميدانية لمتابعة طلبة مدارس المنطقة والتنسيق مع الإدارات المدرسية للحد من أي تحديات قد تؤثر على تحصيل الطالب الأكاديمي أو تطوره الشخصي، ومتابعة تقييم الطلبة وفق متطلبات التقويم التربوي لضمان سلاسة العملية، ومتابعة تقييم الطلبة من ذوي الحالات الاستثنائية والمُدرجين ضمن اللجان الخاصة خلال فترة انعقاد الامتحانات النهائية، ومتابعة إلحاق الطلبة بأهم البرامج والمشاريع التي تنظمها أو تشارك بها الوزارة مثل الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم.
أما فيما يتعلق بشؤون المعلمين، فقد تحدثت أبرار علي عبدالله عن دورها مع زملائها في تقديم الدعم و تلبية احتياجات المدارس من الكوادر البشرية، وضمان سير الأمور الفنية والإدارية لشئون المعلمين بالتنسيق مع كافة الإدارات الاخرى، ومتابعة مقترحات النقل، وتقديم الدعم اللازم لطلبة برنامج التربية العملية لكلية البحرين للمعلمين في المدارس الابتدائية، ومتابعة كافة الملاحظات الواردة من قبل إدارات المدارس.
ومن ضمن المختصين بشؤون المدارس، قالت الأستاذة دانة الدوسري: "نقوم بمتابعة احتياجات المدارس اللوجستية، بالإضافة إلى احتياجاتها من الصيانة الشاملة والطارئة، مع القيام بالزيارات الميدانية للمتابعة والاطلاع على أنشطة المدرسة وبرامجها، وتقديم تقارير دورية بناءً على هذه الزيارات لمتابعة احتياجات المدارس بالتنسيق مع الإدارات المعنية، مع متابعة عملية تسليم واستلام الكتب المدرسية، ودعم المدارس في تنفيذ فعالياتها".
وضمن المعنيين بشؤون الطلبة، قالت الاختصاصية التربوية الأولى سناء إبراهيم الغانم إنها قامت مع زملائها في الوحدة بتقديم كل أوجه الدعم لمختلف المراحل الدراسية، ومنها متابعة انتظام الطلبة وعدم انقطاعهم عن العملية التعليمية وفق قانون إلزامية التعليم، وتقديم الدعم اللازم لهم بالتنسيق مع الأقسام والإدارات ذات العلاقة، وتنفيذ الزيارات الميدانية لمتابعة طلبة مدارس المنطقة والتنسيق مع الإدارات المدرسية للحد من أي تحديات قد تؤثر على تحصيل الطالب الأكاديمي أو تطوره الشخصي، ومتابعة تقييم الطلبة وفق متطلبات التقويم التربوي لضمان سلاسة العملية، ومتابعة تقييم الطلبة من ذوي الحالات الاستثنائية والمُدرجين ضمن اللجان الخاصة خلال فترة انعقاد الامتحانات النهائية، ومتابعة إلحاق الطلبة بأهم البرامج والمشاريع التي تنظمها أو تشارك بها الوزارة مثل الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم.
أما فيما يتعلق بشؤون المعلمين، فقد تحدثت أبرار علي عبدالله عن دورها مع زملائها في تقديم الدعم و تلبية احتياجات المدارس من الكوادر البشرية، وضمان سير الأمور الفنية والإدارية لشئون المعلمين بالتنسيق مع كافة الإدارات الاخرى، ومتابعة مقترحات النقل، وتقديم الدعم اللازم لطلبة برنامج التربية العملية لكلية البحرين للمعلمين في المدارس الابتدائية، ومتابعة كافة الملاحظات الواردة من قبل إدارات المدارس.
ومن ضمن المختصين بشؤون المدارس، قالت الأستاذة دانة الدوسري: "نقوم بمتابعة احتياجات المدارس اللوجستية، بالإضافة إلى احتياجاتها من الصيانة الشاملة والطارئة، مع القيام بالزيارات الميدانية للمتابعة والاطلاع على أنشطة المدرسة وبرامجها، وتقديم تقارير دورية بناءً على هذه الزيارات لمتابعة احتياجات المدارس بالتنسيق مع الإدارات المعنية، مع متابعة عملية تسليم واستلام الكتب المدرسية، ودعم المدارس في تنفيذ فعالياتها".