في حادثة محزنة بمصر، فارق والد بمحافظة الشرقية الحياة إثر مشادة كلامية مع طالبين ببداية المرحلة الثانوية لمحاولتهما التحرش اللفظي "معاكسة" ابنته في الطريق العام.
وبدأت الواقعة بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن محافظة الشرقية، إخطارا من إدارة البحث الجنائي، يفيد بورود بلاغ من أحد المستشفيات الخاصة في مدينة منيا القمح، بوصول "علام أ. ع."، 44 سنة، موظف في إدارة كهرباء منيا القمح، مصابا بحالة إعياء شديدة، وتوفي فور وصوله.
وتبين من التحريات الأولية أنه في أثناء مرور ابنة المتوفى، الطالبة بالصف الثالث الثانوي، في الطريق العام، تعرض لها طالبان وحاولا التحرش بها لفظياً "معاكستها"، فحدثت مشادة كلامية بين والدها والطالبين وسقط الأب أرضا مغشيا عليه، وتم نقله إلى أقرب مستشفى لكنه فارق الحياة فوراً.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة منيا القمح من ضبط الطالبين "أدهم م. ف"، 16 سنة، طالب بالصف الثاني الثانوي العام، و"محمد ج. ط"، 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي العام، مقيمان في بندر منيا القمح.
وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق لمباشرة مهامها.
وبدأت الواقعة بتلقي الأجهزة الأمنية بمديرية أمن محافظة الشرقية، إخطارا من إدارة البحث الجنائي، يفيد بورود بلاغ من أحد المستشفيات الخاصة في مدينة منيا القمح، بوصول "علام أ. ع."، 44 سنة، موظف في إدارة كهرباء منيا القمح، مصابا بحالة إعياء شديدة، وتوفي فور وصوله.
وتبين من التحريات الأولية أنه في أثناء مرور ابنة المتوفى، الطالبة بالصف الثالث الثانوي، في الطريق العام، تعرض لها طالبان وحاولا التحرش بها لفظياً "معاكستها"، فحدثت مشادة كلامية بين والدها والطالبين وسقط الأب أرضا مغشيا عليه، وتم نقله إلى أقرب مستشفى لكنه فارق الحياة فوراً.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمركز شرطة منيا القمح من ضبط الطالبين "أدهم م. ف"، 16 سنة، طالب بالصف الثاني الثانوي العام، و"محمد ج. ط"، 16 سنة، طالب بالصف الأول الثانوي العام، مقيمان في بندر منيا القمح.
وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق لمباشرة مهامها.