أكد عضو مجلس الشورى الدكتور محمد حسن أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، أنار الطريق أمام مجلسي الشورى والنواب من خلال خطابه السامي لدى تفضله بافتتاح دور الانعقاد الأول من الفصل التشريعي السادس لمجلسي الشورى والنواب وعبر طرح جلالته رؤيته وتطلعاته تجاه القضايا الوطنية والخليجية والإقليمية والدولية الكبرى.
واستذكر قول جلالته: «المضي قدماً، بعزيمة وطنية صادقة للمزيد من الإنجاز والعطاء، ليتسلم مجلسا الشورى والنواب أمانة العمل ومسؤولية المشاركة في صنع القرار والإشادة باستقرار وعراقة التجربة الديمقراطية والمؤسسات الدستورية والمسيرة المشرفة لعلاقة التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية».
ووجه حسن، الشكر والتقدير إلى لجنة الرد على الخطاب الملكي السامي بمجلس الشورى برئاسة جمال فخرو، ولهيئة مكتب المجلس، وهيئة المستشارين وجميع أعضاء المجلس على ما تضمنه الرد من اقتراحات شمولية وافية عكست الحرص على التعاطي بإيجابية تجاه ما تناوله الخطاب السامي انطلاقاً من أهمية أن يعكس الرد مختلف وجهات النظر والآراء لأعضاء المجلس بما يلامس كافة الجوانب بالمملكة.
واستذكر قول جلالته: «المضي قدماً، بعزيمة وطنية صادقة للمزيد من الإنجاز والعطاء، ليتسلم مجلسا الشورى والنواب أمانة العمل ومسؤولية المشاركة في صنع القرار والإشادة باستقرار وعراقة التجربة الديمقراطية والمؤسسات الدستورية والمسيرة المشرفة لعلاقة التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية».
ووجه حسن، الشكر والتقدير إلى لجنة الرد على الخطاب الملكي السامي بمجلس الشورى برئاسة جمال فخرو، ولهيئة مكتب المجلس، وهيئة المستشارين وجميع أعضاء المجلس على ما تضمنه الرد من اقتراحات شمولية وافية عكست الحرص على التعاطي بإيجابية تجاه ما تناوله الخطاب السامي انطلاقاً من أهمية أن يعكس الرد مختلف وجهات النظر والآراء لأعضاء المجلس بما يلامس كافة الجوانب بالمملكة.