تعزيزاً لإتقان اللغة العربية وتحسين النطق ومخارج الحروف..
أكدت وزارة التربية والتعليم أنها تضع ضمن سلم أولوياتها تعزيز إتقان اللغة العربية، وخصوصاً في المراحل التأسيسية لدى الطلبة من الحلقتين الأولى والثانية، وأنها تعمل حالياً على الإعداد لتقديم حصتين أسبوعيتين في تلاوة وتفسير القرآن الكريم لطلبة الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي اعتباراً من العام الدراسي القادم، هذا بالإضافة إلى حصص التربية الإسلامية واللغة العربية، وهو ما من شأنه تعزيز استخدام اللغة العربية لدى الطلبة، وتحسين مخارج الحروف والنطق السليم لديهم، فضلاً عن زيادة استيعابهم للمعاني والمفردات العربية.
وكشفت الوزارة عن أن جميع القطاعات التعليمية تعمل حالياً على الانتهاء من الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار اعتبارا من العام الدراسي المقبل، بما في ذلك إعداد الدورات التدريبية اللازمة للمعلمين من قبل المختصين بالوزارة، لافتة إلى أن المرحلة الأولى من التنفيذ ستشمل طلبة الحلقة الأولى، مع التوسع تدريجياً في التطبيق ليشمل الحلقتين الثانية والثالثة مستقبلاً.
وأشارت الوزارة إلى أن القرآن الكريم يمثل قمة الفصاحة والبلاغة في استخدام اللغة العربية، وأن تقديم حصص منفصلة في القرآن الكريم مع تعليم عدد من قصار السور والآيات وتفسيرها للطلبة منذ الصغر من شأنه صقل مهاراتهم في اللغة العربية، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في استخدامها.
أكدت وزارة التربية والتعليم أنها تضع ضمن سلم أولوياتها تعزيز إتقان اللغة العربية، وخصوصاً في المراحل التأسيسية لدى الطلبة من الحلقتين الأولى والثانية، وأنها تعمل حالياً على الإعداد لتقديم حصتين أسبوعيتين في تلاوة وتفسير القرآن الكريم لطلبة الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي اعتباراً من العام الدراسي القادم، هذا بالإضافة إلى حصص التربية الإسلامية واللغة العربية، وهو ما من شأنه تعزيز استخدام اللغة العربية لدى الطلبة، وتحسين مخارج الحروف والنطق السليم لديهم، فضلاً عن زيادة استيعابهم للمعاني والمفردات العربية.
وكشفت الوزارة عن أن جميع القطاعات التعليمية تعمل حالياً على الانتهاء من الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار اعتبارا من العام الدراسي المقبل، بما في ذلك إعداد الدورات التدريبية اللازمة للمعلمين من قبل المختصين بالوزارة، لافتة إلى أن المرحلة الأولى من التنفيذ ستشمل طلبة الحلقة الأولى، مع التوسع تدريجياً في التطبيق ليشمل الحلقتين الثانية والثالثة مستقبلاً.
وأشارت الوزارة إلى أن القرآن الكريم يمثل قمة الفصاحة والبلاغة في استخدام اللغة العربية، وأن تقديم حصص منفصلة في القرآن الكريم مع تعليم عدد من قصار السور والآيات وتفسيرها للطلبة منذ الصغر من شأنه صقل مهاراتهم في اللغة العربية، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في استخدامها.