أشاد النائب وليد الدوسري بقرار وزير التربية والتعليم محمد مبارك بوضع تعزيز إتقان اللغة العربية ضمن أولوياتها، وخصوصاً في المراحل التأسيسية لدى الطلبة من الحلقتين الأولى والثانية، موجها شكره وعرفانه للوزير وكافة المساهمين في اتخاذ هذا القرار لما له من مردود ثمين على أفراد المجتمع.
وأكد على أن قرار الوزارة تقديم حصتين أسبوعيتين في تلاوة وتفسير القرآن الكريم لطلبة الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي اعتباراً من العام الدراسي المقبل، له انعكاسات إيجابية مهمة على مخرجات التعليم وتعزيز المنظومة الأخلاقية للأجيال القادمة، وهو ما له بالغ الأثر في تفعيل دور الوزارة التربوي والتعليمي على الوجه الأمثل.
كما اشتمل القرار على تقديم حصص التربية الإسلامية واللغة العربية، وهو ما من شأنه تعزيز استخدام اللغة العربية لدى الطلبة، وتحسين مخارج الحروف والنطق السليم لديهم، فضلاً عن زيادة استيعابهم للمعاني والمفردات العربية.
وبين النائب أن قرار تعليم القرآن الكريم للأبناء الطلبة لقي استحسان أولياء الأمور وبعث في نفوسهم الراحة والطمأنينة، مؤكدين على رضاهم الكامل عن القرار وأهميته في المساهمة في تربية الأبناء على الأسس السليمة إلى جانب دروسهم العلمية والأكاديمية المتنوعة مثنيا على اهتمام الوزارة في اتباع المناهج القرآنية التي تمثل قمة الفصاحة والبلاغة في استخدام اللغة العربية، وأن تقديم حصص منفصلة في القرآن الكريم مع تعليم عدد من قصار السور والآيات وتفسيرها للطلبة منذ الصغر من شأنه صقل مهاراتهم في اللغة العربية، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في استخدامها.
وعبر عن تمنياته في المستقبل لإدراج حصص القرآن الكريم وعلومه لكافة المراحل الدراسية ضمن خطط مدروسة، موضحاً أنه سيكون داعماً لقرارات الوزارة في هذا الشأن ولكل ما تتطلبه من دعم تشريعي من خلال مجلس النواب.
وأكد على أن قرار الوزارة تقديم حصتين أسبوعيتين في تلاوة وتفسير القرآن الكريم لطلبة الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي اعتباراً من العام الدراسي المقبل، له انعكاسات إيجابية مهمة على مخرجات التعليم وتعزيز المنظومة الأخلاقية للأجيال القادمة، وهو ما له بالغ الأثر في تفعيل دور الوزارة التربوي والتعليمي على الوجه الأمثل.
كما اشتمل القرار على تقديم حصص التربية الإسلامية واللغة العربية، وهو ما من شأنه تعزيز استخدام اللغة العربية لدى الطلبة، وتحسين مخارج الحروف والنطق السليم لديهم، فضلاً عن زيادة استيعابهم للمعاني والمفردات العربية.
وبين النائب أن قرار تعليم القرآن الكريم للأبناء الطلبة لقي استحسان أولياء الأمور وبعث في نفوسهم الراحة والطمأنينة، مؤكدين على رضاهم الكامل عن القرار وأهميته في المساهمة في تربية الأبناء على الأسس السليمة إلى جانب دروسهم العلمية والأكاديمية المتنوعة مثنيا على اهتمام الوزارة في اتباع المناهج القرآنية التي تمثل قمة الفصاحة والبلاغة في استخدام اللغة العربية، وأن تقديم حصص منفصلة في القرآن الكريم مع تعليم عدد من قصار السور والآيات وتفسيرها للطلبة منذ الصغر من شأنه صقل مهاراتهم في اللغة العربية، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في استخدامها.
وعبر عن تمنياته في المستقبل لإدراج حصص القرآن الكريم وعلومه لكافة المراحل الدراسية ضمن خطط مدروسة، موضحاً أنه سيكون داعماً لقرارات الوزارة في هذا الشأن ولكل ما تتطلبه من دعم تشريعي من خلال مجلس النواب.