أعلن فصيل مسلح يطلق على نفسه اسم "تشكيل الوارثين" مسؤوليته عن هجوم الطائرات المسيرة الذي استهدف قاعدة التحالف الدولي في منطقة التنف بالبادية السورية، يوم الجمعة الماضي.
وقال الفصيل التابع لـ"المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان، إنه هاجم القاعدة الأمريكية في التنف، معتبرا أنها مركز لإدارة النشاطات الأمريكية بالعراق.
وأفاد البيان: "لا يستطيع أحد إيقاف عملياتنا أبدا، حذرنا كثيرا من التهاون والركوع أمام الاحتلال الأمريكي في المنطقة، ومن لن يسمع لحرف صوتنا المطالب بإخراج المحتل، سيركع أمام رصاص بنادقنا".
وفي وقت سابق، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، أن قاعدة التنف تعرضت لهجوم بـ4 مسيرات، تم إسقاطها قبل أن تصل القاعدة من قبل قوات التحالف التي تقودها واشنطن، فيما قصفت الخامسة مبنى في القاعدة.
وأفادت المصادر بوقوع أضرار في المبنى المستهدف، فيما لم ترد أنباء عن خسائر أخرى. وأشارت القيادة المركزية إلى إصابة عنصرين من جيش سوريا الحر الموجود بقاعدة التنف، والحليف لقوات التحالف الدولي.
يذكر أن هذا الاستهداف الأول من نوعه خلال العام الحالي، وكذلك هو الأول من أكثر من 5 أشهر، حيث هاجمت طائرات مسيرة مرات عدة القاعدة المذكورة، خلال العامين الماضيين.
وقال الفصيل التابع لـ"المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان، إنه هاجم القاعدة الأمريكية في التنف، معتبرا أنها مركز لإدارة النشاطات الأمريكية بالعراق.
وأفاد البيان: "لا يستطيع أحد إيقاف عملياتنا أبدا، حذرنا كثيرا من التهاون والركوع أمام الاحتلال الأمريكي في المنطقة، ومن لن يسمع لحرف صوتنا المطالب بإخراج المحتل، سيركع أمام رصاص بنادقنا".
1111
وفي وقت سابق، أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، أن قاعدة التنف تعرضت لهجوم بـ4 مسيرات، تم إسقاطها قبل أن تصل القاعدة من قبل قوات التحالف التي تقودها واشنطن، فيما قصفت الخامسة مبنى في القاعدة.
وأفادت المصادر بوقوع أضرار في المبنى المستهدف، فيما لم ترد أنباء عن خسائر أخرى. وأشارت القيادة المركزية إلى إصابة عنصرين من جيش سوريا الحر الموجود بقاعدة التنف، والحليف لقوات التحالف الدولي.
يذكر أن هذا الاستهداف الأول من نوعه خلال العام الحالي، وكذلك هو الأول من أكثر من 5 أشهر، حيث هاجمت طائرات مسيرة مرات عدة القاعدة المذكورة، خلال العامين الماضيين.