جنود مجهولون كان لهم الدور البارز في عودة التعليم الحضوري بصورته الكاملة إلى المدارس جميعها بمملكة البحرين، وهم كوادر وزارة التربية والتعليم في قطاعاتها وإداراتها المختلفة، ومن أبرزها قطاع التعليم الذي بذل جهوداً كبيرة في دعم ومتابعة العمل المدرسي خلال الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2022/2023، وتجاوز التحديات التي تواجه سير العملية التعليمية.
ومن ضمن هذه الكوادر، أوضحت الأستاذة سهام خليفة مال الله اختصاصي تربوي أول أنها تابعت مع زملائها بالإدارة كل ما يرد إليهم من ملاحظات مدرسية عبر الموقع الإلكتروني لمكتب المساعدة لقطاع التعليم، حيث تم التعامل بها بشكل سريع، بعد التنسيق مع الإدارات المعنية، لإيجاد الحلول المناسبة.
وأشارت الأستاذة هالة عبدالغني اختصاصي تربوي أول فيما يتعلق بشؤون المعلمين إلى أنها حرصت خلال الفصل الأول على العمل وفق خطة متكاملة لتقديم الدعم الشامل لمدارس المنطقة التعليمية بصورة متوازنة بحسب أوليات العمل وبما يضمن استقرار أوضاعها، وذلك من خلال متابعة توفير احتياجاتها من القوى العاملة بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص بالوزارة، إلى جانب تنفيذ مجموعة من الزيارات ميدانية لمختلف المدارس، من أجل الوقوف على احتياجاتها، ومتابعة الخطط الدراسيّة وعملية توزيع الأنصبة لضمان تحقيق الاستفادة المثلى من الكوادر البشرية المتاحة بالمدرسة وفقًا للأنظمة والقوانين المعمول بها.
وأضافت الأستاذة أمل مكي البرني اختصاصي تربوياً أول أن عملها يركز على شؤون الطلبة، وذلك من خلال تقديم الدعم والمساندة اللازمة لجميع المدارس، ومتابعة الأمور المتعلقة بطلبتها، وتقديم الدعم والحلول المناسبة، بالتنسيق مع الجهات المعنية بالوزارة، وتوفير الإرشاد والتوجيه المهني الطلابي، وبرامج التدريب الميداني، أما مجموعة التربية الخاصة فكان لها دور فاعل في متابعة الطلبة ذوي الهمم، منذ بدء تسجيلهم في المدارس، والمحافظة على استمرارية البرامج المنفذة لهم.
وذكرت الأستاذة شيرين حسن إبراهيم اختصاصي تربوي أول أنها ساهمت في إعداد الخطط الأسبوعية لتنفيذ الزيارات الميدانية للمدارس، والتي بلغت (267) زيارة لمدارس المنطقة التعليمية الثالثة خلال الفصل الدراسي الأول للعام 2022/2023، كما قدمت الدعم اللازم لـ (33) مدرسة من المناطق التعليمية الأخرى، وكذلك ساهمت مع فريق الدعم الخارجي في متابعة عدد من المشاريع الريادية والبرامج المتميزة للمدارس، وتقديم المقترحات التطويرية المتعلقة بمجال الإنجاز الأكاديمي والتعليم والتعلّم والتقويم، لرفع مستوى أداء الطلبة الأكاديمي.
وأوضح الأستاذ عبدالله عبدالمجيد محمد اختصاصي تربوي أن مهامه الوظيفية تتركز في إدارة ومتابعة شؤون المعلمين بالمدارس من خلال إعداد التقارير والإحصائيات والدراسات الخاصة بأوضاع القوى العاملة، والمشاركة في عدد من اللجان والفرق الداخلية والخارجية، ومنها العمل كمنسق لمشاركة المدارس الثانوية الحكومية بقطاع التعليم في مسابقة تحدي التداول الاستثماري بالتنسيق مع بورصة البحرين.
ومن ضمن هذه الكوادر، أوضحت الأستاذة سهام خليفة مال الله اختصاصي تربوي أول أنها تابعت مع زملائها بالإدارة كل ما يرد إليهم من ملاحظات مدرسية عبر الموقع الإلكتروني لمكتب المساعدة لقطاع التعليم، حيث تم التعامل بها بشكل سريع، بعد التنسيق مع الإدارات المعنية، لإيجاد الحلول المناسبة.
وأشارت الأستاذة هالة عبدالغني اختصاصي تربوي أول فيما يتعلق بشؤون المعلمين إلى أنها حرصت خلال الفصل الأول على العمل وفق خطة متكاملة لتقديم الدعم الشامل لمدارس المنطقة التعليمية بصورة متوازنة بحسب أوليات العمل وبما يضمن استقرار أوضاعها، وذلك من خلال متابعة توفير احتياجاتها من القوى العاملة بالتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص بالوزارة، إلى جانب تنفيذ مجموعة من الزيارات ميدانية لمختلف المدارس، من أجل الوقوف على احتياجاتها، ومتابعة الخطط الدراسيّة وعملية توزيع الأنصبة لضمان تحقيق الاستفادة المثلى من الكوادر البشرية المتاحة بالمدرسة وفقًا للأنظمة والقوانين المعمول بها.
وأضافت الأستاذة أمل مكي البرني اختصاصي تربوياً أول أن عملها يركز على شؤون الطلبة، وذلك من خلال تقديم الدعم والمساندة اللازمة لجميع المدارس، ومتابعة الأمور المتعلقة بطلبتها، وتقديم الدعم والحلول المناسبة، بالتنسيق مع الجهات المعنية بالوزارة، وتوفير الإرشاد والتوجيه المهني الطلابي، وبرامج التدريب الميداني، أما مجموعة التربية الخاصة فكان لها دور فاعل في متابعة الطلبة ذوي الهمم، منذ بدء تسجيلهم في المدارس، والمحافظة على استمرارية البرامج المنفذة لهم.
وذكرت الأستاذة شيرين حسن إبراهيم اختصاصي تربوي أول أنها ساهمت في إعداد الخطط الأسبوعية لتنفيذ الزيارات الميدانية للمدارس، والتي بلغت (267) زيارة لمدارس المنطقة التعليمية الثالثة خلال الفصل الدراسي الأول للعام 2022/2023، كما قدمت الدعم اللازم لـ (33) مدرسة من المناطق التعليمية الأخرى، وكذلك ساهمت مع فريق الدعم الخارجي في متابعة عدد من المشاريع الريادية والبرامج المتميزة للمدارس، وتقديم المقترحات التطويرية المتعلقة بمجال الإنجاز الأكاديمي والتعليم والتعلّم والتقويم، لرفع مستوى أداء الطلبة الأكاديمي.
وأوضح الأستاذ عبدالله عبدالمجيد محمد اختصاصي تربوي أن مهامه الوظيفية تتركز في إدارة ومتابعة شؤون المعلمين بالمدارس من خلال إعداد التقارير والإحصائيات والدراسات الخاصة بأوضاع القوى العاملة، والمشاركة في عدد من اللجان والفرق الداخلية والخارجية، ومنها العمل كمنسق لمشاركة المدارس الثانوية الحكومية بقطاع التعليم في مسابقة تحدي التداول الاستثماري بالتنسيق مع بورصة البحرين.