أشاد النائب أحمد عبد الواحد قراطة النائب الثاني لرئيس مجلس النواب بما وصلت إليه مسارات التعاون والتنسيق من مراحل ومستويات متقدمة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، ومؤكداً على حرص مجلس النواب في خلق سبل تعاون تعزز المصالح المشتركة وتعود بالنفع على البلدين والشعبين الصديقين في ظل ما تحظى به العلاقات الثنائية من اهتمام ورعاية سامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
ونوه النائب الثاني للرئيس بالدور الذي تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في المنطقة، وباهتمامها المستمر لمساندة مختلف الجهود الدولية الهادفة إلى ترسيخ دعائم الأمن وتعزيز مساعي الاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط والعالم وبما يصب في دعم مسارات التنمية والتقدم والرخاء محلياً وإقليمياً ودولياً.
جاء ذلك خلال لقاء في مكتبه صباح اليوم ستيفن كريغ بوندي سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين، حيث جرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك، لا سيما البرلمانية منها، وتعزيز أطر العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، وسبل تنميتها والارتقاء بها إلى مستويات أشمل، مؤكداً على أهمية تفعيل دور المجلس النيابي فيما يتعلق بسن القوانين والتشريعات الداعمة لتطوير سبل التبادل التجاري والتجارة الحرة نظراً لما تتمتع به مملكة البحرين من مركز مالي عالمي مرموق في القطاع المصرفي، من خلال اتباع تشريعات مالية معاصرة ومستقرة وحكيمة على المستوى الاقتصادي الكلي وبما يتماشى مع المعايير الدولية، إضافة لذلك تم بحث سبل الارتقاء بدور لجان الصداقة البرلمانية بين مجلس النواب والكونغرس الأمريكي بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين.
من جانبه، أعرب السفير الأمريكي عن سعادته بلقاء النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، ومؤكداً أن العلاقات الثنائية بين البلدين كانت وما زالت علاقات وثيقة وهامة، وأن الولايات المتحدة تثمن هذه العلاقة وترى في مملكة البحرين شريكاً مهماً، وحليف استراتيجي رئيسي خارج حلف الناتو، ومشيداً بالدور الحيوي الذي تضطلع به مملكة البحرين ومواقفها الداعمة لمساعي إحلال الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم .
ونوه النائب الثاني للرئيس بالدور الذي تقوم به الولايات المتحدة الأمريكية الصديقة في المنطقة، وباهتمامها المستمر لمساندة مختلف الجهود الدولية الهادفة إلى ترسيخ دعائم الأمن وتعزيز مساعي الاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط والعالم وبما يصب في دعم مسارات التنمية والتقدم والرخاء محلياً وإقليمياً ودولياً.
جاء ذلك خلال لقاء في مكتبه صباح اليوم ستيفن كريغ بوندي سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى مملكة البحرين، حيث جرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك، لا سيما البرلمانية منها، وتعزيز أطر العلاقات التاريخية والشراكة الاستراتيجية التي تجمع بين البلدين الصديقين، وسبل تنميتها والارتقاء بها إلى مستويات أشمل، مؤكداً على أهمية تفعيل دور المجلس النيابي فيما يتعلق بسن القوانين والتشريعات الداعمة لتطوير سبل التبادل التجاري والتجارة الحرة نظراً لما تتمتع به مملكة البحرين من مركز مالي عالمي مرموق في القطاع المصرفي، من خلال اتباع تشريعات مالية معاصرة ومستقرة وحكيمة على المستوى الاقتصادي الكلي وبما يتماشى مع المعايير الدولية، إضافة لذلك تم بحث سبل الارتقاء بدور لجان الصداقة البرلمانية بين مجلس النواب والكونغرس الأمريكي بما يخدم المصالح المشتركة للشعبين الصديقين.
من جانبه، أعرب السفير الأمريكي عن سعادته بلقاء النائب الثاني لرئيس مجلس النواب، ومؤكداً أن العلاقات الثنائية بين البلدين كانت وما زالت علاقات وثيقة وهامة، وأن الولايات المتحدة تثمن هذه العلاقة وترى في مملكة البحرين شريكاً مهماً، وحليف استراتيجي رئيسي خارج حلف الناتو، ومشيداً بالدور الحيوي الذي تضطلع به مملكة البحرين ومواقفها الداعمة لمساعي إحلال الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم .