استأثرت المذكرات التي أصدرها وزير الخارجية الأميركي السابق، مايك بومبيو، الثلاثاء، بكثير من الاهتمام على المستويين الأميركي والعالمي، في ضوء ما تضمنته من أسرار.
ودافع بومبيو في مذكراته «لا تعطِ أي بوصة - القتال من أجل أميركا التي أحب»، عن السعودية بشدة، مشيراً إلى أنَّ علاقته الدبلوماسية مع المملكة كانت تغيظ وسائل الإعلام الأميركية.
وشدَّد وزير الخارجية الأميركي السابق على أنَّ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رجل إصلاحي «سيثبت أنَّه أحد أهم قادة عصره، وشخصية تاريخية بحق على المسرح العالمي».
وحول تكليف الرئيس السابق دونالد ترمب له الذهاب إلى السعودية في أكتوبر (تشرين الأول) 2018، قال إنَّه «بطريقة ما، أعتقد أنَّ الرئيس (ترمب) شعر بالحسد لأنَّني كنت الشخصَ الذي (أغاظ) (واشنطن بوست) و(نيويورك تايمز) وجبناء آخرين لا يملكون أي صلة مع الواقع».
وتضمَّنت المذكرات معلومات مثيرةً على غرار المساعدة التي قدمتها «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي إيه) لإنقاذ عملاء جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) خلال عملية استيلائهم على وثائق البرنامج النووي الإيراني، عام 2018، وكذلك تجنيب العالم حرباً نووية بين الهند وباكستان.
ودافع بومبيو في مذكراته «لا تعطِ أي بوصة - القتال من أجل أميركا التي أحب»، عن السعودية بشدة، مشيراً إلى أنَّ علاقته الدبلوماسية مع المملكة كانت تغيظ وسائل الإعلام الأميركية.
وشدَّد وزير الخارجية الأميركي السابق على أنَّ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان رجل إصلاحي «سيثبت أنَّه أحد أهم قادة عصره، وشخصية تاريخية بحق على المسرح العالمي».
وحول تكليف الرئيس السابق دونالد ترمب له الذهاب إلى السعودية في أكتوبر (تشرين الأول) 2018، قال إنَّه «بطريقة ما، أعتقد أنَّ الرئيس (ترمب) شعر بالحسد لأنَّني كنت الشخصَ الذي (أغاظ) (واشنطن بوست) و(نيويورك تايمز) وجبناء آخرين لا يملكون أي صلة مع الواقع».
وتضمَّنت المذكرات معلومات مثيرةً على غرار المساعدة التي قدمتها «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي إيه) لإنقاذ عملاء جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) خلال عملية استيلائهم على وثائق البرنامج النووي الإيراني، عام 2018، وكذلك تجنيب العالم حرباً نووية بين الهند وباكستان.