تمكن باحثون في "غوغل" من تطوير طريقة بوسعها أن تحول النصوص إلى عدة دقائق ممتدة من الموسيقى، من خلال الاستعانة بمزايا الذكاء الاصطناعي التي صارت تقتحم الكثير من المجالات.
وبحسب موقع "ذا فيرج"، فإن الطريقة التي طورها باحثو "غوغل" يمكنها أيضا أن تحول بعض الأصوات إلى مقطوعات موسيقية تؤديها عدة آلات للعزف.
ويقول خبراء إن هذه الطريقة تشبه أنظمة أخرى تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل "DALL-E" الذي ينتج صورا من خلال اعتماده على نصوص مكتوبة.
وبفضل هذه الطريقة، سيكون بوسع المستخدم مثلا أن يقدم نصا يصف فيه موسيقى الجاز، وعندئذ، يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بإنتاج قطعة صوتية وموسيقية، وفق المواصفات التي جرى تقديمها.
وهذا النظام الجديد الذي طوره باحثو "غوغل" أطلق عليه اسم "ميوزك إل إم"، وقد نشرت الشركة "ألفابت" نماذج تم الحصول عليها بالطريقة المبتكرة.
وقال أشخاص اطلعوا على المقاطع إنها "مذهلة"، فبعضها بمدة 30 ثانية، وإحداها من خمس دقائق، لكن هذه الخاصية ما زالت غير متاحة لعموم المستخدمين.
ويمكن لهذه الطريقة أن تحاكي أصوات البشر، عبر دقة فائقة، حتى أنها تبدو مشابهة تماما.
وجرى تدريب هذا النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي، بقاعدة بيانات موسيقية ضخمة توجد فيها 280 ألف ساعة من الموسيقى.
وبحسب موقع "ذا فيرج"، فإن الطريقة التي طورها باحثو "غوغل" يمكنها أيضا أن تحول بعض الأصوات إلى مقطوعات موسيقية تؤديها عدة آلات للعزف.
ويقول خبراء إن هذه الطريقة تشبه أنظمة أخرى تعتمد على الذكاء الاصطناعي مثل "DALL-E" الذي ينتج صورا من خلال اعتماده على نصوص مكتوبة.
وبفضل هذه الطريقة، سيكون بوسع المستخدم مثلا أن يقدم نصا يصف فيه موسيقى الجاز، وعندئذ، يقوم نظام الذكاء الاصطناعي بإنتاج قطعة صوتية وموسيقية، وفق المواصفات التي جرى تقديمها.
وهذا النظام الجديد الذي طوره باحثو "غوغل" أطلق عليه اسم "ميوزك إل إم"، وقد نشرت الشركة "ألفابت" نماذج تم الحصول عليها بالطريقة المبتكرة.
وقال أشخاص اطلعوا على المقاطع إنها "مذهلة"، فبعضها بمدة 30 ثانية، وإحداها من خمس دقائق، لكن هذه الخاصية ما زالت غير متاحة لعموم المستخدمين.
ويمكن لهذه الطريقة أن تحاكي أصوات البشر، عبر دقة فائقة، حتى أنها تبدو مشابهة تماما.
وجرى تدريب هذا النظام المعتمد على الذكاء الاصطناعي، بقاعدة بيانات موسيقية ضخمة توجد فيها 280 ألف ساعة من الموسيقى.