نشط أسود المنتخب المغربي على نحو مكثف في الساعات القليلة التي سبقت غلق الميركاتو الشتوي في أوروبا.
وتسارعت خطوات عدد من العناصر الهامة الذين تألقوا في مونديال قطر، نحو أندية مختلفة في مقدمتها سفيان أمرابط، الذي أثار الكثير من اللغط بسبب رغبته العارمة والجامحة في الانتقال لنادي برشلونة.
وفشل النادي الكتالوني في ترجمة رغبة قلب أسد المنتخب المغربي، بسبب متطلبات اللعب النظيف ووضعية النادي الاقتصادية بعد قصة الروافع التي كان قد لجأ إليها في الصيف الماضي، وما نتج عنها من إكراهات فرضت تدخل رابطة الليغا لمراقبة تعاقداته.
ونجح عدد من لاعبي المنتخب المغربي وفي هدوء تام، في تغيير وجهاتهم كان أبرزهم سليم أملاح الذي تخلص من كماشة نادي ستنادار لييج البلجيكي الذي مارس في حقه ضغوطات كبيرة، بسبب رفضه تجديد تعاقده ليلزمه بالجلوس في دكة البدلاء منذ العودة من كأس العالم، الأمر الذي لم يرق لأملاح الذي ضغط للانتقال لنادي بلد الوليد الإسباني، واللحاق بالثلاثي المغربي جواد يميق، أنور التهامي وزهير فضال بقيمة مالية ناهزت 700 ألف دولار، وهي قيمة عقده الذي تبقت منه 6 أشهر فقط رفقة النادي الإسباني.
كما نجح عبدالحميد الصابيري أحد اكتشافات الركراكي في المونديال، من التوقيع على كشوفات نادي فيورنتينا الإيطالي قادماً إليه من مواطنه سامبدوريا، لكن مع بند يبقيه داخل ناديه الحالي لغاية نهاية الموسم، ليحمل بعدها ألوان ممثل منطقة فلورانسا ويلتحق بزميله أمرابط.
وحسم أسامة الصحراوي انتقاله من نادي فوليرنغا النرويجي صوب هيرنفين الهولندي، في خطوة هامة على درب اقترابه من تمثيل الأسود بتواجده داخل دوري يحظى بمتابعة المدرب وليد الركراكي.
وكانت المفاجأة التي أثارت الانتباه، ترك سفيان بوفال للدوري الفرنسي وتفضيله عرض الريان القطري، الذي قدم له إغراءات مالية كبيرة على حساب البقاء بأوروبا.
ورفض أوساسونا عرضاً من برشلونة بعودة لاعبه عبد الصمد الزلزولي من فترة إعارته مثلما أعلن إشبيلية رسميا بقاء الثنائي يوسف النصيري وياسين بونو في صفوفه، رافضاً لكافة العروض القادمة من أندية أوروبية متعددة.
وتسارعت خطوات عدد من العناصر الهامة الذين تألقوا في مونديال قطر، نحو أندية مختلفة في مقدمتها سفيان أمرابط، الذي أثار الكثير من اللغط بسبب رغبته العارمة والجامحة في الانتقال لنادي برشلونة.
وفشل النادي الكتالوني في ترجمة رغبة قلب أسد المنتخب المغربي، بسبب متطلبات اللعب النظيف ووضعية النادي الاقتصادية بعد قصة الروافع التي كان قد لجأ إليها في الصيف الماضي، وما نتج عنها من إكراهات فرضت تدخل رابطة الليغا لمراقبة تعاقداته.
ونجح عدد من لاعبي المنتخب المغربي وفي هدوء تام، في تغيير وجهاتهم كان أبرزهم سليم أملاح الذي تخلص من كماشة نادي ستنادار لييج البلجيكي الذي مارس في حقه ضغوطات كبيرة، بسبب رفضه تجديد تعاقده ليلزمه بالجلوس في دكة البدلاء منذ العودة من كأس العالم، الأمر الذي لم يرق لأملاح الذي ضغط للانتقال لنادي بلد الوليد الإسباني، واللحاق بالثلاثي المغربي جواد يميق، أنور التهامي وزهير فضال بقيمة مالية ناهزت 700 ألف دولار، وهي قيمة عقده الذي تبقت منه 6 أشهر فقط رفقة النادي الإسباني.
كما نجح عبدالحميد الصابيري أحد اكتشافات الركراكي في المونديال، من التوقيع على كشوفات نادي فيورنتينا الإيطالي قادماً إليه من مواطنه سامبدوريا، لكن مع بند يبقيه داخل ناديه الحالي لغاية نهاية الموسم، ليحمل بعدها ألوان ممثل منطقة فلورانسا ويلتحق بزميله أمرابط.
وحسم أسامة الصحراوي انتقاله من نادي فوليرنغا النرويجي صوب هيرنفين الهولندي، في خطوة هامة على درب اقترابه من تمثيل الأسود بتواجده داخل دوري يحظى بمتابعة المدرب وليد الركراكي.
وكانت المفاجأة التي أثارت الانتباه، ترك سفيان بوفال للدوري الفرنسي وتفضيله عرض الريان القطري، الذي قدم له إغراءات مالية كبيرة على حساب البقاء بأوروبا.
ورفض أوساسونا عرضاً من برشلونة بعودة لاعبه عبد الصمد الزلزولي من فترة إعارته مثلما أعلن إشبيلية رسميا بقاء الثنائي يوسف النصيري وياسين بونو في صفوفه، رافضاً لكافة العروض القادمة من أندية أوروبية متعددة.