سماهر سيف اليزل
لصون الذاكرة التاريخية للمكان، وتخليداً لمسمى "سيف باربار" في ذاكرة الأجيال، وتأكيداً على القيمة التاريخية والحضارية للمسمى في الموروث الشعبي، وافق مجلس بلدي الشمالية على رفع قرار لوزير شؤون البلديات والزراعة لإطلاق اسم (سيف باربار) على الحديقة المنشأة حديثاً في المنطقة الواقعة في مجمع 526 في قرية باربار.
وقال ممثل الدائرة الأولى ورئيس مجلس بلدي الشمالية شبر الوداعي إن الموقع الذي تشيد عليه الحديقة من المواقع التاريخية التي تتميز بقيمتها في ذاكرة الأجيال المتعاقبة في قرية باربار منذ عهد الغوص والنشاط البحري حيث يعد "سيف باربار" موقع التواصل الروحي بين أفراد المجتمع، وظل يحتفظ بهذا الاسم ويتداوله أفراد المجتمع للتعريف بوجهة تواجدهم في أثناء الأنشطة الاجتماعية في المناسبات التقليدية.
وأضاف أن الموقع الذي يتم فيه تشييد الحديقة من المواقع الحيوية في الذاكرة الاجتماعية للأجيال، ويتميز بقيمته الروحية في الأهازيج الشعبية التي يتداولها الأجيال، كما يحظى الموقع بحضوره في الحكايات الشعبية المتداولة في الوسط الاجتماعي المعززة بالوقائع التاريخية المرتبطة بالواقع المعيشي للمجتمع المحلي على سيف باربار.
وطالب بدراسة إمكانية العمل على اتخاذ إجراء فني يساهم في جعل مقتنيات الحديقة من الكراسي والطاولات والألعاب والجلسات تحمل هوية البحر، وإدخال مشاهد البحر مثل صدفة البحر في المشهد الفني للحديقة لتضيف لمسة فنية تجسد روح المكان والارتباط التاريخي والروحي لاسم الحديقة بثقافة وحكايات البحر التي شهدتها منطقة سيف باربار.
لصون الذاكرة التاريخية للمكان، وتخليداً لمسمى "سيف باربار" في ذاكرة الأجيال، وتأكيداً على القيمة التاريخية والحضارية للمسمى في الموروث الشعبي، وافق مجلس بلدي الشمالية على رفع قرار لوزير شؤون البلديات والزراعة لإطلاق اسم (سيف باربار) على الحديقة المنشأة حديثاً في المنطقة الواقعة في مجمع 526 في قرية باربار.
وقال ممثل الدائرة الأولى ورئيس مجلس بلدي الشمالية شبر الوداعي إن الموقع الذي تشيد عليه الحديقة من المواقع التاريخية التي تتميز بقيمتها في ذاكرة الأجيال المتعاقبة في قرية باربار منذ عهد الغوص والنشاط البحري حيث يعد "سيف باربار" موقع التواصل الروحي بين أفراد المجتمع، وظل يحتفظ بهذا الاسم ويتداوله أفراد المجتمع للتعريف بوجهة تواجدهم في أثناء الأنشطة الاجتماعية في المناسبات التقليدية.
وأضاف أن الموقع الذي يتم فيه تشييد الحديقة من المواقع الحيوية في الذاكرة الاجتماعية للأجيال، ويتميز بقيمته الروحية في الأهازيج الشعبية التي يتداولها الأجيال، كما يحظى الموقع بحضوره في الحكايات الشعبية المتداولة في الوسط الاجتماعي المعززة بالوقائع التاريخية المرتبطة بالواقع المعيشي للمجتمع المحلي على سيف باربار.
وطالب بدراسة إمكانية العمل على اتخاذ إجراء فني يساهم في جعل مقتنيات الحديقة من الكراسي والطاولات والألعاب والجلسات تحمل هوية البحر، وإدخال مشاهد البحر مثل صدفة البحر في المشهد الفني للحديقة لتضيف لمسة فنية تجسد روح المكان والارتباط التاريخي والروحي لاسم الحديقة بثقافة وحكايات البحر التي شهدتها منطقة سيف باربار.