شهد ختام بطولة الرماية الأولمبية.
أكد وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، أن الرماية من الرياضات الأصيلة التي نعمل على تشجيعها وزيادة انتشارها، حيث تتطلب مزيداً من التركيز والقوة والدقة، وأصبحت جزءا أساسيا في الكثير من البطولات والمسابقات.
جاء ذلك، خلال حضوره اليوم الخميس ختام بطولة وزارة الداخلية الرابعة للرماية الأولمبية، بحضور مدير عام مجلس العائلة المالكة رئيس الاتحاد البحريني للرماية الشيخ سلمان بن خالد آل خليفة، ورئيس الأمن العام الفريق طارق الحسن، ووكيل وزارة الداخلية الشيخ ناصر بن عبدالرحمن آل خليفة، والمفتش العام اللواء عبدالله الزايد، ونائب رئيس الاتحاد البحريني للرماية الشيخ حمد بن راشد آل خليفة.
وتفقد الوزير والحضور الكريم، ميادين الرماية، واطلع على التجهيزات القائمة فيها والأسلحة والمستلزمات والمعدات الخاصة بفرق الرماية، بعدها شهد جانبا من المباراة النهائية، مشيدا بالمستوى التنظيمي المتميز والروح الرياضية العالية والمنافسة الشريفة بين الرماة المشاركين في البطولة، والتي نظمها الاتحاد الرياضي للأمن العام، بالتعاون مع الاتحاد البحريني للرماية في الفترة من 6 وحتى 9 فبراير الجاري.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لمعالي رئيس الاتحاد البحريني للرماية على دوره المتميز في إنجاح بطولة وزارة الداخلية للرماية الأولمبية، والتي شاركت فيها كذلك قوة دفاع البحرين والحرس الوطني.
من جهته، أعرب رئيس الاتحاد الرياضي للأمن العام العقيد خالد الخياط، عن الشكر إلى وزير الداخلية على الدعم والرعاية الكريمة التي يحظى بها الرياضيون من منتسبي الوزارة، والذي كان له الفضل في تحقيق إنجازات رياضية رفيعة في كافة البطولات والمسابقات الرياضية المحلية والدولية.
وأشار إلى أن ختام البطولة، يأتي في إطار سلسلة من الفعاليات والمسابقات التي أقامتها وزارة الداخلية، بمناسبة يوم البحرين الرياضي، تجسيداً لاهتمام الوزير ودعمه لكافة الفرق الرياضية بالوزارة، الأمر الذي انعكس على إنجازاتها خلال العام 2022 حيث تم تحقيق 168ميدالية ملونة على المستويين الفردي والزوجي.
وقام وزير الداخلية ورئيس الاتحاد البحريني للرماية، بتتويج الفائزين في مسابقات البندقية، المسدس، القوس والسهم، حيث هنأ معاليه الفائزين، متمنيا لهم مزيدا من التوفيق والنجاح في المسابقات والبطولات المقبلة، بعدها قام الوزير يرافقه الحضور الكريم، بجولة في معرض الإنجازات والأسلحة القديمة، والذي يجسد الإنجازات التي حققها الاتحاد البحريني للرماية.
وأشاد الوزير، بما يحمله المعرض من مضامين تاريخية في مجال الرماية، والوصول إلى هذا المستوى المتميز من الإنجازات والتي تعكس دور الاتحاد البحريني في الاهتمام بتطوير هذه الرياضة الأصيلة.
أكد وزير الداخلية الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، أن الرماية من الرياضات الأصيلة التي نعمل على تشجيعها وزيادة انتشارها، حيث تتطلب مزيداً من التركيز والقوة والدقة، وأصبحت جزءا أساسيا في الكثير من البطولات والمسابقات.
جاء ذلك، خلال حضوره اليوم الخميس ختام بطولة وزارة الداخلية الرابعة للرماية الأولمبية، بحضور مدير عام مجلس العائلة المالكة رئيس الاتحاد البحريني للرماية الشيخ سلمان بن خالد آل خليفة، ورئيس الأمن العام الفريق طارق الحسن، ووكيل وزارة الداخلية الشيخ ناصر بن عبدالرحمن آل خليفة، والمفتش العام اللواء عبدالله الزايد، ونائب رئيس الاتحاد البحريني للرماية الشيخ حمد بن راشد آل خليفة.
وتفقد الوزير والحضور الكريم، ميادين الرماية، واطلع على التجهيزات القائمة فيها والأسلحة والمستلزمات والمعدات الخاصة بفرق الرماية، بعدها شهد جانبا من المباراة النهائية، مشيدا بالمستوى التنظيمي المتميز والروح الرياضية العالية والمنافسة الشريفة بين الرماة المشاركين في البطولة، والتي نظمها الاتحاد الرياضي للأمن العام، بالتعاون مع الاتحاد البحريني للرماية في الفترة من 6 وحتى 9 فبراير الجاري.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لمعالي رئيس الاتحاد البحريني للرماية على دوره المتميز في إنجاح بطولة وزارة الداخلية للرماية الأولمبية، والتي شاركت فيها كذلك قوة دفاع البحرين والحرس الوطني.
من جهته، أعرب رئيس الاتحاد الرياضي للأمن العام العقيد خالد الخياط، عن الشكر إلى وزير الداخلية على الدعم والرعاية الكريمة التي يحظى بها الرياضيون من منتسبي الوزارة، والذي كان له الفضل في تحقيق إنجازات رياضية رفيعة في كافة البطولات والمسابقات الرياضية المحلية والدولية.
وأشار إلى أن ختام البطولة، يأتي في إطار سلسلة من الفعاليات والمسابقات التي أقامتها وزارة الداخلية، بمناسبة يوم البحرين الرياضي، تجسيداً لاهتمام الوزير ودعمه لكافة الفرق الرياضية بالوزارة، الأمر الذي انعكس على إنجازاتها خلال العام 2022 حيث تم تحقيق 168ميدالية ملونة على المستويين الفردي والزوجي.
وقام وزير الداخلية ورئيس الاتحاد البحريني للرماية، بتتويج الفائزين في مسابقات البندقية، المسدس، القوس والسهم، حيث هنأ معاليه الفائزين، متمنيا لهم مزيدا من التوفيق والنجاح في المسابقات والبطولات المقبلة، بعدها قام الوزير يرافقه الحضور الكريم، بجولة في معرض الإنجازات والأسلحة القديمة، والذي يجسد الإنجازات التي حققها الاتحاد البحريني للرماية.
وأشاد الوزير، بما يحمله المعرض من مضامين تاريخية في مجال الرماية، والوصول إلى هذا المستوى المتميز من الإنجازات والتي تعكس دور الاتحاد البحريني في الاهتمام بتطوير هذه الرياضة الأصيلة.