خلص علماء إلى أنه يمكن إطلاق غبار القمر في الفضاء، بهدف تظليل الأرض من أشعة الشمس، ووقف الاحتباس الحراري.
وأكد علماء الفيزياء الفلكية أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يقلل الإشعاع الشمسي بنسبة %1 إلى %2، وهو ما يكفي لوقف تغير المناخ، وفق ما ذكرت صحيفة التليغراف.
ويتضمن الاقتراح إطلاق الغبار القمري من منصة على سطح القمر، باتجاه الشمس، حيث وجد الفريق أن الغبار سينتشر بشكل فعال في الفضاء، ويعمل كدرع شمسية.
وفي عمليات المحاكاة الحاسوبية، وجد الباحثون أن المحطة الفضائية ستحتاج إلى منصة، لنشر دفعات من الغبار من على سطح القمر، كل بضعة أيام. وقال سكوت كينيون من مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية: «من المثير التفكير كيف أن غبار القمر قد يساعد على إبطاء ارتفاع درجة حرارة الأرض».
وأكد علماء الفيزياء الفلكية أن الاكتشاف الجديد يمكن أن يقلل الإشعاع الشمسي بنسبة %1 إلى %2، وهو ما يكفي لوقف تغير المناخ، وفق ما ذكرت صحيفة التليغراف.
ويتضمن الاقتراح إطلاق الغبار القمري من منصة على سطح القمر، باتجاه الشمس، حيث وجد الفريق أن الغبار سينتشر بشكل فعال في الفضاء، ويعمل كدرع شمسية.
وفي عمليات المحاكاة الحاسوبية، وجد الباحثون أن المحطة الفضائية ستحتاج إلى منصة، لنشر دفعات من الغبار من على سطح القمر، كل بضعة أيام. وقال سكوت كينيون من مركز هارفارد سميثسونيان للفيزياء الفلكية: «من المثير التفكير كيف أن غبار القمر قد يساعد على إبطاء ارتفاع درجة حرارة الأرض».