يقول بعض الأشخاص إنهم ينتفضون ويستيقظون من النوم خائفين وكأنهم يسقطون في هاوية، أو إنهم يشعرون بارتعاش لا إرادي يشبه صدمة كهربائية مفاجئة.
ووفقاً لـCNN، فإن النفضة النومية، عادة ما تتضمن رعشة قوية تحرّك معظم أطراف الجسم، مع احتمال تأثر عضلات الذراعين والساقين، وقد تكون مصحوبة بتسارع في ضربات القلب، والتنفس بشكل أسرع، والتعرّق والهلوسة، بحسب اختصاصي النوم الدكتور راج داسغوبتا، الأستاذ المساعد بالطب السريري في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا.
أسباب الإصابة
وأوضح د. داسغوبتا أنّ النفضة النومية تعد ظاهرة طبيعية يمكن أن تصيب الرجال والنساء على حد سواء، وفي أي عمر، كما أنّها لا يفترض أن تثير القلق. ومن الناحية الطبية، يصنف ما يعرف أيضًا باسم «اهتزازات بداية النوم» على أنّها نوع من الارتعاش العضلي اللاإرادي.
ورغم أنه من غير المعروف سبب انتفاضة الجسم أثناء النوم، فإن الخبراء يعتقدون أن الإرهاق وقلة النوم والإفراط بتناول الكافيين، والإجهاد العاطفي، قد تزيد من احتمالية حدوث هذه الظاهرة.
متى يجب القلق
أكد د. داسغوبتا أنّه لا يوجد علاج للنفضة النومية وأنها تعد غير ضارة بشكل عام، ومع ذلك إذا كنت تعاني أياً من الأعراض التالية، فقد حان الوقت لزيارة الطبيب:
- رعشة عضلية متعددة أثناء النهار.
- إصابة ناتجة عن رعشات النوم.
- عض اللسان أو الفم أثناء النوم.
- تبليل الفراش، بالنسبة للأطفال.
جرّب هذه الحلول
وبالنسبة لأي شخص يعاني هذه الظاهرة، يقدّم د. داسغوبتا الاقتراحات التالية:
- قلّل من استهلاك الكافيين: استهلاك كميات أقل من الكافيين على مدار اليوم قد يساعد على تحسين نوعية نومك بشكل عام.
- حاول ممارسة التأمل: استرخاء الجسم قد يسهّل الانتقال إلى مرحلة النوم مباشرة، ما يجعل عضلاتك أقل عرضة للانتفاض، وقال: «من أفضل الطرق للمساعدة على النوم التركيز على التنفّس. عادة ما تتضمن معظم تمارين التنفّس للنوم أخذ أنفاس بطيئة وعميقة».
- تجنب الشاشات الساطعة: الضوء الساطع الصادر عن أجهزة التلفاز، أو الحاسوب، أو الهاتف قد يؤثر في أنماط نومك ويبقيك يقظاً.
ووفقاً لـCNN، فإن النفضة النومية، عادة ما تتضمن رعشة قوية تحرّك معظم أطراف الجسم، مع احتمال تأثر عضلات الذراعين والساقين، وقد تكون مصحوبة بتسارع في ضربات القلب، والتنفس بشكل أسرع، والتعرّق والهلوسة، بحسب اختصاصي النوم الدكتور راج داسغوبتا، الأستاذ المساعد بالطب السريري في كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا.
أسباب الإصابة
وأوضح د. داسغوبتا أنّ النفضة النومية تعد ظاهرة طبيعية يمكن أن تصيب الرجال والنساء على حد سواء، وفي أي عمر، كما أنّها لا يفترض أن تثير القلق. ومن الناحية الطبية، يصنف ما يعرف أيضًا باسم «اهتزازات بداية النوم» على أنّها نوع من الارتعاش العضلي اللاإرادي.
ورغم أنه من غير المعروف سبب انتفاضة الجسم أثناء النوم، فإن الخبراء يعتقدون أن الإرهاق وقلة النوم والإفراط بتناول الكافيين، والإجهاد العاطفي، قد تزيد من احتمالية حدوث هذه الظاهرة.
متى يجب القلق
أكد د. داسغوبتا أنّه لا يوجد علاج للنفضة النومية وأنها تعد غير ضارة بشكل عام، ومع ذلك إذا كنت تعاني أياً من الأعراض التالية، فقد حان الوقت لزيارة الطبيب:
- رعشة عضلية متعددة أثناء النهار.
- إصابة ناتجة عن رعشات النوم.
- عض اللسان أو الفم أثناء النوم.
- تبليل الفراش، بالنسبة للأطفال.
جرّب هذه الحلول
وبالنسبة لأي شخص يعاني هذه الظاهرة، يقدّم د. داسغوبتا الاقتراحات التالية:
- قلّل من استهلاك الكافيين: استهلاك كميات أقل من الكافيين على مدار اليوم قد يساعد على تحسين نوعية نومك بشكل عام.
- حاول ممارسة التأمل: استرخاء الجسم قد يسهّل الانتقال إلى مرحلة النوم مباشرة، ما يجعل عضلاتك أقل عرضة للانتفاض، وقال: «من أفضل الطرق للمساعدة على النوم التركيز على التنفّس. عادة ما تتضمن معظم تمارين التنفّس للنوم أخذ أنفاس بطيئة وعميقة».
- تجنب الشاشات الساطعة: الضوء الساطع الصادر عن أجهزة التلفاز، أو الحاسوب، أو الهاتف قد يؤثر في أنماط نومك ويبقيك يقظاً.