استقبل علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، بمكتبه صباح اليوم الإثنين، أحمد بن سلمان المسلم رئيس مجلس النواب، وبحضور جمال محمد فخرو النائب الاول لرئيس مجلس الشورى.
وخلال اللقاء، أكد رئيسا مجلسي الشورى والنواب أنَّ السلطة التشريعية تستنير بالتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، وتستلهم من الرؤى والتطلعات الملكية السامية، وتعمل على ترجمتها من خلال أداء المهام والمسؤوليات الوطنية التي تؤديها السلطة التشريعية، وأنّ توجيهات جلالة الملك المعظّم، ترفد المسيرة التشريعية بالنجاحات، وتفتح مسارات رحبة للتعاون والتشاور مع السلطة التنفيذية.
كما وأعرب رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن الاعتزاز والفخر بالمستويات التي وصلت إليها مجالات التعاون والتنسيق المثمر بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ومشيدين باهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وحرص سموّه على تكامل الجهود التشريعية والتنفيذية من أجل استدامة نهضة وازدهار مملكة البحرين.
كما وأثنى رئيسا مجلسي الشورى والنواب على الجهود المخلصة التي يبذلها أعضاء مجلسي الشورى والنواب، من أجل تحديث القوانين النافذة، وتطوير منظومة التشريعات الوطنية الداعمة للإستراتيجيات والخطط التنموية الشاملة التي تستهدف تحقيق مصلحة الوطن والمواطنين.
وجرى خلال اللقاء بحث ومناقشة آخر المستجدات والاستعدادات القائمة لاستضافة اجتماعات الجمعية الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات المصاحبة، الذي سيقام في مملكة البحرين خلال الفترة من 11 إلى 15 مارس المقبل، بمشاركة وحضور رؤساء وممثلي برلمانات العالم، إلى جانب عدد من الاتحادات البرلمانية والمنظمات الدولية.
وأعرب رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن الفخر والاعتزاز بالإمكانيات العالية، والقدرات الكبيرة التي تمتلكها مملكة البحرين لاحتضان أكبر تجمع برلماني في العالم، مؤكدين تسخير كافة الجهود، ومضاعفة العمل بكل عزيمة وإخلاص من أجل ضمان نجاح وتميّز انعقاد الاجتماعات.
وخلال اللقاء، أكد رئيسا مجلسي الشورى والنواب أنَّ السلطة التشريعية تستنير بالتوجيهات الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، وتستلهم من الرؤى والتطلعات الملكية السامية، وتعمل على ترجمتها من خلال أداء المهام والمسؤوليات الوطنية التي تؤديها السلطة التشريعية، وأنّ توجيهات جلالة الملك المعظّم، ترفد المسيرة التشريعية بالنجاحات، وتفتح مسارات رحبة للتعاون والتشاور مع السلطة التنفيذية.
كما وأعرب رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن الاعتزاز والفخر بالمستويات التي وصلت إليها مجالات التعاون والتنسيق المثمر بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ومشيدين باهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وحرص سموّه على تكامل الجهود التشريعية والتنفيذية من أجل استدامة نهضة وازدهار مملكة البحرين.
كما وأثنى رئيسا مجلسي الشورى والنواب على الجهود المخلصة التي يبذلها أعضاء مجلسي الشورى والنواب، من أجل تحديث القوانين النافذة، وتطوير منظومة التشريعات الوطنية الداعمة للإستراتيجيات والخطط التنموية الشاملة التي تستهدف تحقيق مصلحة الوطن والمواطنين.
وجرى خلال اللقاء بحث ومناقشة آخر المستجدات والاستعدادات القائمة لاستضافة اجتماعات الجمعية الـ 146 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات المصاحبة، الذي سيقام في مملكة البحرين خلال الفترة من 11 إلى 15 مارس المقبل، بمشاركة وحضور رؤساء وممثلي برلمانات العالم، إلى جانب عدد من الاتحادات البرلمانية والمنظمات الدولية.
وأعرب رئيسا مجلسي الشورى والنواب عن الفخر والاعتزاز بالإمكانيات العالية، والقدرات الكبيرة التي تمتلكها مملكة البحرين لاحتضان أكبر تجمع برلماني في العالم، مؤكدين تسخير كافة الجهود، ومضاعفة العمل بكل عزيمة وإخلاص من أجل ضمان نجاح وتميّز انعقاد الاجتماعات.