itv
كشف كبير أساقفة كنيسة كانتربري، جاستن ويلبي عن تعرضه "للتهديد بعمل برلماني" في محاولة "لفرض الزواج من نفس الجنس" على كنيسة إنجلترا.
وفي تصريح له خلال اجتماع المجلس الاستشاري الأنغليكاني العالمي ACC، قال ويلبي إن "العديد من أعضاء السينودس (المجلس التشريعي لكنيسة إنجلترا) العام تجاهلوا مخاوفه بشأن الإصلاحات الأخيرة"، أي موافقة السينودس العام على اقتراح للسماح بمباركة الأزواج من نفس الجنس في الشراكات المدنية في وقت سابق من هذا الشهر.
وفي خطابه الرئاسي أمام الجلسة العامة الثامنة عشرة للجنة التنسيق الإدارية، قال ويلبي إن "القواعد المتعلقة بالجنس في كنيسة إنجلترا قد تم طرحها للمناقشة كنتيجة لتزايد الإلحاد في المملكة المتحدة"، مشيرا إلى أنه عندما اتصل به المسيحيون الذين يخشون أن "يستولي الإسلام على أوروبا"، أخبرهم أن "الخطر الأكبر يمثله عدد متزايد من الملحدين".
وأضاف: "النتيجة واضحة. في الأسابيع القليلة الماضية، كجزء من مناقشاتنا حول الجنس والقواعد المتعلقة بالجنس في كنيسة إنجلترا، تحدثت عن ترابطنا مع جميع المسيحيين، وليس الأنجليكانيين فقط، ولا سيما أولئك الموجودون في جنوب العالم مع الأغلبيات الدينية الأخرى"، لافتا إلى أنه "نتيجة لذلك، تم استدعائي مرتين إلى البرلمان، وتم تهديدي باتخاذ إجراء برلماني لفرض زواج المثليين علينا، وهو ما يسمى في إنجلترا بالزواج المتساوي".
ورأى ويلبي أنه تم "القضاء تقريبا على القيم المسيحية المتمثلة في المسؤولية المجتمعية والمتبادلة لصالح الفردية"، معتبرا أنه "في المملكة المتحدة وفي أجزاء كثيرة من أوروبا، لا ينتمي غالبية الناس الآن إلى أي دين على الإطلاق. إنهم ليسوا مسيحيين، وليسوا مسلمين، وليسوا وثنيين، وليسوا يهودا، وليسوا هندوسا. إنهم لا ينتمون".
كشف كبير أساقفة كنيسة كانتربري، جاستن ويلبي عن تعرضه "للتهديد بعمل برلماني" في محاولة "لفرض الزواج من نفس الجنس" على كنيسة إنجلترا.
وفي تصريح له خلال اجتماع المجلس الاستشاري الأنغليكاني العالمي ACC، قال ويلبي إن "العديد من أعضاء السينودس (المجلس التشريعي لكنيسة إنجلترا) العام تجاهلوا مخاوفه بشأن الإصلاحات الأخيرة"، أي موافقة السينودس العام على اقتراح للسماح بمباركة الأزواج من نفس الجنس في الشراكات المدنية في وقت سابق من هذا الشهر.
وفي خطابه الرئاسي أمام الجلسة العامة الثامنة عشرة للجنة التنسيق الإدارية، قال ويلبي إن "القواعد المتعلقة بالجنس في كنيسة إنجلترا قد تم طرحها للمناقشة كنتيجة لتزايد الإلحاد في المملكة المتحدة"، مشيرا إلى أنه عندما اتصل به المسيحيون الذين يخشون أن "يستولي الإسلام على أوروبا"، أخبرهم أن "الخطر الأكبر يمثله عدد متزايد من الملحدين".
وأضاف: "النتيجة واضحة. في الأسابيع القليلة الماضية، كجزء من مناقشاتنا حول الجنس والقواعد المتعلقة بالجنس في كنيسة إنجلترا، تحدثت عن ترابطنا مع جميع المسيحيين، وليس الأنجليكانيين فقط، ولا سيما أولئك الموجودون في جنوب العالم مع الأغلبيات الدينية الأخرى"، لافتا إلى أنه "نتيجة لذلك، تم استدعائي مرتين إلى البرلمان، وتم تهديدي باتخاذ إجراء برلماني لفرض زواج المثليين علينا، وهو ما يسمى في إنجلترا بالزواج المتساوي".
ورأى ويلبي أنه تم "القضاء تقريبا على القيم المسيحية المتمثلة في المسؤولية المجتمعية والمتبادلة لصالح الفردية"، معتبرا أنه "في المملكة المتحدة وفي أجزاء كثيرة من أوروبا، لا ينتمي غالبية الناس الآن إلى أي دين على الإطلاق. إنهم ليسوا مسيحيين، وليسوا مسلمين، وليسوا وثنيين، وليسوا يهودا، وليسوا هندوسا. إنهم لا ينتمون".