رفع سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بمناسبة حلول الذكرى 22 لميثاق العمل الوطني والتي تصادف 14 فبراير من كل عام.
وأكد سموه أن ميثاق العمل الوطني علامة مشرقة في تاريخ مملكة البحرين، جسدتها الرؤية الملكية الثاقبة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، عبر التلاحم الوطني الذي عكس روح ووعي المواطن البحريني وما يملكه من نضج حضاري وفكري عالي، من خلال الإقرار على فصل جديد، من خلال التصويت على الميثاق بنسبة 98.4 %، والذي أرسى لمرحلة جديدة من البناء والتنمية، تشكلت وفق المشروع الإصلاحي لجلالته أيده الله.
وأضاف سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة أن التصويت على ميثاق العمل الوطني جاء ليشكل منعطفا جديدا لمسيرة تنموية شاملة نحو مزيد من التقدم والرقي والازدهار في العهد الزاهر لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مشيرا سموه إلى أن ذلك شكل واحدا من النماذج الحيّة لبناء الدولة والمؤسسات والقانون، ودفع لتحقيق المنجزات والمكتسبات الحضارية في مختلف الميادين، والذي عزز من المكانة التي تحتلها مملكة البحرين على الخارطة العالمية.
وقال سموه: "إن قطاع الرياضة قد شهد نقلة فريدة من نوعها، بفضل الرعاية والدعم الذي حظي بها هذا القطاع الحيوي من لدن سيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه ومساندة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية. فقد كان لذلك بالغ الأثر الإيجابي في النهوض بالألعاب الرياضية وتطور مستوياتها ودفع بمنتسبيها نحو تحقيق الإنجازات المشرفة في مختلف المشاركات القارية والدولية"، مؤكدا سموه الولاء والوفاء والطاعة لملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.
وأكد سموه أن ميثاق العمل الوطني علامة مشرقة في تاريخ مملكة البحرين، جسدتها الرؤية الملكية الثاقبة لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، عبر التلاحم الوطني الذي عكس روح ووعي المواطن البحريني وما يملكه من نضج حضاري وفكري عالي، من خلال الإقرار على فصل جديد، من خلال التصويت على الميثاق بنسبة 98.4 %، والذي أرسى لمرحلة جديدة من البناء والتنمية، تشكلت وفق المشروع الإصلاحي لجلالته أيده الله.
وأضاف سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة أن التصويت على ميثاق العمل الوطني جاء ليشكل منعطفا جديدا لمسيرة تنموية شاملة نحو مزيد من التقدم والرقي والازدهار في العهد الزاهر لسيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، مشيرا سموه إلى أن ذلك شكل واحدا من النماذج الحيّة لبناء الدولة والمؤسسات والقانون، ودفع لتحقيق المنجزات والمكتسبات الحضارية في مختلف الميادين، والذي عزز من المكانة التي تحتلها مملكة البحرين على الخارطة العالمية.
وقال سموه: "إن قطاع الرياضة قد شهد نقلة فريدة من نوعها، بفضل الرعاية والدعم الذي حظي بها هذا القطاع الحيوي من لدن سيدي جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه ومساندة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والجهود المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية. فقد كان لذلك بالغ الأثر الإيجابي في النهوض بالألعاب الرياضية وتطور مستوياتها ودفع بمنتسبيها نحو تحقيق الإنجازات المشرفة في مختلف المشاركات القارية والدولية"، مؤكدا سموه الولاء والوفاء والطاعة لملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه.