تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، افتتح اليوم المعرض الدولي للاتحاد الخليجي للتكرير في نسخته الثانية، حيث يشارك في المعرض عدد من الشركات المحلية والإقليمية والعالمية المتخصصة في مجال التكرير والبتروكيماويات بهدف استعراض أفضل الممارسات والتقنيات الحديثة بالإضافة إلى أحدث الدراسات المعنية في هذا المجال.
وبهذه المناسبة، ثمن الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ اهتمام وحرص حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تقديم سبل الدعم والمساندة المستمرة لمختلف الفعاليات والمعارض المتخصصة في القطاع النفطي مما يسهم في تعزيز السمعة الدولية الرفيعة لمملكة البحرين في سياحة المعارض والمؤتمرات وتمكينها من استقطاب العديد من الفعاليات المتخصصة والنوعية في هذا المجال الحيوي، مشيرًا إلى أهمية هذا المعرض باعتباره واحدًا من المعارض العالمية الرائدة المتخصصة في مجال التكرير والبتروكيماويات لما يحويه هذا المعرض من نماذج حديثة تساهم في تطوير هذا المجال لمواجهة تحديات الأعمال وتبادل أفضل الممارسات وإطلاق الفرص المُحتملة من خلال التعاون والشراكات الاستراتيجية، سعياً منها نحو التميز والإبداع في تحقيق الربحية والإنتاج.
وقام الوزير بجولة بين الأجنحة المشاركة في المعرض ومنها الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة البترول الوطنية الكويتية وشركة النفط العمانية وشركة بيكرهيوجز الأمريكية وشركة يوكاقاهاوا اليابانية وشركة سبكون الصينية وشركة ساسرف وشركة ياسرف وغيرها من الشركات العالمية، واطلع على ما تقدمه الشركات من أحدث المنتجات في مجال تكرير النفط وصناعة البتروكيماويات.
وقال وزير النفط والبيئة إن صناعة التكرير والبتروكيماويات في مملكة البحرين تشهد نمواً وازدهاراً مستمراً، بفضل الخطط والاستراتيجيات والمبادرات التي وضعتها الحكومة الرامية إلى الاستثمار في هذا المجال بالتعاون مع مختلف الشركات العالمية، ويعد مشروع تحديث مصفاة البحرين واحداً من أضخم الاستثمارات في المملكة، مشيراً سعادته إلى أن هذا المشروع جاء ليلبي الزيادة المستمرة في الطلب على المنتوجات التكريرية في مختلف المجالات وإلى جميع الشركاء المحليين والإقليميين والعالميين.
كما شهد المعرض مشاركة أكثر من 50 شركة عارضة لمنتجات وخدمات التكرير والبتروكيماويات من أكثر من 15 دولة من مختلف دول العالم وذلك على مساحة تقدر بــ 9000 آلاف متر مربع لعرض أحدث التقنيات وطرح المنتجات الجديدة وأفضل الخدمات المتوفرة في صناعة التكرير والبتروكيماويات وبمشاركة أكثر من 5000 زائر ومشارك من الإدارات العليا لشركات النفط والبتروكيماويات ومهندسي البترول والتكرير والمتخصصين والأكاديميين والمهتمين.
الجدير بالذكر أن المعرض الدولي للاتحاد الخليجي للتكرير في نسخته الثانية يقام بتنظيم من الاتحاد الخليجي للتكرير وشركة أم 3 بالتعاون مع وزارة النفط والبيئة وبدعم من الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة أدنوك وشركات عالمية أخرى متخصصة في مجال التكرير والبتروكيماويات.
وبهذه المناسبة، ثمن الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ اهتمام وحرص حكومة مملكة البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في تقديم سبل الدعم والمساندة المستمرة لمختلف الفعاليات والمعارض المتخصصة في القطاع النفطي مما يسهم في تعزيز السمعة الدولية الرفيعة لمملكة البحرين في سياحة المعارض والمؤتمرات وتمكينها من استقطاب العديد من الفعاليات المتخصصة والنوعية في هذا المجال الحيوي، مشيرًا إلى أهمية هذا المعرض باعتباره واحدًا من المعارض العالمية الرائدة المتخصصة في مجال التكرير والبتروكيماويات لما يحويه هذا المعرض من نماذج حديثة تساهم في تطوير هذا المجال لمواجهة تحديات الأعمال وتبادل أفضل الممارسات وإطلاق الفرص المُحتملة من خلال التعاون والشراكات الاستراتيجية، سعياً منها نحو التميز والإبداع في تحقيق الربحية والإنتاج.
33
وقام الوزير بجولة بين الأجنحة المشاركة في المعرض ومنها الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة البترول الوطنية الكويتية وشركة النفط العمانية وشركة بيكرهيوجز الأمريكية وشركة يوكاقاهاوا اليابانية وشركة سبكون الصينية وشركة ساسرف وشركة ياسرف وغيرها من الشركات العالمية، واطلع على ما تقدمه الشركات من أحدث المنتجات في مجال تكرير النفط وصناعة البتروكيماويات.
وقال وزير النفط والبيئة إن صناعة التكرير والبتروكيماويات في مملكة البحرين تشهد نمواً وازدهاراً مستمراً، بفضل الخطط والاستراتيجيات والمبادرات التي وضعتها الحكومة الرامية إلى الاستثمار في هذا المجال بالتعاون مع مختلف الشركات العالمية، ويعد مشروع تحديث مصفاة البحرين واحداً من أضخم الاستثمارات في المملكة، مشيراً سعادته إلى أن هذا المشروع جاء ليلبي الزيادة المستمرة في الطلب على المنتوجات التكريرية في مختلف المجالات وإلى جميع الشركاء المحليين والإقليميين والعالميين.
44
كما شهد المعرض مشاركة أكثر من 50 شركة عارضة لمنتجات وخدمات التكرير والبتروكيماويات من أكثر من 15 دولة من مختلف دول العالم وذلك على مساحة تقدر بــ 9000 آلاف متر مربع لعرض أحدث التقنيات وطرح المنتجات الجديدة وأفضل الخدمات المتوفرة في صناعة التكرير والبتروكيماويات وبمشاركة أكثر من 5000 زائر ومشارك من الإدارات العليا لشركات النفط والبتروكيماويات ومهندسي البترول والتكرير والمتخصصين والأكاديميين والمهتمين.
الجدير بالذكر أن المعرض الدولي للاتحاد الخليجي للتكرير في نسخته الثانية يقام بتنظيم من الاتحاد الخليجي للتكرير وشركة أم 3 بالتعاون مع وزارة النفط والبيئة وبدعم من الشركة القابضة للنفط والغاز وشركة أرامكو السعودية وشركة أدنوك وشركات عالمية أخرى متخصصة في مجال التكرير والبتروكيماويات.
55
22