ثمن الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للصحة الدعم المتواصل من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لجميع ما يصب في تطوير منظومة الخدمات الصحية في المملكة.
وفي هذا الصدد، نوه رئيس المجلس الأعلى للصحة بالمبادرات التي أطلقها مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بعد رفع اللجنة الوزارية للخدمات المجتمعية مقترح بشأن زيادة الإسهام في توظيف الأطباء البحرينيين ودعم مستواهم المهني والتي تم إعدادها بتوجيه من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزرا.
وأكد الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة بأن إطلاق خمس مبادرات في هذا الجانب يشكل حافزاً ودافعاً نحو بذل المزيد من العطاء في إطار المنظومة الصحية وبما يحقق أهدافها ويرسخ استدامة خدماتها بجودة وكفاءة من خلال سواعد كوادرها الوطنية، مشيراً إلى المساعي المتواصلة لرفد هذه المنظومة بالكفاءات الوطنية المؤهلة من الأطباء البحرينيين ودعم فرص تدريبهم وتوظيفهم من خلال إشراكهم بمختلف القطاعات من أجل تحقيق التكامل المنشود والأهداف المرجوة.
وشدد بأنّ مبادرات مجلس الوزراء الموقر من شأنها فتح المزيد من آفاق العمل والتطور والفرص النوعية للأطباء البحرينيين ودمجهم في سوق العمل وتطوير مستواهم المهني، فضلاً عن توفير الدعم للتمويلات الميسرة للتعليم والتدريب والتخصص بما يعزز دورهم في رفد المسيرة التنموية الشاملة.
وأضاف:" لا شك بأنّ هذه المبادرات المتميزة تأتي تقديراً وعرفاناً من الحكومة للشباب البحريني في كافة المجالات لاسيما في القطاع الصحي، والذي كان له دور استثنائي خلال الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وقام الأطباء بدور مشهود في حماية وصحة المجتمع والحرص على سلامة الجميع وصولاً لتحقيق التعافي الصحي مما انعكس بالخير على الجميع".
ونوه الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة بالشراكة الوطنية في تعزيز المنظومة الصحية، ودورها البارز في تحقيق وتنفيذ العديد من الرؤى والتطلعات والبرامج الطموحة لإحلال البحرينيين واستقطاب الكوادر الوطنية في القطاعين العام والخاص.
وأكد بأنّ المجلس الأعلى للصحة سيتابع مع وزارة الصحة والجهات الشريكة في المبادرة وفي مقدمتها صندوق العمل "تمكين" لتعزيز فرص التوظيف ودعم التطور المهني للأطباء، بما يتناسب مع أهداف التطوير الشامل لمنظومة الخدمات الصحية وفق أعلى مستويات الجودة والكفاءة بما يجسد أهداف التنمية المستدامة.
وفي هذا الصدد، نوه رئيس المجلس الأعلى للصحة بالمبادرات التي أطلقها مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بعد رفع اللجنة الوزارية للخدمات المجتمعية مقترح بشأن زيادة الإسهام في توظيف الأطباء البحرينيين ودعم مستواهم المهني والتي تم إعدادها بتوجيه من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزرا.
وأكد الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة بأن إطلاق خمس مبادرات في هذا الجانب يشكل حافزاً ودافعاً نحو بذل المزيد من العطاء في إطار المنظومة الصحية وبما يحقق أهدافها ويرسخ استدامة خدماتها بجودة وكفاءة من خلال سواعد كوادرها الوطنية، مشيراً إلى المساعي المتواصلة لرفد هذه المنظومة بالكفاءات الوطنية المؤهلة من الأطباء البحرينيين ودعم فرص تدريبهم وتوظيفهم من خلال إشراكهم بمختلف القطاعات من أجل تحقيق التكامل المنشود والأهداف المرجوة.
وشدد بأنّ مبادرات مجلس الوزراء الموقر من شأنها فتح المزيد من آفاق العمل والتطور والفرص النوعية للأطباء البحرينيين ودمجهم في سوق العمل وتطوير مستواهم المهني، فضلاً عن توفير الدعم للتمويلات الميسرة للتعليم والتدريب والتخصص بما يعزز دورهم في رفد المسيرة التنموية الشاملة.
وأضاف:" لا شك بأنّ هذه المبادرات المتميزة تأتي تقديراً وعرفاناً من الحكومة للشباب البحريني في كافة المجالات لاسيما في القطاع الصحي، والذي كان له دور استثنائي خلال الانتشار العالمي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، وقام الأطباء بدور مشهود في حماية وصحة المجتمع والحرص على سلامة الجميع وصولاً لتحقيق التعافي الصحي مما انعكس بالخير على الجميع".
ونوه الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة بالشراكة الوطنية في تعزيز المنظومة الصحية، ودورها البارز في تحقيق وتنفيذ العديد من الرؤى والتطلعات والبرامج الطموحة لإحلال البحرينيين واستقطاب الكوادر الوطنية في القطاعين العام والخاص.
وأكد بأنّ المجلس الأعلى للصحة سيتابع مع وزارة الصحة والجهات الشريكة في المبادرة وفي مقدمتها صندوق العمل "تمكين" لتعزيز فرص التوظيف ودعم التطور المهني للأطباء، بما يتناسب مع أهداف التطوير الشامل لمنظومة الخدمات الصحية وفق أعلى مستويات الجودة والكفاءة بما يجسد أهداف التنمية المستدامة.