طور باحثون طريقة مصادقة جديدة يمكن أن تساعد المكفوفين وضعاف البصر على الوصول بشكل أكثر أماناً إلى أجهزتهم.
وتعاون الفريق البحثي في هذا المشروع عن كثب مع المستخدمين المكفوفين وذوي القدرة المنخفضة على الرؤية، بحسب موقع «techxplore».
تسمح تلك التقنية للمستخدمين المستهدفين بإدخال رموز دخول PIN باستخدام زر كبير واحد، وسلسلة من الاهتزازات اللمسية.
وأطلق على التقنية الجديدة، التي أشرف عليها باحثون من جامعة واترلو ومعهد روتشستر للتكنولوجيا، تقنية «الزر الواحد» OneButtonPIN.
وتسمح تلك التقنية للمستخدمين المستهدفين بإدخال رموز دخول PIN باستخدام زر كبير واحد، وسلسلة من الاهتزازات اللمسية.
وغالباً ما يعبر المكفوفون وضعاف البصر عن إحباطهم من طرق المصادقة الحالية، مثل أنماط الرسم ومسح بصمات الأصابع والوجه ورموز رقم التعريف الشخصي.
ويصعب استخدام بعض الطرق بشكل فعال دون بيانات مرئية، ويكون البعض الآخر عرضة لهجمات الخصوصية.
ويعالج OneButtonPIN هذه المشكلات الأمنية باستخدام الاهتزازات اللمسية غير المحسوسة للأجانب، وعند المطالبة بإدخال رمز PIN، يضغط المستخدم مع الاستمرار على زر كبير على شاشة هاتفه الذكي.
وينشط ذلك سلسلة من الاهتزازات مفصولة بتوقفات؛ يحسب المستخدم عدد الاهتزازات المطابقة للرقم الذي يرغب في إدخاله، ثم يحرر الزر ويكرر العملية حتى يتم إدخال الأرقام المطلوبة.
وفي حين أن القياسات الحيوية مثل بصمات الأصابع ومسح الوجه فريدة وسهلة الاستخدام، لا يمكن تغيير القياسات الحيوية للشخص أو إعادة ضبطها، كما يوضح ستايسي واتسون المحاضر في علوم الكمبيوتر وأحد الباحثين في الدراسة.
وقال واتسون: «المزيد من الأشكال التقليدية للدخول معرضة للخطر بسبب استخدام العديد من الأشخاص في BLV لتقنية قارئ الشاشة».
وأضاف: «مستخدمو PIN معرضون لكل من عمليات التنصت وهجمات تصفح الكتف، حيث يمكن لشخص قريب مراقبة جهاز المستخدم دون علمه».
وفي دراسة بحثية، قام 9 مشاركين من الفئة المستهدفة بتثبيت تطبيق OneButtonPIN على هواتفهم.
وكشفت الدراسة أن OneButtonPIN سمح للمستخدمين بإدخال رموز بمتوسط دقة 83.6% أو أعلى، بدلاً من دقة 78.1% باستخدام الطرق التقليدية، وأثبتت الطريقة أيضاً أنها آمنة بشكل لا يصدق.
وتعاون الفريق البحثي في هذا المشروع عن كثب مع المستخدمين المكفوفين وذوي القدرة المنخفضة على الرؤية، بحسب موقع «techxplore».
تسمح تلك التقنية للمستخدمين المستهدفين بإدخال رموز دخول PIN باستخدام زر كبير واحد، وسلسلة من الاهتزازات اللمسية.
وأطلق على التقنية الجديدة، التي أشرف عليها باحثون من جامعة واترلو ومعهد روتشستر للتكنولوجيا، تقنية «الزر الواحد» OneButtonPIN.
وتسمح تلك التقنية للمستخدمين المستهدفين بإدخال رموز دخول PIN باستخدام زر كبير واحد، وسلسلة من الاهتزازات اللمسية.
وغالباً ما يعبر المكفوفون وضعاف البصر عن إحباطهم من طرق المصادقة الحالية، مثل أنماط الرسم ومسح بصمات الأصابع والوجه ورموز رقم التعريف الشخصي.
ويصعب استخدام بعض الطرق بشكل فعال دون بيانات مرئية، ويكون البعض الآخر عرضة لهجمات الخصوصية.
ويعالج OneButtonPIN هذه المشكلات الأمنية باستخدام الاهتزازات اللمسية غير المحسوسة للأجانب، وعند المطالبة بإدخال رمز PIN، يضغط المستخدم مع الاستمرار على زر كبير على شاشة هاتفه الذكي.
وينشط ذلك سلسلة من الاهتزازات مفصولة بتوقفات؛ يحسب المستخدم عدد الاهتزازات المطابقة للرقم الذي يرغب في إدخاله، ثم يحرر الزر ويكرر العملية حتى يتم إدخال الأرقام المطلوبة.
وفي حين أن القياسات الحيوية مثل بصمات الأصابع ومسح الوجه فريدة وسهلة الاستخدام، لا يمكن تغيير القياسات الحيوية للشخص أو إعادة ضبطها، كما يوضح ستايسي واتسون المحاضر في علوم الكمبيوتر وأحد الباحثين في الدراسة.
وقال واتسون: «المزيد من الأشكال التقليدية للدخول معرضة للخطر بسبب استخدام العديد من الأشخاص في BLV لتقنية قارئ الشاشة».
وأضاف: «مستخدمو PIN معرضون لكل من عمليات التنصت وهجمات تصفح الكتف، حيث يمكن لشخص قريب مراقبة جهاز المستخدم دون علمه».
وفي دراسة بحثية، قام 9 مشاركين من الفئة المستهدفة بتثبيت تطبيق OneButtonPIN على هواتفهم.
وكشفت الدراسة أن OneButtonPIN سمح للمستخدمين بإدخال رموز بمتوسط دقة 83.6% أو أعلى، بدلاً من دقة 78.1% باستخدام الطرق التقليدية، وأثبتت الطريقة أيضاً أنها آمنة بشكل لا يصدق.