بتوجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، واستجابة لنداء المواطن البحريني الذي تعرض منزله إلى حريق كامل في منطقة مدينة حمد، قام الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الدكتور مصطفى السيد، بزيارة تفقدية إلى المنزل المتضرر بمعية النائب جميل ملا حسن عضو مجلس النواب ممثل الدائرة العاشرة بمحافظة الشمالية.
وخلال الزيارة نقل الدكتور مصطفى السيد تحيات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى الأسرة المتضررة، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية وأن يحفظهم الله من كل شر ومكروه.
كما قام الدكتور مصطفى السيد بالاطمئنان على المواطن الذي أفاد بأنه بفضل الله عز وجل لم يصب أحداً منهم بسوء ولله الحمد حيث إن جميع أفراد أسرته كانوا خارج المنزل حين نشب الحريق ، وأنهم ينعمون بالصحة والعافية ولم يصب أحد منهم بأذى.
كما قام الدكتور مصطفى السيد بمعاينة الأضرار التي تعرض لها المنزل والوقوف على حجم الخسائر التي أحدثها الحريق، وقدم سعادته الدعم الكبير للمواطن للعمل على إصلاح المنزل من الأضرار التي ألمت به.
من جانب أعرب المواطن عن خالص شكره وتقديره وتشرفه باستجابة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على تجاوب سموه الكريم ووقوف سموه إلى جانبه في هذا المصاب الأليم، والتي كان لها الأثر الكبير في بث الطمأنينة والأمل في نفسه وجميع أفراد أسرته مؤكداً بأن هذا الأمر غير مستغرب على سموه الذي عرف عنه حب الخير ومساعدة الجميع سائلا المولى عز وجل أن يبارك في سموه وأن يجزيه على ذلك خير الجزاء وأن يحفظ ممكلتنا الحبيبة وقيادتنا الرشيدة وأن يديمهم عزاً وفخراً للجميع.
وخلال الزيارة نقل الدكتور مصطفى السيد تحيات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى الأسرة المتضررة، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية وأن يحفظهم الله من كل شر ومكروه.
كما قام الدكتور مصطفى السيد بالاطمئنان على المواطن الذي أفاد بأنه بفضل الله عز وجل لم يصب أحداً منهم بسوء ولله الحمد حيث إن جميع أفراد أسرته كانوا خارج المنزل حين نشب الحريق ، وأنهم ينعمون بالصحة والعافية ولم يصب أحد منهم بأذى.
كما قام الدكتور مصطفى السيد بمعاينة الأضرار التي تعرض لها المنزل والوقوف على حجم الخسائر التي أحدثها الحريق، وقدم سعادته الدعم الكبير للمواطن للعمل على إصلاح المنزل من الأضرار التي ألمت به.
من جانب أعرب المواطن عن خالص شكره وتقديره وتشرفه باستجابة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على تجاوب سموه الكريم ووقوف سموه إلى جانبه في هذا المصاب الأليم، والتي كان لها الأثر الكبير في بث الطمأنينة والأمل في نفسه وجميع أفراد أسرته مؤكداً بأن هذا الأمر غير مستغرب على سموه الذي عرف عنه حب الخير ومساعدة الجميع سائلا المولى عز وجل أن يبارك في سموه وأن يجزيه على ذلك خير الجزاء وأن يحفظ ممكلتنا الحبيبة وقيادتنا الرشيدة وأن يديمهم عزاً وفخراً للجميع.