شارك الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية نائب الأمين العام لمجلس الدفاع الأعلى، في ندوة بعنوان "وجهات نظر جديدة حول العلاقات بين الثقافات والتكامل الإقليمي في الشرق الأوسط"، ضمن فعاليات مؤتمر ميونخ للأمن في دورته التاسعة والخمسين، وذلك بحضور سعادة السيد يوآف جالانت، وزير الدفاع بدولة إسرائيل، ومعالي الأستاذة مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وخلال كلمته في الندوة، أشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بالرؤية الحكيمة والاستثنائية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، باعتبار السلام ضرورة رئيسية في تعزيز الأمن والاستقرار ودعم أهداف التنمية المستدامة، منوهًا بأن مملكة البحرين رسمت مسارًا جديدًا للمنطقة بإقرار السلام مع دولة إسرائيل، إلى جانب جهود المملكة المستمرة في نشر قيم التعاون الإيجابي، بما يحقق خير ومصالح شعوب المنطقة.
وأكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، أهمية "منتدى النقب" في ترسيخ التكامل الإقليمي، استنادًا إلى الحوار والتفاهم، والرغبة المتبادلة في تعظيم المنافع للجميع، داعيًا إلى أهمية إرساء قيم التعايش السلمي والازدهار المستدام، الأمر الذي سيثبت بشكل عملي ما يمكن تحقيقه من خلال العمل الجماعي المشترك، لمواجهة التحديات المختلفة، واغتنام الفرص المتاحة.
وخلال كلمته في الندوة، أشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بالرؤية الحكيمة والاستثنائية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، باعتبار السلام ضرورة رئيسية في تعزيز الأمن والاستقرار ودعم أهداف التنمية المستدامة، منوهًا بأن مملكة البحرين رسمت مسارًا جديدًا للمنطقة بإقرار السلام مع دولة إسرائيل، إلى جانب جهود المملكة المستمرة في نشر قيم التعاون الإيجابي، بما يحقق خير ومصالح شعوب المنطقة.
وأكد وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، أهمية "منتدى النقب" في ترسيخ التكامل الإقليمي، استنادًا إلى الحوار والتفاهم، والرغبة المتبادلة في تعظيم المنافع للجميع، داعيًا إلى أهمية إرساء قيم التعايش السلمي والازدهار المستدام، الأمر الذي سيثبت بشكل عملي ما يمكن تحقيقه من خلال العمل الجماعي المشترك، لمواجهة التحديات المختلفة، واغتنام الفرص المتاحة.