يمثل كتاب «رؤية ملكية»، فكرة وإشراف، الفريق أول الركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الحرس الوطني، ومن تأليف، الفريق الركن الشيخ عبدالعزيز بن سعود آل خليفة مدير أركان الحرس الوطني توثيقاً تاريخياً متميزاً لمرحلة تاريخية مضيئة ومتميزة في تاريخ مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه.
وعبر 8 فصول، بين المقدمة، والخاتمة، تمثلت في عناوين متميزة تحدثت عن، «رؤية العهد الزاهر»، و«حكمة ملك وولاء شعب»، و«خطابات ملكيّة وانطلاقة متجدّدة نحو مستقبل مشرق»، و«النهضة الإنسانية والمجتمعية»، و«المواطن محور النهضة التنموية»، و«الازدهار الاقتصادي وتعزيز التنافسيّة»، و«خطوات نحو الاحتراف الرياضي»، و«النموذج البحريني في جائحة كورونا.. ريادة عالمية»، استطاع هذا الكتب القيم أن يسرد ويوثق محطات تاريخية بارزة صنفت على أساس نتاج وثمار الرؤية الملكية منذ بداية المشروع الإصلاحي والمسيرة التنموية الشاملة التي دشنها حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، في ظل متابعة ودعم وتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
لقد تميز كتاب «رؤية ملكية»، بأنه استطاع من خلال أسلوب سهل ويسير عبر تحليل رصين وواقعي من تناول طريقة تعامل مملكة البحرين مع مختلف الأزمات التي مرت بها، موثقاً في الوقت ذاته تلك المنعطفات التاريخية المفصلية والتي تحولت بفضل الله تعالى ثم بفضل الرؤية الملكية السامية، التي تتمتع بالحكمة والرشاد، إلى منح وفرص وتطور مستمر.
لذلك فإن تاريخ البحرين الحديث، كان بحاجة ماسة إلى كتاب «رؤية ملكية»، كي يوثق ويؤرخ الإسهامات الحضارية والرؤيةُ الملكية السّامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حيث استطاعت أن تكونَ مملكةُ البحرين دولةً مدنيّةً حديثة، من خلال الارتكاز على «ميثاق العمل الوطني» باعتبارها وثيقة تاريخية وطنية جامعة حظيت بموافقة وإجماع تاريخي من لدن شعب البحرين بنسبة 98.4%، كانت الأساس الراسخ والمنير للتشريعات والقوانين التي تحقق الريادة والتطور والازدهار لمملكة البحرين وأبنائها البررة.
إن كتاب «رؤية ملكية» سوف يكون مرجعاً تاريخياً متميزاً لأبناء البحرين في المقام الأول وللباحثين والمحللين والدارسين بشغف لتاريخ مملكة البحرين لاسيما من خلال تمكنه من سرد مسيرة الإنجاز والتقدم في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه ومن خلال شراكة وطنية حقيقية وجامعة استطاعت من خلالها مملكة البحرين وعبر أكثر من عقدين من تحقيق المكتسبات والإنجازات الحضارية في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة عبر تجاوز التحديات والصعاب والأخطار من خلال فكر مستنير وإرادة صلبة استطاعت أن تتغلب على الأزمات وأن تحول المحن والمنعطفات المختلفة إلى منح وفرص ومكتسبات بفضل كوادر وطنية خلاقة.
وعبر 8 فصول، بين المقدمة، والخاتمة، تمثلت في عناوين متميزة تحدثت عن، «رؤية العهد الزاهر»، و«حكمة ملك وولاء شعب»، و«خطابات ملكيّة وانطلاقة متجدّدة نحو مستقبل مشرق»، و«النهضة الإنسانية والمجتمعية»، و«المواطن محور النهضة التنموية»، و«الازدهار الاقتصادي وتعزيز التنافسيّة»، و«خطوات نحو الاحتراف الرياضي»، و«النموذج البحريني في جائحة كورونا.. ريادة عالمية»، استطاع هذا الكتب القيم أن يسرد ويوثق محطات تاريخية بارزة صنفت على أساس نتاج وثمار الرؤية الملكية منذ بداية المشروع الإصلاحي والمسيرة التنموية الشاملة التي دشنها حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، في ظل متابعة ودعم وتوجيه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
لقد تميز كتاب «رؤية ملكية»، بأنه استطاع من خلال أسلوب سهل ويسير عبر تحليل رصين وواقعي من تناول طريقة تعامل مملكة البحرين مع مختلف الأزمات التي مرت بها، موثقاً في الوقت ذاته تلك المنعطفات التاريخية المفصلية والتي تحولت بفضل الله تعالى ثم بفضل الرؤية الملكية السامية، التي تتمتع بالحكمة والرشاد، إلى منح وفرص وتطور مستمر.
لذلك فإن تاريخ البحرين الحديث، كان بحاجة ماسة إلى كتاب «رؤية ملكية»، كي يوثق ويؤرخ الإسهامات الحضارية والرؤيةُ الملكية السّامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، حيث استطاعت أن تكونَ مملكةُ البحرين دولةً مدنيّةً حديثة، من خلال الارتكاز على «ميثاق العمل الوطني» باعتبارها وثيقة تاريخية وطنية جامعة حظيت بموافقة وإجماع تاريخي من لدن شعب البحرين بنسبة 98.4%، كانت الأساس الراسخ والمنير للتشريعات والقوانين التي تحقق الريادة والتطور والازدهار لمملكة البحرين وأبنائها البررة.
إن كتاب «رؤية ملكية» سوف يكون مرجعاً تاريخياً متميزاً لأبناء البحرين في المقام الأول وللباحثين والمحللين والدارسين بشغف لتاريخ مملكة البحرين لاسيما من خلال تمكنه من سرد مسيرة الإنجاز والتقدم في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه ومن خلال شراكة وطنية حقيقية وجامعة استطاعت من خلالها مملكة البحرين وعبر أكثر من عقدين من تحقيق المكتسبات والإنجازات الحضارية في شتى المجالات وعلى كافة الأصعدة عبر تجاوز التحديات والصعاب والأخطار من خلال فكر مستنير وإرادة صلبة استطاعت أن تتغلب على الأزمات وأن تحول المحن والمنعطفات المختلفة إلى منح وفرص ومكتسبات بفضل كوادر وطنية خلاقة.