وليد صبري
كشف المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية "IISS" عن انعقاد النسخة الـ19 من مؤتمر "حوار المنامة"، "قمة الأمن الإقليمي"، خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر المقبل.
وقال المعهد الدولي في بيان بثه على موقعه الإلكتروني إن "مؤتمر "حوار المنامة"، هو منتدى فريد لوزراء الحكومة وصانعي السياسات، بالإضافة إلى الخبراء والمحللين لمناقشة أكثر التحديات الأكثر إلحاحاً في السياسة الخارجية والدفاع والأمن في الشرق الأوسط.
وينظم حوار المنامة سنوياً في المنامة إذ يجتمع عشرات من المسؤولين الرسميين ورجال الأعمال والشخصيات الدولية والاقتصاديين والسياسيين والمفكرين الإستراتيجيين من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأوروبا في العاصمة البحرينية لتبادل وجهات النظر إزاء التحديات الأمنية، على مدار ثلاثة أيام متتالية.
وعقدت النسخة الـ18 من المؤتمر في 19 نوفمبر الماضي حيث تحدثت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في الجلسة الافتتاحية معتبرة أن "البحرين لا تزال قوة دافعة للحوار بين الدول والثقافات"، مشيرة إلى أن "في الأوقات الصعبة التي يمر بها العالم، كانت ومازلت البحرين صوتاً للحكمة والمشاركة الفاعلة"، مبينةً أن "الوقت الحالي يمثل فرصة تاريخية لبناء علاقات جديدة بين دول الخليج العربي والاتحاد الأوروبي".
وقد تم التطرق إلى مجموعة من القضايا الإستراتيجية أبرزها، شراكات الولايات المتحدة الأمنية في الشرق الأوسط، والتطورات الجيوسياسية للطاقة، وتأثير النزاعات خارج المنطقة على الوضع الأمني في الشرق الأوسط، ومبادرات الشرق الأوسط لحل النزاع الإقليمي، وأمن نقاط الاختناق البحرية العالمية، والشراكات الأمنية الجديدة في الشرق الأوسط.
كشف المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية "IISS" عن انعقاد النسخة الـ19 من مؤتمر "حوار المنامة"، "قمة الأمن الإقليمي"، خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر المقبل.
وقال المعهد الدولي في بيان بثه على موقعه الإلكتروني إن "مؤتمر "حوار المنامة"، هو منتدى فريد لوزراء الحكومة وصانعي السياسات، بالإضافة إلى الخبراء والمحللين لمناقشة أكثر التحديات الأكثر إلحاحاً في السياسة الخارجية والدفاع والأمن في الشرق الأوسط.
وينظم حوار المنامة سنوياً في المنامة إذ يجتمع عشرات من المسؤولين الرسميين ورجال الأعمال والشخصيات الدولية والاقتصاديين والسياسيين والمفكرين الإستراتيجيين من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأوروبا في العاصمة البحرينية لتبادل وجهات النظر إزاء التحديات الأمنية، على مدار ثلاثة أيام متتالية.
وعقدت النسخة الـ18 من المؤتمر في 19 نوفمبر الماضي حيث تحدثت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في الجلسة الافتتاحية معتبرة أن "البحرين لا تزال قوة دافعة للحوار بين الدول والثقافات"، مشيرة إلى أن "في الأوقات الصعبة التي يمر بها العالم، كانت ومازلت البحرين صوتاً للحكمة والمشاركة الفاعلة"، مبينةً أن "الوقت الحالي يمثل فرصة تاريخية لبناء علاقات جديدة بين دول الخليج العربي والاتحاد الأوروبي".
وقد تم التطرق إلى مجموعة من القضايا الإستراتيجية أبرزها، شراكات الولايات المتحدة الأمنية في الشرق الأوسط، والتطورات الجيوسياسية للطاقة، وتأثير النزاعات خارج المنطقة على الوضع الأمني في الشرق الأوسط، ومبادرات الشرق الأوسط لحل النزاع الإقليمي، وأمن نقاط الاختناق البحرية العالمية، والشراكات الأمنية الجديدة في الشرق الأوسط.