أعاد العالم الهولندي الاثنين الماضي نشر تنبؤ الهيئة التي يتبعها والتي جاء فيها: "قد يحدث نشاط زلزالي أقوى في الفترة من 20 إلى 22 فبراير تقريبًا، ومن المحتمل أن يبلغ ذروته في يوم 22
صادفت من جديد تنبؤات عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس الواقع بزلزل آخر هز طاجيكستان في حوالي الساعة 8:37 صباحا (0037 بتوقيت غرينتش) على عمق 10 كيلومترات وهو الأقوى في الـ3 أيام الأخيرة.
ونشر العالم الهولندي الاثنين الماضي تنبؤ الهيئة التي يتبعها والتي جاء فيها: "قد يحدث نشاط زلزالي أقوى (مجمعة) في الفترة من 20 إلى 22 فبراير تقريبًا، ومن المحتمل أن يبلغ ذروته في يوم 22". وعلّق بالقول: "نشرة الأمس في حال أنكم لم تروها".
وكان التلفزيون المركزي الصيني "سي.سي.تي.في" CCTV، قد أعلن نقلا عن مركز شبكات الزلازل الصيني، أن زلزالا بقوة 7.2 درجة هز طاجيكستان في حوالي الساعة 8:37 صباحا (0037 بتوقيت غرينتش) على عمق 10 كيلومترات.
وذكر التلفزيون أن مركز الزلزال يبعد نحو 82 كيلومترا عن أقرب نقطة من الحدود مع الصين وشعر به السكان في مدينتي كاشغر وأرتش في الجانب الغربي من إقليم شينغ يانغ الصيني.
والمنطقة التي ضربها الزلزال لا توجد بها كثافة سكانية، لكن بها بحيرة ساريز مما يعني أن مناطق واسعة مهددة بالغرق في عدد من البلدان.
من جهتها، أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أنّ الزلزال مركزه يقع على عمق 20.5 كلم، وحددت قوته بـ6.8 درجة على مقياس ريختر.
هزات جديدة
وغرد عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس، مساء الاثنين، بعد دقائق من وقوع زلزال تركيا الجديد بتغريدة يلفت فيها نظر متابعيه لتغريدته أمس التي توقع فيها وقوع هزات جديدة في المنطقة قبل حدوثها بحوالي 24 ساعة تقريبا.
وأعاد نشر تنبؤ الهيئة التي يتبعها والتي جاء فيها: "قد يحدث نشاط زلزالي أقوى (مجمعة) في الفترة من 20 إلى 22 فبراير تقريبًا، ومن المحتمل أن يبلغ ذروته في يوم 22". وعلّق بالقول: "نشرة الأمس في حال أنكم لم تروها".
العالم الهولندي، الذي تنبأ بوقوع زلزال تركيا المدمر قبل وقوعه بثلاثة أيام، قال قبل يومين على حسابه في "تويتر": "لا تنتظروا مني أن أقدم تنبؤات خاصة ببلد أو مدينة. كما قلت من قبل أنا لست نبيا".
وأضاف: "ما زلت أتلقى الأسئلة.. أحدث تقديراتنا موجودة على الموقع الإلكتروني.. إذا كانت لدينا معلومات جديدة لمشاركتها، فسنشاركها".
وكان العالم فرانك هوغربيتس، الذي تنبأ بحدوث زلزال تركيا قبل 3 أيام من وقوعه فجر الاثنين 6 فبراير، 55 عاما، كان ظهر في فيديو بثه على "يوتيوب" بعد وقوع كارثة تركيا بأربعة أيام، وتوقع فيه بحدوث هزة قوية، كما تحدث عن إمكانية حدوث زلزال يشمل مصر ولبنان، ما أثار جدلا واسعا في المنطقة.
ونشرت وكالة الأناضول التركية اللحظات المروعة الأولى، التي ضرب فيها الزلزال ولاية هطاي التركية مساء الاثنين.
وأظهر الفيديو هلع السكان أثناء ضرب الزلزال، الذي وثقته كاميرا في الشارع، أظهرت اهتزاز سيارة كبيرة بشكل قوي، وكذلك اهتزاز عامود الإضاءة.
وأشارت وكالة الأناضول إلى أن هذه هي اللقطات الأولى للزلزال الذي ضرب تركيا مساء الاثنين، وجاء بقوة 6.4 على مقياس ريختر.
يذكر أنه سمع صوت انهيار للمباني في مدينة أنطاكيا، عاصمة ولاية هطاي، التي لحق بها الكثير من الأضرار في الزلزال الذي ضرب المنطقة قبل أيام.
وشعر بالهزة الأرضية التي ضربت أنطاكيا، سكان لبنان وسوريا وفلسطين والقاهرة.
صادفت من جديد تنبؤات عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس الواقع بزلزل آخر هز طاجيكستان في حوالي الساعة 8:37 صباحا (0037 بتوقيت غرينتش) على عمق 10 كيلومترات وهو الأقوى في الـ3 أيام الأخيرة.
ونشر العالم الهولندي الاثنين الماضي تنبؤ الهيئة التي يتبعها والتي جاء فيها: "قد يحدث نشاط زلزالي أقوى (مجمعة) في الفترة من 20 إلى 22 فبراير تقريبًا، ومن المحتمل أن يبلغ ذروته في يوم 22". وعلّق بالقول: "نشرة الأمس في حال أنكم لم تروها".
وكان التلفزيون المركزي الصيني "سي.سي.تي.في" CCTV، قد أعلن نقلا عن مركز شبكات الزلازل الصيني، أن زلزالا بقوة 7.2 درجة هز طاجيكستان في حوالي الساعة 8:37 صباحا (0037 بتوقيت غرينتش) على عمق 10 كيلومترات.
وذكر التلفزيون أن مركز الزلزال يبعد نحو 82 كيلومترا عن أقرب نقطة من الحدود مع الصين وشعر به السكان في مدينتي كاشغر وأرتش في الجانب الغربي من إقليم شينغ يانغ الصيني.
والمنطقة التي ضربها الزلزال لا توجد بها كثافة سكانية، لكن بها بحيرة ساريز مما يعني أن مناطق واسعة مهددة بالغرق في عدد من البلدان.
من جهتها، أعلنت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أنّ الزلزال مركزه يقع على عمق 20.5 كلم، وحددت قوته بـ6.8 درجة على مقياس ريختر.
هزات جديدة
وغرد عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس، مساء الاثنين، بعد دقائق من وقوع زلزال تركيا الجديد بتغريدة يلفت فيها نظر متابعيه لتغريدته أمس التي توقع فيها وقوع هزات جديدة في المنطقة قبل حدوثها بحوالي 24 ساعة تقريبا.
وأعاد نشر تنبؤ الهيئة التي يتبعها والتي جاء فيها: "قد يحدث نشاط زلزالي أقوى (مجمعة) في الفترة من 20 إلى 22 فبراير تقريبًا، ومن المحتمل أن يبلغ ذروته في يوم 22". وعلّق بالقول: "نشرة الأمس في حال أنكم لم تروها".
العالم الهولندي، الذي تنبأ بوقوع زلزال تركيا المدمر قبل وقوعه بثلاثة أيام، قال قبل يومين على حسابه في "تويتر": "لا تنتظروا مني أن أقدم تنبؤات خاصة ببلد أو مدينة. كما قلت من قبل أنا لست نبيا".
وأضاف: "ما زلت أتلقى الأسئلة.. أحدث تقديراتنا موجودة على الموقع الإلكتروني.. إذا كانت لدينا معلومات جديدة لمشاركتها، فسنشاركها".
وكان العالم فرانك هوغربيتس، الذي تنبأ بحدوث زلزال تركيا قبل 3 أيام من وقوعه فجر الاثنين 6 فبراير، 55 عاما، كان ظهر في فيديو بثه على "يوتيوب" بعد وقوع كارثة تركيا بأربعة أيام، وتوقع فيه بحدوث هزة قوية، كما تحدث عن إمكانية حدوث زلزال يشمل مصر ولبنان، ما أثار جدلا واسعا في المنطقة.
ونشرت وكالة الأناضول التركية اللحظات المروعة الأولى، التي ضرب فيها الزلزال ولاية هطاي التركية مساء الاثنين.
وأظهر الفيديو هلع السكان أثناء ضرب الزلزال، الذي وثقته كاميرا في الشارع، أظهرت اهتزاز سيارة كبيرة بشكل قوي، وكذلك اهتزاز عامود الإضاءة.
وأشارت وكالة الأناضول إلى أن هذه هي اللقطات الأولى للزلزال الذي ضرب تركيا مساء الاثنين، وجاء بقوة 6.4 على مقياس ريختر.
يذكر أنه سمع صوت انهيار للمباني في مدينة أنطاكيا، عاصمة ولاية هطاي، التي لحق بها الكثير من الأضرار في الزلزال الذي ضرب المنطقة قبل أيام.
وشعر بالهزة الأرضية التي ضربت أنطاكيا، سكان لبنان وسوريا وفلسطين والقاهرة.