سيد حسين القصاب
الترابط الأسري من أهم الأمور التي من المفترض أن تسعى كل أسرة لتحقيقه، لكي تنعم بأسرة صحية تملأها السعادة، ولحقيق الترابط الأسري يتطلب من أفراد العائلة القيام بالعديد من الأمور التي من شأنها أن تولد هذا الترابط بينهم، وإليك بعض من هذه الأفعال:
أولاً: إظهار الود في أفعالك، حيث يعد إظهار الود في أفعالك اتجاه أفراد عائلتك من أهم الأمور التي تقوي العلاقة، لأنه في حال أن الفرد قام بعمل معين لفرد آخر في العائلة بكل ود وحب هذا من شأنه أن يزرع العلاقة القوية بين الطرفين.
ثانياً: أن يكون هنالك امتنان اتجاه أفراد عائلتك بما يقومون به من أفعال إيجابية، لأن الامتنان تعبير عن الرضى وتشجيع للقيام بالمزيد من الأفعال التي تقوي العلاقة داخل العائلة، فكلمة شكراً بقدر ما هي بسيطة فإنها تحدث فرقاً كبيراً، فهذه الكلمة قد تجعل يومك ويوم أفراد أسرتك جميلاً، فإظهار التقدير للزوجة والأطفال يجعلهم يشعرون بقيمتهم، وعلامة على تشجيعهم بالقيام بالمزيد من الأمور التي أنت تكون ممتناً لها.
ثالثاً: ممارسة الأنشطة معاً لها تأثير كبير على ترابط الأسرة، مثل الذهاب لممارسة الرياضة أو الطهي معاً أو حضور مباريات كرة قدم على سبيل المثال، وهنالك الكثير من الأنشطة التي تستطيع العائلة أن تمارسها أو تحضرها، سيساعد هذا أن تجد العائلة المرح مع بعضها البعض ومن ثم تكون هنالك أسرة سعيدة.
رابعاً: تناول الوجبة معاً، وهنالك العديد من العوائل التي تغفل عن هذه النقطة المهمة، بسبب انشغال أفراد الأسرة واختلاف أوقاتهم عن بعض، ولكن على العائلة أن تحرص على أن تجلس وتتناول وجبة واحدة على أقل تقدير، لكي يكون هنالك وقت للتحدث والتواصل لمعرفة آخر أخبار بعضهم بعضاً.
خامساً: التحاور بأسلوب حضاري في المسائل العائلية دون محاولة حلها بالصراخ أو عن طريق القوة، واحترام آراء الأفراد جميعهم سواء كان كبيراً أو صغيراً، مع الحرص على المحافظة على خصوصية المشاكل وعدم إطلاع الغرباء عليها.
الترابط الأسري من أهم الأمور التي من المفترض أن تسعى كل أسرة لتحقيقه، لكي تنعم بأسرة صحية تملأها السعادة، ولحقيق الترابط الأسري يتطلب من أفراد العائلة القيام بالعديد من الأمور التي من شأنها أن تولد هذا الترابط بينهم، وإليك بعض من هذه الأفعال:
أولاً: إظهار الود في أفعالك، حيث يعد إظهار الود في أفعالك اتجاه أفراد عائلتك من أهم الأمور التي تقوي العلاقة، لأنه في حال أن الفرد قام بعمل معين لفرد آخر في العائلة بكل ود وحب هذا من شأنه أن يزرع العلاقة القوية بين الطرفين.
ثانياً: أن يكون هنالك امتنان اتجاه أفراد عائلتك بما يقومون به من أفعال إيجابية، لأن الامتنان تعبير عن الرضى وتشجيع للقيام بالمزيد من الأفعال التي تقوي العلاقة داخل العائلة، فكلمة شكراً بقدر ما هي بسيطة فإنها تحدث فرقاً كبيراً، فهذه الكلمة قد تجعل يومك ويوم أفراد أسرتك جميلاً، فإظهار التقدير للزوجة والأطفال يجعلهم يشعرون بقيمتهم، وعلامة على تشجيعهم بالقيام بالمزيد من الأمور التي أنت تكون ممتناً لها.
ثالثاً: ممارسة الأنشطة معاً لها تأثير كبير على ترابط الأسرة، مثل الذهاب لممارسة الرياضة أو الطهي معاً أو حضور مباريات كرة قدم على سبيل المثال، وهنالك الكثير من الأنشطة التي تستطيع العائلة أن تمارسها أو تحضرها، سيساعد هذا أن تجد العائلة المرح مع بعضها البعض ومن ثم تكون هنالك أسرة سعيدة.
رابعاً: تناول الوجبة معاً، وهنالك العديد من العوائل التي تغفل عن هذه النقطة المهمة، بسبب انشغال أفراد الأسرة واختلاف أوقاتهم عن بعض، ولكن على العائلة أن تحرص على أن تجلس وتتناول وجبة واحدة على أقل تقدير، لكي يكون هنالك وقت للتحدث والتواصل لمعرفة آخر أخبار بعضهم بعضاً.
خامساً: التحاور بأسلوب حضاري في المسائل العائلية دون محاولة حلها بالصراخ أو عن طريق القوة، واحترام آراء الأفراد جميعهم سواء كان كبيراً أو صغيراً، مع الحرص على المحافظة على خصوصية المشاكل وعدم إطلاع الغرباء عليها.