سجّل كارلوس ساينز الإبن الزمن الأسرع في الفترة الصباحيّة من مجريات اليوم الثاني من تجارب البحرين الشتويّة متقدّمًا على لوغان سارجنت سائق ويليامز.
استأنفت الفرق برامجها مبكّرًا في ظلّ الاقتصار على أيّام التجارب الثلاثة قبل انطلاق الموسم الأسبوع المقبل. ونجح ساينز في تسجيل الزمن الأسرع في هذه التجارب حتّى الآن عندما حقّق 1:32.486 دقيقة مُكملًا 70 لفّة، حيث صبّ معظم تركيزه على طلعات طويلة نسبيًا بعد تسجيل ذلك الزمن مبكّرًا.
وتمكّن سارجنت ناشئ ويليامز من القفز إلى المركز الثاني في الساعة الأخيرة بالرغم من استخدامه الإطارات الليّنة على عكس البقيّة، وكان على بُعد 0.063 ثانية عن ساينز.
أمّا فرناندو ألونسو الذي أكمل مجريات الخميس ثانيًا خلف ماكس فيرشتابن فقد حلّ ثالثًا هذا اليوم بزمنٍ قريبٍ للغاية من زمنه من الأمس، حيث يُشير العديد من المتابعين حول الحلبة من الفرق المنافسة إلى أنّ سيارة أستون مارتن «آي.ام.آر23» تبدو جيّدة.
وذهب المركز الرابع إلى الصيني جو غوانيو على متن سيارة ألفا روميو وكان السائق الأقلّ تواجدًا على الحلبة برصيد 43 لفّة فقط.
وحلّ كيفن ماغنوسن خامسًا على متن سيارة هاس وكان آخر السائقين ضمن مجال ثانية مع الصدارة.
وبعد تركيزه على محاكاة السباق، حلّ بيريز سابعًا خلف مقود سيارة «آر.بي1» وفي رصيده 76 لفّة.
أمّا لويس هاميلتون فقد أكمل الحصّة ثامنًا، وبالرغم من اعتراف توتو وولف مدير الفريق بالتخلّص من مشكلة الارتدادات مبدئيًا، فقد قال بأنّ توازن السيارة كان سيّئًا هذا اليوم، حيث كان البريطاني يُصارع السيارة قليلًا.
وحلّ لاندو نوريس تاسعًا لصالح مكلارين بعد معاناته من بعض المشاكل في تبريد المكابح، بينما أكمل تسونودا ترتيب العشرة الأوائل وكان السائق الأكثر نشاطًا برصيد 85 لفّة.
استأنفت الفرق برامجها مبكّرًا في ظلّ الاقتصار على أيّام التجارب الثلاثة قبل انطلاق الموسم الأسبوع المقبل. ونجح ساينز في تسجيل الزمن الأسرع في هذه التجارب حتّى الآن عندما حقّق 1:32.486 دقيقة مُكملًا 70 لفّة، حيث صبّ معظم تركيزه على طلعات طويلة نسبيًا بعد تسجيل ذلك الزمن مبكّرًا.
وتمكّن سارجنت ناشئ ويليامز من القفز إلى المركز الثاني في الساعة الأخيرة بالرغم من استخدامه الإطارات الليّنة على عكس البقيّة، وكان على بُعد 0.063 ثانية عن ساينز.
أمّا فرناندو ألونسو الذي أكمل مجريات الخميس ثانيًا خلف ماكس فيرشتابن فقد حلّ ثالثًا هذا اليوم بزمنٍ قريبٍ للغاية من زمنه من الأمس، حيث يُشير العديد من المتابعين حول الحلبة من الفرق المنافسة إلى أنّ سيارة أستون مارتن «آي.ام.آر23» تبدو جيّدة.
وذهب المركز الرابع إلى الصيني جو غوانيو على متن سيارة ألفا روميو وكان السائق الأقلّ تواجدًا على الحلبة برصيد 43 لفّة فقط.
وحلّ كيفن ماغنوسن خامسًا على متن سيارة هاس وكان آخر السائقين ضمن مجال ثانية مع الصدارة.
وبعد تركيزه على محاكاة السباق، حلّ بيريز سابعًا خلف مقود سيارة «آر.بي1» وفي رصيده 76 لفّة.
أمّا لويس هاميلتون فقد أكمل الحصّة ثامنًا، وبالرغم من اعتراف توتو وولف مدير الفريق بالتخلّص من مشكلة الارتدادات مبدئيًا، فقد قال بأنّ توازن السيارة كان سيّئًا هذا اليوم، حيث كان البريطاني يُصارع السيارة قليلًا.
وحلّ لاندو نوريس تاسعًا لصالح مكلارين بعد معاناته من بعض المشاكل في تبريد المكابح، بينما أكمل تسونودا ترتيب العشرة الأوائل وكان السائق الأكثر نشاطًا برصيد 85 لفّة.