عمر البلوشي
لوحظ خلال الجولة الرابعة عشرة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم عدم تسرع الحكام في اتخاذ قراراتهم التحكيمية خلال عدد من الحالات في المواجهات الست التي أقيمت ضمن هذه الجولة.
ويبدو أن حكام الساحة في بعض الحالات يعود إلى التشاور مع الحكم الرابع وكذلك المساعدين وخاصة أن ما لوحظ عليه هو عندما تكون هناك حالة تحكيمية معينة لا يتم إطلاق الصافرة مباشرة لاحتساب الخطأ، بل يتم مواصلة اللعب وبعدها بثواني قليلة يقوم الحكم بإطلاق صافرته معلناً عن وجود خطأ.
وربما يأتي هذا القرار والتعاون الملحوظ بين الطاقم التحكيمي بصورة أكبر مما كانوا عليه بعد الجدل الكبير الذي شهدته الجولة الماضية في مباراة البديع والرفاع الشرقي والتي شهدت حالة تحكيمية مثيرة للجدل سجل خلالها الشرقي هدف التعادل في الوقت الإضافي، لتشهد المباراة احتجاجاً كبيراً من البديع وانسحاب الفريق من الملعب قبل أقل من دقيقة على نهايتها.
وأثار التحكيم في مسابقة الكرة المحلية جدلاً واسعاً منذ بداية الموسم الحالي، وذلك حول الأخطاء التي تشهدها المواجهات في كل جولة، والاحتجاجات المتواصلة من الأندية على ذلك، مما حدا بالاتحاد البحريني لكرة القدم الإعلان قبل عدة أيام حول مساعيه في في تطبيق نظام VAR في الملاعب البحرينية الموسم القادم بتكلفة قد تصل إلى أكثر من 450 ألف دينار لمدة ثلاثة مواسم.
لوحظ خلال الجولة الرابعة عشرة لدوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم عدم تسرع الحكام في اتخاذ قراراتهم التحكيمية خلال عدد من الحالات في المواجهات الست التي أقيمت ضمن هذه الجولة.
ويبدو أن حكام الساحة في بعض الحالات يعود إلى التشاور مع الحكم الرابع وكذلك المساعدين وخاصة أن ما لوحظ عليه هو عندما تكون هناك حالة تحكيمية معينة لا يتم إطلاق الصافرة مباشرة لاحتساب الخطأ، بل يتم مواصلة اللعب وبعدها بثواني قليلة يقوم الحكم بإطلاق صافرته معلناً عن وجود خطأ.
وربما يأتي هذا القرار والتعاون الملحوظ بين الطاقم التحكيمي بصورة أكبر مما كانوا عليه بعد الجدل الكبير الذي شهدته الجولة الماضية في مباراة البديع والرفاع الشرقي والتي شهدت حالة تحكيمية مثيرة للجدل سجل خلالها الشرقي هدف التعادل في الوقت الإضافي، لتشهد المباراة احتجاجاً كبيراً من البديع وانسحاب الفريق من الملعب قبل أقل من دقيقة على نهايتها.
وأثار التحكيم في مسابقة الكرة المحلية جدلاً واسعاً منذ بداية الموسم الحالي، وذلك حول الأخطاء التي تشهدها المواجهات في كل جولة، والاحتجاجات المتواصلة من الأندية على ذلك، مما حدا بالاتحاد البحريني لكرة القدم الإعلان قبل عدة أيام حول مساعيه في في تطبيق نظام VAR في الملاعب البحرينية الموسم القادم بتكلفة قد تصل إلى أكثر من 450 ألف دينار لمدة ثلاثة مواسم.