ناقشت شركة مطار البحرين، الجهة المسؤولة عن إدارة وتشغيل مطار البحرين الدولي، تفاصيل تنظيم تمرين اختبار خطة الطوارئ الأكبر من نوعه في مطار البحرين، منذ بدء العمليات التشغيلية في مطار البحرين الدولي في يناير 2021. ويقام تمرين الطوارئ الشامل كل عامين حسب متطلبات شؤون الطيران المدني في مملكة البحرين والإجراءات الدولية التي تطبقها منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو).
يشارك في التمرين أكثر من سبعين من موظفي الطوارئ ويهدف إلى التحقق من خطة الطوارئ للمطار وتقييم قدرات وجاهزية الجهات المعنية في كافة المواقع داخل وخارج مطار البحرين الدولي ، حسب ما تنص عليه خطة الطوارئ المعتمدة، كما يهدف إلى التأكد من جاهزيتهم عند وقوع الحادث، ومدى التنسيق والتواصل وكفاءة خدمات الطوارئ والإنقاذ في المطار .
وخلال الاجتماع الذي عقدته شركة مطار البحرين بحضور ممثلين عن الجهات المعنية والرسمية بخطة الطوارئ في مملكة البحرين، قال السيد علي راشد الرئيس التنفيذي للعمليات المطار بشركة مطار البحرين: " يمكننا التمرين من اختبار خطط الطوارئ في المطار والتأكد من قدرتها على التعامل مع أكثر السيناريوهات خطورة وتحدياً، حيث يتم بالاستفادة من مخرجات التمرين لتطوير ومراجعة خطة الطوارئ تماشياً مع تنظيمات شؤون الطيران المدني ومعايير الطيران الدولية".
وأضاف:" نظراً لازدياد حجم مبنى المسافرين الحالي مقارنة بالمبنى السابق، سيكون تمرين الطوارئ المقبل والمقرر تنظيمه في شهر مارس هو الأكبر من نوعه، مما يستلزم درجة أكبر من التنسيق مع جميع شركائنا. وسوف يتم اتخاذ جميع الإجراءات والاستعدادات لضمان عدم تأثر عمليات المطار بما فيها حركة المسافرين والطيران خلال التمرين".
وتضمن الاجتماع عرضاً لأهداف ونطاق التمرين وجدوله الزمني وشارك في الاجتماع ممثلون عن مطار البحرين الدولي وشؤون الطيران المدني وشركة خدمات مطار البحرين وطيران الخليج وشركة مطار البحرين لوقود الطائرات والحرس الوطني ومجمع السلمانية الطبي ومستشفى الملك حمد الجامعي وقوة دفاع البحرين ومستشفى قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية و DHL و مركز مراقبة الحركة الجوية وجهاز المخابرات الوطني.
يشارك في التمرين أكثر من سبعين من موظفي الطوارئ ويهدف إلى التحقق من خطة الطوارئ للمطار وتقييم قدرات وجاهزية الجهات المعنية في كافة المواقع داخل وخارج مطار البحرين الدولي ، حسب ما تنص عليه خطة الطوارئ المعتمدة، كما يهدف إلى التأكد من جاهزيتهم عند وقوع الحادث، ومدى التنسيق والتواصل وكفاءة خدمات الطوارئ والإنقاذ في المطار .
وخلال الاجتماع الذي عقدته شركة مطار البحرين بحضور ممثلين عن الجهات المعنية والرسمية بخطة الطوارئ في مملكة البحرين، قال السيد علي راشد الرئيس التنفيذي للعمليات المطار بشركة مطار البحرين: " يمكننا التمرين من اختبار خطط الطوارئ في المطار والتأكد من قدرتها على التعامل مع أكثر السيناريوهات خطورة وتحدياً، حيث يتم بالاستفادة من مخرجات التمرين لتطوير ومراجعة خطة الطوارئ تماشياً مع تنظيمات شؤون الطيران المدني ومعايير الطيران الدولية".
وأضاف:" نظراً لازدياد حجم مبنى المسافرين الحالي مقارنة بالمبنى السابق، سيكون تمرين الطوارئ المقبل والمقرر تنظيمه في شهر مارس هو الأكبر من نوعه، مما يستلزم درجة أكبر من التنسيق مع جميع شركائنا. وسوف يتم اتخاذ جميع الإجراءات والاستعدادات لضمان عدم تأثر عمليات المطار بما فيها حركة المسافرين والطيران خلال التمرين".
وتضمن الاجتماع عرضاً لأهداف ونطاق التمرين وجدوله الزمني وشارك في الاجتماع ممثلون عن مطار البحرين الدولي وشؤون الطيران المدني وشركة خدمات مطار البحرين وطيران الخليج وشركة مطار البحرين لوقود الطائرات والحرس الوطني ومجمع السلمانية الطبي ومستشفى الملك حمد الجامعي وقوة دفاع البحرين ومستشفى قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية و DHL و مركز مراقبة الحركة الجوية وجهاز المخابرات الوطني.