محمد رشاد
أكد تجار أغذية توافر جميع أنواع السلع والمنتجات الأساسية الغذائية خلال شهر رمضان المبارك، مع عروض ترويجية ساهمت في خفض ماجلة التسوق بنسب تتراوح بين 40% و50% على المنتجات الأساسية الغذائية بجانب تراوحها بين 20% و30% على باقي السلع.
وأكدوا لـ"الوطن" أن العروض الترويجية التي أطلقتها الأسواق التجارية على بعض المنتجات الغذائية الرئيسة لجذب المستهلكين ستسهم في رفع القدرة الشرائية وإنعاش عجلة السوق، وزيادة حجم المبيعات من خلال جذب انتباه المتسوقين وخلق الطلب على مختلف السلع.
وأوضحوا أن المجمعات التجارية بدأت تخصيص مواقع خاصة بالسلع الرمضانية بأسعار مناسبة استعداداً لتهافت المستهلكين على البضائع، وخاصة خلال الأيام المقبلة، مشيرين إلى أن الأسواق التجارية والهايبر ماركت أكملت استعداداتها قبل حلول الشهر الفضيل بـ3 أسابيع، عبر توفير احتياجات المواطنين والمقيمين من السلع والمنتجات الأساسية والغذائية بأسعار مستقرة، مع وجود وفرة في البدائل السلعية التي اعتاد المستهلكون اقتناءها، وذلك استجابةً لأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتأمين المنتجات واستقرار أسعارها.
ولفتوا إلى أن العروض الترويجية التي أطلقتها الأسواق التجارية على بعض المنتجات الغذائية الرئيسية لجذب المستهلكين ستسهم في رفع القدرة الشرائية وإنعاش عجلة السوق، وزيادة حجم المبيعات من خلال جذب انتباه المتسوقين وخلق الطلب على مختلف السلع.
وبينوا أن قرارات تعليق رسوم الأراضي الصناعية المخصصة لتخزين الأغذية وتعليق شرط حصول الأسواق على موافقة وزارة الصناعة والتجارة على الحملات الترويجية عبر إلغاء رسومها للمتاجر والأسواق الغذائية كان لها بالغ الأثر في استقرار السوق المحلي وتوفير السلع المطلوبة للمستهلكين، مشيرين إلى أن المجمعات التجارية بدأت تخصيص مواقع خاصة بالسلع الرمضانية بأسعار مناسبة استعداداً لتهافت المستهلكين على البضائع، وخاصة خلال الأيام المقبلة والتي تشهد ذروة عمليات الشراء من قبل المواطنين والمقيمين لتأمين مستلزماتهم من السلع والمواد الغذائية لشهر رمضان المبارك.
وأكدت مديرة تطوير الأعمال بمجموعة برادات الجزيرة مريم الديواني أن المجموعة حرصت على توفير كميات كبيرة من السلع والمواد الغذائية وبدائلها لتلبية احتياجات المستهلكين، كما أنها وفرت عروضاً ترويجية على المنتجات الغذائية الأساسية تتراوح ما بين 40% ونحو 50% على المصنع محلياً.
وشددت على وجود وفرة ملموسة في مختلف السلع وخاصة التي يزيد الطلب عليها خلال الشهر الفضيل، وأن هناك استقراراً في الأسعار التي لم تشهد ارتفاعات سوى بنسبة 10% لأسباب خارجة عن إرادة السوق المحلي وتعود إلى اضطرابات سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن العالمية ومضاعفتها، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار.
وأشارت إلى أن العروض الترويجية من شأنها خلق منافسة حقيقية بين المجمعات التجارية والمحلات الكبرى، وحتى البرادات بما ينعكس على السعر النهائي للمنتج لصالح المستهلكين من المواطنين والمقيمين.
وأضافت أن هناك تنوعاً سلعياً كبيراً في أسواق البحرين، ولا مخاوف من حدوث نقص ليس فقط على مدار الشهر الفضيل وإنما على مدار فترة طويلة، عازية ذلك إلى سياسات حكومة مملكة البحرين وحرصها على تأمين الاحتياجات الغذائية على مدار العام بالتعاون والتنسيق مع القطاع الخاص.
فيما أكد مدير المشتريات برامز هايبر ماركت محمد العسلي توافر السلع الغذائية بكميات مناسبة استعداداً لشهر رمضان المبارك، مضيفاً أن المجمعات التجارية والهايبر ماركت تشهد حركة تجارية نشطة مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، وبدأ الطلب يرتفع تدريجياً على السلع الغذائية الأساسية ومستلزمات الشهر الفضيل.
وبيّن أن العروض الترويجية لديهم تتراوح بين 15% و35% على منتجات السلع الغذائية، وأن الأسعار في السوق المحلي تشهد استقراراً واصفها بالأفضل مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة على المواد الغذائية التي تشهد رواجاً في شهر رمضان المبارك.
مدير عام أسواق الأسرة، العياشي جمعة، نوه بجهود الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء في عودة الاستقرار للسوق المحلي وتحسن القوة الشرائية.
ولفت إلى أن أسواق الأسرة أمنت كميات كبيرة من السلع المختلفة والمتنوعة لسد حاجة المستهلكين من المواطنين والمقيمين، وخاصة التي يزداد عليها الطلب خلال الشهر الفضيل وقدمت عروضاً ترويجية على السلع والمنتجات الأساسية تصل إلى 35%.
وبيّن أن الشركة اتخذت كامل الاحتياطات للشهر الفضيل عن طريق تخزين كميات وفيرة احتياطية من السلع الأساسية كالأرز والسكر والزيوت، وغيرها من المواد الأساسية لديها تحسباً لأي ظرف وأنهم على أهبة الاستعداد لتغطية الطلب المتزايد خلال شهر رمضان المبارك.
أكد تجار أغذية توافر جميع أنواع السلع والمنتجات الأساسية الغذائية خلال شهر رمضان المبارك، مع عروض ترويجية ساهمت في خفض ماجلة التسوق بنسب تتراوح بين 40% و50% على المنتجات الأساسية الغذائية بجانب تراوحها بين 20% و30% على باقي السلع.
وأكدوا لـ"الوطن" أن العروض الترويجية التي أطلقتها الأسواق التجارية على بعض المنتجات الغذائية الرئيسة لجذب المستهلكين ستسهم في رفع القدرة الشرائية وإنعاش عجلة السوق، وزيادة حجم المبيعات من خلال جذب انتباه المتسوقين وخلق الطلب على مختلف السلع.
وأوضحوا أن المجمعات التجارية بدأت تخصيص مواقع خاصة بالسلع الرمضانية بأسعار مناسبة استعداداً لتهافت المستهلكين على البضائع، وخاصة خلال الأيام المقبلة، مشيرين إلى أن الأسواق التجارية والهايبر ماركت أكملت استعداداتها قبل حلول الشهر الفضيل بـ3 أسابيع، عبر توفير احتياجات المواطنين والمقيمين من السلع والمنتجات الأساسية والغذائية بأسعار مستقرة، مع وجود وفرة في البدائل السلعية التي اعتاد المستهلكون اقتناءها، وذلك استجابةً لأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بتأمين المنتجات واستقرار أسعارها.
ولفتوا إلى أن العروض الترويجية التي أطلقتها الأسواق التجارية على بعض المنتجات الغذائية الرئيسية لجذب المستهلكين ستسهم في رفع القدرة الشرائية وإنعاش عجلة السوق، وزيادة حجم المبيعات من خلال جذب انتباه المتسوقين وخلق الطلب على مختلف السلع.
وبينوا أن قرارات تعليق رسوم الأراضي الصناعية المخصصة لتخزين الأغذية وتعليق شرط حصول الأسواق على موافقة وزارة الصناعة والتجارة على الحملات الترويجية عبر إلغاء رسومها للمتاجر والأسواق الغذائية كان لها بالغ الأثر في استقرار السوق المحلي وتوفير السلع المطلوبة للمستهلكين، مشيرين إلى أن المجمعات التجارية بدأت تخصيص مواقع خاصة بالسلع الرمضانية بأسعار مناسبة استعداداً لتهافت المستهلكين على البضائع، وخاصة خلال الأيام المقبلة والتي تشهد ذروة عمليات الشراء من قبل المواطنين والمقيمين لتأمين مستلزماتهم من السلع والمواد الغذائية لشهر رمضان المبارك.
وأكدت مديرة تطوير الأعمال بمجموعة برادات الجزيرة مريم الديواني أن المجموعة حرصت على توفير كميات كبيرة من السلع والمواد الغذائية وبدائلها لتلبية احتياجات المستهلكين، كما أنها وفرت عروضاً ترويجية على المنتجات الغذائية الأساسية تتراوح ما بين 40% ونحو 50% على المصنع محلياً.
وشددت على وجود وفرة ملموسة في مختلف السلع وخاصة التي يزيد الطلب عليها خلال الشهر الفضيل، وأن هناك استقراراً في الأسعار التي لم تشهد ارتفاعات سوى بنسبة 10% لأسباب خارجة عن إرادة السوق المحلي وتعود إلى اضطرابات سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن العالمية ومضاعفتها، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار.
وأشارت إلى أن العروض الترويجية من شأنها خلق منافسة حقيقية بين المجمعات التجارية والمحلات الكبرى، وحتى البرادات بما ينعكس على السعر النهائي للمنتج لصالح المستهلكين من المواطنين والمقيمين.
وأضافت أن هناك تنوعاً سلعياً كبيراً في أسواق البحرين، ولا مخاوف من حدوث نقص ليس فقط على مدار الشهر الفضيل وإنما على مدار فترة طويلة، عازية ذلك إلى سياسات حكومة مملكة البحرين وحرصها على تأمين الاحتياجات الغذائية على مدار العام بالتعاون والتنسيق مع القطاع الخاص.
فيما أكد مدير المشتريات برامز هايبر ماركت محمد العسلي توافر السلع الغذائية بكميات مناسبة استعداداً لشهر رمضان المبارك، مضيفاً أن المجمعات التجارية والهايبر ماركت تشهد حركة تجارية نشطة مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، وبدأ الطلب يرتفع تدريجياً على السلع الغذائية الأساسية ومستلزمات الشهر الفضيل.
وبيّن أن العروض الترويجية لديهم تتراوح بين 15% و35% على منتجات السلع الغذائية، وأن الأسعار في السوق المحلي تشهد استقراراً واصفها بالأفضل مقارنة بدول مجلس التعاون الخليجي، وخاصة على المواد الغذائية التي تشهد رواجاً في شهر رمضان المبارك.
مدير عام أسواق الأسرة، العياشي جمعة، نوه بجهود الحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء في عودة الاستقرار للسوق المحلي وتحسن القوة الشرائية.
ولفت إلى أن أسواق الأسرة أمنت كميات كبيرة من السلع المختلفة والمتنوعة لسد حاجة المستهلكين من المواطنين والمقيمين، وخاصة التي يزداد عليها الطلب خلال الشهر الفضيل وقدمت عروضاً ترويجية على السلع والمنتجات الأساسية تصل إلى 35%.
وبيّن أن الشركة اتخذت كامل الاحتياطات للشهر الفضيل عن طريق تخزين كميات وفيرة احتياطية من السلع الأساسية كالأرز والسكر والزيوت، وغيرها من المواد الأساسية لديها تحسباً لأي ظرف وأنهم على أهبة الاستعداد لتغطية الطلب المتزايد خلال شهر رمضان المبارك.