تتواصل استعدادات الفرق المنظمة بالاتحاد البحريني للسيارات لتنظيم جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد في الفترة من 3 وحتى 5 من شهر مارس الجاري على مضمار حلبة البحرين الدولية موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط.
ويواصل اتحاد السيارات البحريني استعراض أدوار فرقه التنظيمية التي تسهم في تنظيم هذا السباق والسباقات المساندة له من أجل تحقيق كافة عوامل النجاح التنظيمية.
فريق اليوم هو أحد الفرق الهامة في هذا السباق وهو فريق الفحص الفني الذي يترأسه عبدالرحمن غلوم والذي تحدث قائلاً " يتم إسناد مهام رئيسية للفريق أثناء فترة جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لسباق الفورمولا واحد ومن أبرزها: متابعة سير العمل من خلال الحرص على مراقبة الفرق المشاركة في السباق بتواجد عناصر فريق الفحص عند مدخل كل كراج لكل فريق مشارك، حيث يتم التأكد من السيارات المشاركة وخلوها من أي مخالفة ميكانيكية أو في الجسم الخارجي للسيارة لتتماشى مع المواصفات والمعايير الدولية لسيارة سباق الفورمولا 1 بدءاً من التجارب الحرة باليوم الأول إلى يوم السباق كذلك الحال لبقية السباقات المساندة، وفي حال حدوث أي عطل فني في السيارة يتم إبلاغ مراقب الكراج التابع لفريق الفحص حيث يقوم بدوره بالتأكد من الموافقات الرسمية المرخصة من قبل أعضاء الاتحاد الدولي المشارك والمشرف على السباق ليتمكن الفريق من تغيير قطع الغيار المراد تبدليها مع مراعاة اصطحاب الغيار التالف إلى كراج الفحص الرئيسي بما تسمى حظيرة الفحص، وفي اليوم الأخير وبعد الانتهاء من السباق يتوجه سائقو السيارات بسيارتهم إلى المنطقة المحظورة ليتم فحص السيارات المشاركة والتأكد من أنها قد أنهت السباق بحسب المواصفات والمعايير الموضوعة من قبل الاتحاد الدولي للسيارات وأنه لم تتم مخالفة أي بند من البنود".
واستمر غلوم في حديثه قائلاً " تنفيذا لرؤية مملكة لزيادة إسهامات المرأة البحرينية من خلال زيادة مشاركتها في المحافل الرياضية لتكون العنصر المساهم لكل نجاح، قامت إدارة فريق الفحص الفني وبتوجيه من الاتحاد البحريني للسيارات بزيادة العنصر النسائي بالفريق حيث تم مؤخرا تدريبهن على التجارب الرسمية لسباق الفورمولا 2 والفورمولا 3 التي نظمت الأسبوع الماضي بحلبة البحرين الدولية، حيث تميزت قدرتهن على اجتياز شتى المراحل المطلوبة بنجاح سواء كان على الصعيد النظري والعملي، كما ويبلغ عدد أعضاء الفريق 61 فرداً موزعين على مختلف المهام".
وأكد غلوم في ختام حديثه " أن رفع اسم مملكة البحرين في المحافل الرياضية سواء على الصعيد المحلي أو العالمي بمثابة الواجب الوطني ونابع من روح الفريق الواحد وبهدف واحد لتحقيق الغاية والهدف المنشود له وهو نجاح كل سباق فجميعنا نعمل باسم فريق البحرين".
2
ويواصل اتحاد السيارات البحريني استعراض أدوار فرقه التنظيمية التي تسهم في تنظيم هذا السباق والسباقات المساندة له من أجل تحقيق كافة عوامل النجاح التنظيمية.
1
فريق اليوم هو أحد الفرق الهامة في هذا السباق وهو فريق الفحص الفني الذي يترأسه عبدالرحمن غلوم والذي تحدث قائلاً " يتم إسناد مهام رئيسية للفريق أثناء فترة جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لسباق الفورمولا واحد ومن أبرزها: متابعة سير العمل من خلال الحرص على مراقبة الفرق المشاركة في السباق بتواجد عناصر فريق الفحص عند مدخل كل كراج لكل فريق مشارك، حيث يتم التأكد من السيارات المشاركة وخلوها من أي مخالفة ميكانيكية أو في الجسم الخارجي للسيارة لتتماشى مع المواصفات والمعايير الدولية لسيارة سباق الفورمولا 1 بدءاً من التجارب الحرة باليوم الأول إلى يوم السباق كذلك الحال لبقية السباقات المساندة، وفي حال حدوث أي عطل فني في السيارة يتم إبلاغ مراقب الكراج التابع لفريق الفحص حيث يقوم بدوره بالتأكد من الموافقات الرسمية المرخصة من قبل أعضاء الاتحاد الدولي المشارك والمشرف على السباق ليتمكن الفريق من تغيير قطع الغيار المراد تبدليها مع مراعاة اصطحاب الغيار التالف إلى كراج الفحص الرئيسي بما تسمى حظيرة الفحص، وفي اليوم الأخير وبعد الانتهاء من السباق يتوجه سائقو السيارات بسيارتهم إلى المنطقة المحظورة ليتم فحص السيارات المشاركة والتأكد من أنها قد أنهت السباق بحسب المواصفات والمعايير الموضوعة من قبل الاتحاد الدولي للسيارات وأنه لم تتم مخالفة أي بند من البنود".
4
واستمر غلوم في حديثه قائلاً " تنفيذا لرؤية مملكة لزيادة إسهامات المرأة البحرينية من خلال زيادة مشاركتها في المحافل الرياضية لتكون العنصر المساهم لكل نجاح، قامت إدارة فريق الفحص الفني وبتوجيه من الاتحاد البحريني للسيارات بزيادة العنصر النسائي بالفريق حيث تم مؤخرا تدريبهن على التجارب الرسمية لسباق الفورمولا 2 والفورمولا 3 التي نظمت الأسبوع الماضي بحلبة البحرين الدولية، حيث تميزت قدرتهن على اجتياز شتى المراحل المطلوبة بنجاح سواء كان على الصعيد النظري والعملي، كما ويبلغ عدد أعضاء الفريق 61 فرداً موزعين على مختلف المهام".
3
وأكد غلوم في ختام حديثه " أن رفع اسم مملكة البحرين في المحافل الرياضية سواء على الصعيد المحلي أو العالمي بمثابة الواجب الوطني ونابع من روح الفريق الواحد وبهدف واحد لتحقيق الغاية والهدف المنشود له وهو نجاح كل سباق فجميعنا نعمل باسم فريق البحرين".