حسين الدرازي
تصعبت مهمة الفريق الرفاعي في المحافظة على لقب دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم والذي كان قد حققه السماوي في الموسمين الماضيين، وهذا الأمر جاء بعد أن تواصل التفريط في النقاط، إذ فشل الفريق في الفوز للمباراة الرابعة على التوالي وهذه المرة أمام الأهلي، إذ انتهت المباراة بالتعادل بهدف لكليهما وهي المباراة الرابعة توالياً التي تنتهي بالتعادل بعد مواجهات الشباب والمحرق والمنامة، ليكون الفريق قد فقد 8 نقاط في هذه الجولات الأربع، ويعود آخر فوز للفريق للجولة 12 وكان على حساب البحرين بثلاثية بيضاء.
الرفاع بات لديه الآن 26 نقطة فقط وبالمركز الخامس، فيما المتصدر (مؤقتاً) الخالدية لديه 30 والمنامة لو فاز في هذه الجولة على الحالة فسيصل للنقطة رقم 31 وسيبتعد عن الرفاع بفارق خمس نقاط، وفي ظل وجود مُلاحقين آخرين للصدارة وهما المحرق وسترة اللذين يملكان 27 نقطة قبل هذه الجولة.
والرفاع بات أمامه 6 مباريات متبقية ستكون أمام الحد، سترة، الخالدية، الرفاع الشرقي، الحالة والبديع، ولا بد أن يُحقق فيهم العلامة الكاملة وهي 18 نقطة إذا ما أراد مواصلة المنافسة بقوة على اللقب مع انتظار النتائج الأخرى!، وهذا الأمر بالتأكيد يُصعب المهمة الرفاعية.
الفريق السماوي في أغلب المباريات التي فقد فيها النقاط هذا الموسم لم يكن (سيئاً) لكنه افتقد لبعض الأمور التي جعلته يمر بهذه الوضعية، وأهمها التباين في المستوى داخل المباراة الواحدة وفي الدقائق التسعين، وعدم المحافظة على نفس النسق والمستوى، ربما بسبب نقص التركيز أحياناً، ولذلك غابت الانتصارات في المباريات الأخيرة.
تصعبت مهمة الفريق الرفاعي في المحافظة على لقب دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم والذي كان قد حققه السماوي في الموسمين الماضيين، وهذا الأمر جاء بعد أن تواصل التفريط في النقاط، إذ فشل الفريق في الفوز للمباراة الرابعة على التوالي وهذه المرة أمام الأهلي، إذ انتهت المباراة بالتعادل بهدف لكليهما وهي المباراة الرابعة توالياً التي تنتهي بالتعادل بعد مواجهات الشباب والمحرق والمنامة، ليكون الفريق قد فقد 8 نقاط في هذه الجولات الأربع، ويعود آخر فوز للفريق للجولة 12 وكان على حساب البحرين بثلاثية بيضاء.
الرفاع بات لديه الآن 26 نقطة فقط وبالمركز الخامس، فيما المتصدر (مؤقتاً) الخالدية لديه 30 والمنامة لو فاز في هذه الجولة على الحالة فسيصل للنقطة رقم 31 وسيبتعد عن الرفاع بفارق خمس نقاط، وفي ظل وجود مُلاحقين آخرين للصدارة وهما المحرق وسترة اللذين يملكان 27 نقطة قبل هذه الجولة.
والرفاع بات أمامه 6 مباريات متبقية ستكون أمام الحد، سترة، الخالدية، الرفاع الشرقي، الحالة والبديع، ولا بد أن يُحقق فيهم العلامة الكاملة وهي 18 نقطة إذا ما أراد مواصلة المنافسة بقوة على اللقب مع انتظار النتائج الأخرى!، وهذا الأمر بالتأكيد يُصعب المهمة الرفاعية.
الفريق السماوي في أغلب المباريات التي فقد فيها النقاط هذا الموسم لم يكن (سيئاً) لكنه افتقد لبعض الأمور التي جعلته يمر بهذه الوضعية، وأهمها التباين في المستوى داخل المباراة الواحدة وفي الدقائق التسعين، وعدم المحافظة على نفس النسق والمستوى، ربما بسبب نقص التركيز أحياناً، ولذلك غابت الانتصارات في المباريات الأخيرة.