محررة الشؤون المحلية
أكدت مجموعة من طلبة جامعة البحرين تضررهم من إلغاء الجامعة لمواصلاتهم، حيث ذكر بعضهم أنهم اضطروا إلى استئجار مواصلات خاصة ودفع مبالغ كبيرة مقابل ذلك، والبعض الآخر اضطر إلى الاستعانة بأهاليهم للوصول للجامعة، الأمر الذي جعلهم يتأخرون على محاضراتهم.
وبينت التقارير الرسمية لسنة 2018-2019 أن عدد مستخدمي المواصلات في جامعة البحرين 3700 طالب وطالبة.
وقالت الطالبة فاطمة إسماعيل: "إن ظروفها لا تسمح لها بامتلاك سيارتها الخاصة فأصبحت تأتي مع أخيها الذي يستخدم السيارة الوحيدة في المنزل، ولكنها تواجه مشكلة تعارض محاضرتها مع محاضراته واختلاف الجامعة أيضاً".
وقالت رقية مهدي: "إنها استطاعت أن تأتي للجامعة من خلال مواصلات خاصة تدفع لها مبلغاً كبيراً وتسدده من مبلغ منحتها الذي من المفترض أن يسدد مصاريفها الجامعية من كتب ومواد".
أما زينب علي فقد ذكرت أنها استعانت بوالدها لتوصيلها كل يوم إلى الجامعة، ولكن مع زحمة السير القاتلة كثيراً ما تأخرت على محاضراتها على الرغم من خروجها من المنزل قبل وقت كاف من محاضرتها، مبينة أن قرار إلغاء مواصلات الجامعة جعل الشوارع المتجهة للجامعة مزدحمة بشكل غير معقول.
أكدت مجموعة من طلبة جامعة البحرين تضررهم من إلغاء الجامعة لمواصلاتهم، حيث ذكر بعضهم أنهم اضطروا إلى استئجار مواصلات خاصة ودفع مبالغ كبيرة مقابل ذلك، والبعض الآخر اضطر إلى الاستعانة بأهاليهم للوصول للجامعة، الأمر الذي جعلهم يتأخرون على محاضراتهم.
وبينت التقارير الرسمية لسنة 2018-2019 أن عدد مستخدمي المواصلات في جامعة البحرين 3700 طالب وطالبة.
وقالت الطالبة فاطمة إسماعيل: "إن ظروفها لا تسمح لها بامتلاك سيارتها الخاصة فأصبحت تأتي مع أخيها الذي يستخدم السيارة الوحيدة في المنزل، ولكنها تواجه مشكلة تعارض محاضرتها مع محاضراته واختلاف الجامعة أيضاً".
وقالت رقية مهدي: "إنها استطاعت أن تأتي للجامعة من خلال مواصلات خاصة تدفع لها مبلغاً كبيراً وتسدده من مبلغ منحتها الذي من المفترض أن يسدد مصاريفها الجامعية من كتب ومواد".
أما زينب علي فقد ذكرت أنها استعانت بوالدها لتوصيلها كل يوم إلى الجامعة، ولكن مع زحمة السير القاتلة كثيراً ما تأخرت على محاضراتها على الرغم من خروجها من المنزل قبل وقت كاف من محاضرتها، مبينة أن قرار إلغاء مواصلات الجامعة جعل الشوارع المتجهة للجامعة مزدحمة بشكل غير معقول.