ترأس أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية، الاجتماع الأول للّجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة، بعد إعادة تشكيلها، والذي عقد بحضور أعضاء اللجنة.
وبهذه المناسبة، رفع وزير التنمية الاجتماعية أسمى آيات الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على إصداره قرار تشكيل اللجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة، مثمناً اهتمام سموه الدائم بفئة ذوي الإعاقة، ومؤكداً الحرص الراسخ على ضمان المساواة في حقوقهم بين مختلف أفراد المجتمع، وفقاً لما كفله دستور مملكة البحرين.
كما وأكد الوزير خلال الاجتماع، أهمية صياغة الخطة التنفيذية للاستراتيجية الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، والحرص على متابعة تنفيذها من أجل أن تساهم في تعزيز حماية حقوق هذه الفئة الهامة، من خلال الشراكة التنموية للقطاعات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الخاصة وكافة الأطراف ذات العلاقة، لضمان الالتزام بحقوق ذوي الاعاقة ومراقبتها بشكل فعال.
وبحث الاجتماع موضوعات عديدة، أبرزها تحديد أولويات واختصاصات اللجنة، واستعراض ما تم إنجازه في الأعوام السابقة، على نحو يساهم في اعتماد خطة عمل متطورة وعملية وطموحة تساهم في إيجاد الفرص لكافة الأشخاص ذوي الإعاقة، في إطار توفير صور مختلفة من الدعم والرعاية، فضلاً عن تمكينهم من الاندماج في المجتمع.
وبهذه المناسبة، رفع وزير التنمية الاجتماعية أسمى آيات الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، على إصداره قرار تشكيل اللجنة العليا لرعاية شؤون ذوي الإعاقة، مثمناً اهتمام سموه الدائم بفئة ذوي الإعاقة، ومؤكداً الحرص الراسخ على ضمان المساواة في حقوقهم بين مختلف أفراد المجتمع، وفقاً لما كفله دستور مملكة البحرين.
كما وأكد الوزير خلال الاجتماع، أهمية صياغة الخطة التنفيذية للاستراتيجية الوطنية للأشخاص ذوي الإعاقة، والحرص على متابعة تنفيذها من أجل أن تساهم في تعزيز حماية حقوق هذه الفئة الهامة، من خلال الشراكة التنموية للقطاعات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الخاصة وكافة الأطراف ذات العلاقة، لضمان الالتزام بحقوق ذوي الاعاقة ومراقبتها بشكل فعال.
وبحث الاجتماع موضوعات عديدة، أبرزها تحديد أولويات واختصاصات اللجنة، واستعراض ما تم إنجازه في الأعوام السابقة، على نحو يساهم في اعتماد خطة عمل متطورة وعملية وطموحة تساهم في إيجاد الفرص لكافة الأشخاص ذوي الإعاقة، في إطار توفير صور مختلفة من الدعم والرعاية، فضلاً عن تمكينهم من الاندماج في المجتمع.