عباس المغني
أكد رئيس مجلس إدارة بنك السلام الشيخ خالد المعشني، أن البنك سيركز خلال الفترة من 2023 وحتى 2025، على تفعيل الأصول المستحوذ عليها من بنك الإثمار، لتنعكس إيجاباً على أداء «السلام» في المستقبل المنظور.
وتوقع أن يكون العام 2023 جيداً للبنك مع تسجيل نتائج مالية وتشغيلية أفضل من العام 2022 بفضل وجود خطة استراتيجية واضحة بعد الاستحواذ على أصول بنك الإثمار بقطاع الخدمات المصرفية للأفراد.
وقال: «حققنا أرباحاً قوية عائدة على المساهمين قدرها 31.59 مليون دينار في العام الماضي 2022، وستكون هذه النتائج المالية محفزة للسنة الجديدة بالنسبة للكثير من المستثمرين، وهنالك طلب مرتفع على سهم بنك السلام بسبب وجود نظرة مستقبلية إيجابية ودعم كبير من قبل المساهمين والمستثمرين».
وأكد المعشني أن بنك السلام لا يزال يستثمر في الصكوك الحكومية باعتبارها إحدى أدوات الاستثمار الجيدة لتحقيق العوائد، مشيراً إلى مواصلة البنك التركيز على هذا النوع من الأدوات الاستثمارية المجزية.
وحول استمرار ارتفاع معدلات الأرباح، بين المعشني أن التأثير في السوق البحريني والقطاع المصرفي لم يصل إلى الحد الأعلى وهو أمر جيد بالنسبة للاقتصاد البحريني، متوقعاً أن يشهد العام الجاري كبحاً للتضخم المرتفع.
وقال «اعتدنا كل عام أن يكون هناك جملة من التحديات الاقتصادية العالمية، ونجحنا الله في التعايش مع الكثير من التحديات العالمية أكبرها جائحة كورونا وتخطيناها على خير ما يرام. وبالنسبة لنسب الأرباح، لدينا فرق عمل لديها من الحكمة والخبرة لتجاوز تأثيراتها».
وعن مصرف السلام – الجزائر، قال: «إنه كيان مصرفي مستقل يتبع الأنظمة والتشريعات في الجمهورية الجزائرية، وتم الاستحواذ على أعلى نسبة مساهمة بين مساهمي مصرف السلام الجزائر بعد زيادة رأس المال الأخيرة، مما سيسهم في زيادة ربحية بنك السلام وتعزيز إمكانات النمو المستقبلية».
أكد رئيس مجلس إدارة بنك السلام الشيخ خالد المعشني، أن البنك سيركز خلال الفترة من 2023 وحتى 2025، على تفعيل الأصول المستحوذ عليها من بنك الإثمار، لتنعكس إيجاباً على أداء «السلام» في المستقبل المنظور.
وتوقع أن يكون العام 2023 جيداً للبنك مع تسجيل نتائج مالية وتشغيلية أفضل من العام 2022 بفضل وجود خطة استراتيجية واضحة بعد الاستحواذ على أصول بنك الإثمار بقطاع الخدمات المصرفية للأفراد.
وقال: «حققنا أرباحاً قوية عائدة على المساهمين قدرها 31.59 مليون دينار في العام الماضي 2022، وستكون هذه النتائج المالية محفزة للسنة الجديدة بالنسبة للكثير من المستثمرين، وهنالك طلب مرتفع على سهم بنك السلام بسبب وجود نظرة مستقبلية إيجابية ودعم كبير من قبل المساهمين والمستثمرين».
وأكد المعشني أن بنك السلام لا يزال يستثمر في الصكوك الحكومية باعتبارها إحدى أدوات الاستثمار الجيدة لتحقيق العوائد، مشيراً إلى مواصلة البنك التركيز على هذا النوع من الأدوات الاستثمارية المجزية.
وحول استمرار ارتفاع معدلات الأرباح، بين المعشني أن التأثير في السوق البحريني والقطاع المصرفي لم يصل إلى الحد الأعلى وهو أمر جيد بالنسبة للاقتصاد البحريني، متوقعاً أن يشهد العام الجاري كبحاً للتضخم المرتفع.
وقال «اعتدنا كل عام أن يكون هناك جملة من التحديات الاقتصادية العالمية، ونجحنا الله في التعايش مع الكثير من التحديات العالمية أكبرها جائحة كورونا وتخطيناها على خير ما يرام. وبالنسبة لنسب الأرباح، لدينا فرق عمل لديها من الحكمة والخبرة لتجاوز تأثيراتها».
وعن مصرف السلام – الجزائر، قال: «إنه كيان مصرفي مستقل يتبع الأنظمة والتشريعات في الجمهورية الجزائرية، وتم الاستحواذ على أعلى نسبة مساهمة بين مساهمي مصرف السلام الجزائر بعد زيادة رأس المال الأخيرة، مما سيسهم في زيادة ربحية بنك السلام وتعزيز إمكانات النمو المستقبلية».