ضمن جهود مجلس الاوقاف السنية بالاهتمام بفئة الشباب على اعتبار أنها اللبنة الأساسية في المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، وبمناسبة يوم الشباب البحريني الذي يُصادف الخامس والعشرين من شهر مارس من كل عام.
وفي هذا الصدد أكد الشيخ د. راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الاوقاف السنية، إن جهود مملكة البحرين في الاهتمام بالشباب ترتكز في المقام الأول على المكانة الكبيرة التي يحظى بها شباب البحرين في فكر واهتمام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث أكد في العديد من المناسبات اعتزازه بما تبذله الكوادر البحرينية الشابة من جهود في جميع مجالات الحياة والتنمية في المملكة، كما يحرص جلالته، على منح الشباب كل الفرص التي تمكنهم من الإسهام في جميع قطاعات العمل والبناء، وهو الأمر الذي وفّر بيئة مثالية للشباب البحريني للانطلاق والتميز والقدرة على التنافسية، وساهم في رفع اسم وعلم مملكة البحرين عاليا في مختلف المناسبات والمحافل الإقليمية والدولية.
وبهذه المناسبة اكد رئيس مجلس الاوقاف السنية حرص الإدارة على دعم وتحفيز مشاركة الشباب البحريني من خلال البرامج الوعظية والمحاضرات والدورات العلمية وبرامج صلاة التراويح والتهجد، التي تنظمها الادارة ومن أبرزها برنامج تراويح لاحياء ليالي شهر رمضان المبارك في جمهورية المانيا بمشاركة عدد 2 من القراء الذين يتميزون بأصواتهم الندية والمتقنة لتلاوة القرآن الكريم ومن الحفاظ البحرينيين الشباب ، وذلك بالتنسيق مع المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا.
هذا وقد أشاد سعادته باهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، للشباب البحريني وتبوأهم المسؤوليات القيادية، وإشراكهم في العملية التنموية في مختلف القطاعات، وتهيئة كافة الظروف المناسبة لهم، ومشاركتهم الفاعلة ضمن "فريق البحرين"، وتحقيق النجاحات المتواصلة، التي ساهمت في رفع وإبراز اسم مملكة البحرين محليا ودوليا.
وثمن سعادته أيضا إسهامات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في دعم الشباب البحريني، وفق خطط واستراتيجيات وبرامج نوعية ومشاريع رائدة.
وفي هذا الصدد أكد الشيخ د. راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الاوقاف السنية، إن جهود مملكة البحرين في الاهتمام بالشباب ترتكز في المقام الأول على المكانة الكبيرة التي يحظى بها شباب البحرين في فكر واهتمام صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث أكد في العديد من المناسبات اعتزازه بما تبذله الكوادر البحرينية الشابة من جهود في جميع مجالات الحياة والتنمية في المملكة، كما يحرص جلالته، على منح الشباب كل الفرص التي تمكنهم من الإسهام في جميع قطاعات العمل والبناء، وهو الأمر الذي وفّر بيئة مثالية للشباب البحريني للانطلاق والتميز والقدرة على التنافسية، وساهم في رفع اسم وعلم مملكة البحرين عاليا في مختلف المناسبات والمحافل الإقليمية والدولية.
وبهذه المناسبة اكد رئيس مجلس الاوقاف السنية حرص الإدارة على دعم وتحفيز مشاركة الشباب البحريني من خلال البرامج الوعظية والمحاضرات والدورات العلمية وبرامج صلاة التراويح والتهجد، التي تنظمها الادارة ومن أبرزها برنامج تراويح لاحياء ليالي شهر رمضان المبارك في جمهورية المانيا بمشاركة عدد 2 من القراء الذين يتميزون بأصواتهم الندية والمتقنة لتلاوة القرآن الكريم ومن الحفاظ البحرينيين الشباب ، وذلك بالتنسيق مع المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا.
هذا وقد أشاد سعادته باهتمام ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، للشباب البحريني وتبوأهم المسؤوليات القيادية، وإشراكهم في العملية التنموية في مختلف القطاعات، وتهيئة كافة الظروف المناسبة لهم، ومشاركتهم الفاعلة ضمن "فريق البحرين"، وتحقيق النجاحات المتواصلة، التي ساهمت في رفع وإبراز اسم مملكة البحرين محليا ودوليا.
وثمن سعادته أيضا إسهامات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة ، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في دعم الشباب البحريني، وفق خطط واستراتيجيات وبرامج نوعية ومشاريع رائدة.