قام 30 طالباً من قسم البرامج الهندسية بكلية التعليم التطبيقي في جامعة البحرين مؤخراً، بزيارة ميدانية إلى محطة الدور 2 للطاقة والتحلية، وتعرفوا خلالها على أقسام المحطة، وطرق توليد الطاقة والتحلية للمياه، ضمن قواعد ومفاهيم الصحة والبيئة والسلامة المهنية.
وجاءت الزيارة بالتنسيق مع شعبة التوجيه المهني بمكتب الإرشاد المهني، التابع لمكتب نائب الرئيس لخدمة المجتمع وشؤون الخريجين في الجامعة.
وأطلع نائب المدير الفني في المحطة جابر عبدالجليل موسى، الطلبة على الآليات المتبعة في مركز التحكم في المحطة، وعمليات التشغيل في الموقع، وكيفية المتابعة والتنسيق مع غرف التحكم باستخدام التقنيات الحديثة.
وتنتج محطة الدور 2 - وهي محطة مستقلة - نحو 1500 ميجاواط من الطاقة باستخدام توربينات الغاز، التي تعمل بالدورة المركبة، كما تنتج 50 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً، باستخدام تقنية التناضح العكسي.
من جهتها، أكدت مديرة قسم البرامج الهندسية بكلية التعليم التطبيقي في جامعة البحرين الدكتورة وفاء حسن المدني، أهمية الزيارات الميدانية، ودورها الرئيس في نقل الخبرات وإكساب الطلبة جملةً من المعارف التطبيقية والتقنية، لافتة إلى أن الزيارات الميدانية تأتي وفق خطط الكلية ومبادراتها لربط مهارات وكفايات الطلبة بسوق العمل، وإطلاع الطلبة على آخر المستجدات التقنية والصناعية، وتمهيدهم للانتقال من البيئة الأكاديمية إلى بيئة العمل، مؤكدة دور أصحاب الأعمال الرئيس في تطوير وتحديث مخرجات التعليم، لتلبي الاحتياجات الحالية والمستقبلية لسوق العمل.
وجاءت الزيارة بالتنسيق مع شعبة التوجيه المهني بمكتب الإرشاد المهني، التابع لمكتب نائب الرئيس لخدمة المجتمع وشؤون الخريجين في الجامعة.
وأطلع نائب المدير الفني في المحطة جابر عبدالجليل موسى، الطلبة على الآليات المتبعة في مركز التحكم في المحطة، وعمليات التشغيل في الموقع، وكيفية المتابعة والتنسيق مع غرف التحكم باستخدام التقنيات الحديثة.
وتنتج محطة الدور 2 - وهي محطة مستقلة - نحو 1500 ميجاواط من الطاقة باستخدام توربينات الغاز، التي تعمل بالدورة المركبة، كما تنتج 50 مليون جالون من المياه المحلاة يومياً، باستخدام تقنية التناضح العكسي.
من جهتها، أكدت مديرة قسم البرامج الهندسية بكلية التعليم التطبيقي في جامعة البحرين الدكتورة وفاء حسن المدني، أهمية الزيارات الميدانية، ودورها الرئيس في نقل الخبرات وإكساب الطلبة جملةً من المعارف التطبيقية والتقنية، لافتة إلى أن الزيارات الميدانية تأتي وفق خطط الكلية ومبادراتها لربط مهارات وكفايات الطلبة بسوق العمل، وإطلاع الطلبة على آخر المستجدات التقنية والصناعية، وتمهيدهم للانتقال من البيئة الأكاديمية إلى بيئة العمل، مؤكدة دور أصحاب الأعمال الرئيس في تطوير وتحديث مخرجات التعليم، لتلبي الاحتياجات الحالية والمستقبلية لسوق العمل.