قال رئيس لجنة قطاع الأغذية بغرفة تجارة وصناعة البحرين رجل الأعمال خالد الأمين: "إن مناسبة "القرقاعون" تنعش معدلات الطلب على المكسرات والحلوى وغيرها من أصناف الشوكولا والتمور والفواكه، وسلع أخرى عديدة لتصل ذروتها ليلة الرابع عشر من الشهر الفضيل.
وقدر الأمين في تصريح لـ"الوطن" نسبة الزيادة على الطلب للمنتجات الغذائية تحضيراً للقرقاعون بـ 30% لافتاً في نفس الوقت أن المدارس تنعش الطلب أكثر على مستلزمات القرقاعون.
وأكد أن ناصفة رمضان تعتبر بالنسبة لتجار الحلويات والمكسرات موسماً منعشاً هذه الأيام خاصة وأن الأسر البحرينية والمطاعم بدأت تتفنن في التحضير لهذه الليلة، والبحث عن التميز في إعداد ما لذ وطاب للأطفال والشباب لإدخال الفرحة إلى قلوبهم في هذه المناسبة الشعبية.
وقال إن منتصف شهر رمضان المبارك له خصوصية لدى الأسر البحرينية وعند الكبار قبل الصغار، حيث يشمل شراء الملابس والمنسوجات، المطبوعات والفواكه إلى جانب القهوة ولا يقتصر فقط على الحلويات.
وأوضح أن الإقبال على الحلويات تحضيراً للناصفة لم يعد مقتصراً على المكسرات الشعبية كالنخي والنغل والفستق والتين المجفف، بل تعداه ليشمل المكسرات "الراقية" على حد تعبيره، لتشمل الكاجو والجوز والبندق.
وبين أن القرقاعون يرفع الطلب كذلك على القهوة ومختلف أنواع الشوكولا للأطفال، إضافة إلى زيادة الإقبال على الحلويات المصنوعة من الزنجبيل وتمر الهند.
وتابع بقوله إن مناسبة القرقاعون ترفع الطلب على الفواكه بصورة كبيرة، لتشمل كافة أصنافها، لافتاً إلى أن ناصفة رمضان تعتبر نقطة التحول من الخضار إلى الفواكه خلال الشهر الفضيل.
وبين أن الإقبال تحضيراً للقرقاعون يتركز حالياً على الموز والبرتقال والنكترين والتفاح، إضافة إلى العنب والشمام والبطيخ الأحمر والخوخ.
وجدد الأمين التأكيد على وفرة المعروض من جميع أنواع الأغذية والخضراوات والفواكه طوال شهر رمضان المبارك، والتي تفوق معدلات الطلب الحالية.
وقدر الأمين في تصريح لـ"الوطن" نسبة الزيادة على الطلب للمنتجات الغذائية تحضيراً للقرقاعون بـ 30% لافتاً في نفس الوقت أن المدارس تنعش الطلب أكثر على مستلزمات القرقاعون.
وأكد أن ناصفة رمضان تعتبر بالنسبة لتجار الحلويات والمكسرات موسماً منعشاً هذه الأيام خاصة وأن الأسر البحرينية والمطاعم بدأت تتفنن في التحضير لهذه الليلة، والبحث عن التميز في إعداد ما لذ وطاب للأطفال والشباب لإدخال الفرحة إلى قلوبهم في هذه المناسبة الشعبية.
وقال إن منتصف شهر رمضان المبارك له خصوصية لدى الأسر البحرينية وعند الكبار قبل الصغار، حيث يشمل شراء الملابس والمنسوجات، المطبوعات والفواكه إلى جانب القهوة ولا يقتصر فقط على الحلويات.
وأوضح أن الإقبال على الحلويات تحضيراً للناصفة لم يعد مقتصراً على المكسرات الشعبية كالنخي والنغل والفستق والتين المجفف، بل تعداه ليشمل المكسرات "الراقية" على حد تعبيره، لتشمل الكاجو والجوز والبندق.
وبين أن القرقاعون يرفع الطلب كذلك على القهوة ومختلف أنواع الشوكولا للأطفال، إضافة إلى زيادة الإقبال على الحلويات المصنوعة من الزنجبيل وتمر الهند.
وتابع بقوله إن مناسبة القرقاعون ترفع الطلب على الفواكه بصورة كبيرة، لتشمل كافة أصنافها، لافتاً إلى أن ناصفة رمضان تعتبر نقطة التحول من الخضار إلى الفواكه خلال الشهر الفضيل.
وبين أن الإقبال تحضيراً للقرقاعون يتركز حالياً على الموز والبرتقال والنكترين والتفاح، إضافة إلى العنب والشمام والبطيخ الأحمر والخوخ.
وجدد الأمين التأكيد على وفرة المعروض من جميع أنواع الأغذية والخضراوات والفواكه طوال شهر رمضان المبارك، والتي تفوق معدلات الطلب الحالية.