تنفيذاً لأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بإطلاق خطة تطوير لدور العبادة في محافظات المملكة كافة، وافتتاح وترميم وتأهيل 30 مسجدًا تابعًا لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية، افتتح سعادة الشيخ د . راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية مسجد أحمد السبت ولولوة الوزان في منطقة عسكر بالمحافظة الجنوبية.
ويتكون المسجد من مصلى رئيسي للرجال ومصلى للنساء، يتسع لـ 171 مصلٍ، بالإضافة الى توافر المرافق الخدمية للمسجد، وسكن خاص للإمام والمؤذن ومواقف للسيارات.
وبهذه المناسبة أكد د . الهاجري، حرص قيادة مملكة البحرين وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، وبمتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، على بناء وتشييد الجوامع والمساجد في كافة مناطق المملكة وأمره بتسهيل كافة الإجراءات التي تسهم في تيسير إقامة شعيرة الصلاة .
وتابع د . الهاجري أنه لا يخفى على أحد ما للمساجد من دور ريادي تربوي بالغ الأهمية في مجتمعات المسلمين لذا كانت عمارتها وصيانتها من أجل القربات وأفضل الطاعات قال تعالى: (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين)، وقال صلى الله عليه وسلم: (من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتا في الجنة).
وقال د. الهاجري، أن مجلس إدارة الأوقاف يسير وفق الخطة والجدول الزمني المحدد لافتتاح وترميم وتهيئة المساجد والجوامع، كما أن المجلس يطّلع على التقارير المرفوعة من الفريق التنفيذي الخاص بالإدارة، وذلك للتأكد من سير العملية وفق النطاق الزمني المحدد.
وأكد إن الإدارة ماضية في تنفيذ أمر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بصيانتها وتهيئتها لتمكين المصلين من أداء عباداتهم في أجواء من السكينة والراحة والخشوع.
ويتكون المسجد من مصلى رئيسي للرجال ومصلى للنساء، يتسع لـ 171 مصلٍ، بالإضافة الى توافر المرافق الخدمية للمسجد، وسكن خاص للإمام والمؤذن ومواقف للسيارات.
وبهذه المناسبة أكد د . الهاجري، حرص قيادة مملكة البحرين وعلى رأسها حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، وبمتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه، على بناء وتشييد الجوامع والمساجد في كافة مناطق المملكة وأمره بتسهيل كافة الإجراءات التي تسهم في تيسير إقامة شعيرة الصلاة .
وتابع د . الهاجري أنه لا يخفى على أحد ما للمساجد من دور ريادي تربوي بالغ الأهمية في مجتمعات المسلمين لذا كانت عمارتها وصيانتها من أجل القربات وأفضل الطاعات قال تعالى: (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين)، وقال صلى الله عليه وسلم: (من بنى لله مسجدًا بنى الله له بيتا في الجنة).
وقال د. الهاجري، أن مجلس إدارة الأوقاف يسير وفق الخطة والجدول الزمني المحدد لافتتاح وترميم وتهيئة المساجد والجوامع، كما أن المجلس يطّلع على التقارير المرفوعة من الفريق التنفيذي الخاص بالإدارة، وذلك للتأكد من سير العملية وفق النطاق الزمني المحدد.
وأكد إن الإدارة ماضية في تنفيذ أمر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بصيانتها وتهيئتها لتمكين المصلين من أداء عباداتهم في أجواء من السكينة والراحة والخشوع.