أكّدت شركة طيران الخليج في ردها على السؤال البرلماني المقدم من النائب جلال كاظم حسن، بأن الشركة تقوم من خلال خططها الاستراتيجية بتقييم العديد من الوجهات بصورة دورية عبر القسم المختص في الشركة (دائرة تخطيط شبكة الطيران)، وذلك للكشف عن أي فرص استثمارية محتملة يمكن من خلالها الاستفادة ورفع إيرادات الشركة.
وأوضحت الشركة بأن التقييم يكون من خلال دراسات تفصيلية شاملة متضمنة الإيرادات المتوقعة والكلفة التشغيلية التقريبية، بالإضافة إلى عدد الركاب المحتمل من وإلى هذه الوجهات إلى مملكة البحرين، والعابرين خلالها وصولاً إلى محطات طيران الخليج الأخرى، آخذين بعين الاعتبار الموازنة بين الوجهات الشرقية والغربية من حيث الطاقة الاستيعابية، والصورة الكلية لشبكة طيران الخليج بالإضافة إلى ربط المملكة بالنقاط المهمة في العالم، وذلك بما يتناسب مع حجم أسطول الشركة والذي يتضمن 31 طائرة.
وأضافت الشركة بأنه يتم أيضاً متابعة إنتاجية تلك الخطوط بصورة دورية وتقييمها لإبداء النظرة الشمولية لمدى جدواها بصورة عامة، مع الأخذ بالاعتبار الإيرادات والقيمة التسويقية لهذه الخطوط، ومساهمتها بدعم الخطوط الأخرى للشبكة، فضلاً عن التسويق لمملكة البحرين دولياً عبر ربطها بالعالم، حيث تسعى الشركة إلى توسعة وجهات شبكة الناقلة الوطنية لخدمة أكبر عدد ممكن من المحطات بأدنى تكلفة ممكنة، بمقابل زيادة عدد المسافرين من وإلى مملكة البحرين والعابرين من خلالها إلى وجهات طيران الخليج الأخرى، وذلك بما ينعكس إيجاباً على إيرادات الشركة العامة، ويسهم في تحقيق أهداف الشركة الاستراتيجية الرامية إلى النمو والتوسع في شبكاتها العالمية مع التركيز على متطلبات السوق.
وكشفت طيران الخليج عن اتخاذها للعديد من الاستثمارات الاستراتيجية لتوسعة ودعم أسطولها الجوي، حيث من المتوقع أن يصل حجم أسطول الطائرات التابعة للشركة إلى 39 طائرة في العام 2026 من طراز إيرباص وبوينغ، وذلك طبقاً لخطة أسطول الشركة، كما سيتم إطلاق العديد من الوجهات الجديدة المتنوعة وسيستمر تطوير الخدمات الأرضية والجوية.
وبينت طيران الخليج بأنها تعمل كذلك وبشكلٍ دوري ومستمر على مراجعة وتطوير شبكتها لتحسين أدائها، وتحسين نتائجها المالية في مختلف المجالات، مشيرةً إلى أنه وبالرغم من الخطط الطموحة التي تضعها الشركة إلا أن هناك اعتبارات أخرى تؤثر على توسيع شبكة الخطوط الجوية أو زيادة عدد رحلات الركاب للوجهات الحالية ورحلات الشحن الجوي.
وأوضحت شركة طيران الخليج بأن زيادة حجم الأسطول سيسهم بلا شك في تلبية الطلب على الشحن الجوي ونقل المسافرين على حد سواء وبالتالي زيادة عدد الوجهات وتوسيع شبكة الخطوط الجوية، مؤكدةً على عملها بصفة دورية مع الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية في مملكة البحرين على صعيد الأعمال التجارية، حيث يتم تسديد مشتريات تلك المؤسسات بصفةٍ دورية.
وفيما يتعلق بالمتأخرات أوضحت الشركة بأنها لا تتجاوز قيمة مبيعات شهرين إلى ثلاثة أشهر، مؤكدةً بأنها تعمل من خلال أقسامها المعنية بمراقبة ومتابعة تحصيل هذه المتأخرات.
وأوضحت الشركة بأن التقييم يكون من خلال دراسات تفصيلية شاملة متضمنة الإيرادات المتوقعة والكلفة التشغيلية التقريبية، بالإضافة إلى عدد الركاب المحتمل من وإلى هذه الوجهات إلى مملكة البحرين، والعابرين خلالها وصولاً إلى محطات طيران الخليج الأخرى، آخذين بعين الاعتبار الموازنة بين الوجهات الشرقية والغربية من حيث الطاقة الاستيعابية، والصورة الكلية لشبكة طيران الخليج بالإضافة إلى ربط المملكة بالنقاط المهمة في العالم، وذلك بما يتناسب مع حجم أسطول الشركة والذي يتضمن 31 طائرة.
وأضافت الشركة بأنه يتم أيضاً متابعة إنتاجية تلك الخطوط بصورة دورية وتقييمها لإبداء النظرة الشمولية لمدى جدواها بصورة عامة، مع الأخذ بالاعتبار الإيرادات والقيمة التسويقية لهذه الخطوط، ومساهمتها بدعم الخطوط الأخرى للشبكة، فضلاً عن التسويق لمملكة البحرين دولياً عبر ربطها بالعالم، حيث تسعى الشركة إلى توسعة وجهات شبكة الناقلة الوطنية لخدمة أكبر عدد ممكن من المحطات بأدنى تكلفة ممكنة، بمقابل زيادة عدد المسافرين من وإلى مملكة البحرين والعابرين من خلالها إلى وجهات طيران الخليج الأخرى، وذلك بما ينعكس إيجاباً على إيرادات الشركة العامة، ويسهم في تحقيق أهداف الشركة الاستراتيجية الرامية إلى النمو والتوسع في شبكاتها العالمية مع التركيز على متطلبات السوق.
وكشفت طيران الخليج عن اتخاذها للعديد من الاستثمارات الاستراتيجية لتوسعة ودعم أسطولها الجوي، حيث من المتوقع أن يصل حجم أسطول الطائرات التابعة للشركة إلى 39 طائرة في العام 2026 من طراز إيرباص وبوينغ، وذلك طبقاً لخطة أسطول الشركة، كما سيتم إطلاق العديد من الوجهات الجديدة المتنوعة وسيستمر تطوير الخدمات الأرضية والجوية.
وبينت طيران الخليج بأنها تعمل كذلك وبشكلٍ دوري ومستمر على مراجعة وتطوير شبكتها لتحسين أدائها، وتحسين نتائجها المالية في مختلف المجالات، مشيرةً إلى أنه وبالرغم من الخطط الطموحة التي تضعها الشركة إلا أن هناك اعتبارات أخرى تؤثر على توسيع شبكة الخطوط الجوية أو زيادة عدد رحلات الركاب للوجهات الحالية ورحلات الشحن الجوي.
وأوضحت شركة طيران الخليج بأن زيادة حجم الأسطول سيسهم بلا شك في تلبية الطلب على الشحن الجوي ونقل المسافرين على حد سواء وبالتالي زيادة عدد الوجهات وتوسيع شبكة الخطوط الجوية، مؤكدةً على عملها بصفة دورية مع الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية في مملكة البحرين على صعيد الأعمال التجارية، حيث يتم تسديد مشتريات تلك المؤسسات بصفةٍ دورية.
وفيما يتعلق بالمتأخرات أوضحت الشركة بأنها لا تتجاوز قيمة مبيعات شهرين إلى ثلاثة أشهر، مؤكدةً بأنها تعمل من خلال أقسامها المعنية بمراقبة ومتابعة تحصيل هذه المتأخرات.